المسلة:
2025-04-01@09:18:37 GMT

السفارة الايرانية بدمشق تنفي سرقة أصولها

تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT

السفارة الايرانية بدمشق تنفي سرقة أصولها

11 ديسمبر، 2024

بغداد/المسلة: نفت السفارة الإيرانية في سوريا المزاعم المرتبطة بسرقة أصول وممتلكات إيرانية بقيمة 42 مليون دولار من مبنى السفارة.

وأفادت وكالة مهر للأنباء، انها أكدت سفارة الجمهورية الإسلامية الإيرانية في سوريا، رداً على الادعاءات حول سرقة 42 مليون دولار من الأموال الإيرانية في السفارة، أن هذه الشائعات يروجها المنافقون لاستخدامها داخل إيران.

وجاء في بيان السفارة الإيرانية في دمشق على حسابها الرسمي في منصة X: “سفارة الجمهورية الإسلامية الإيرانية في دمشق تؤكد على عدم وجود أي مرافق وممتلكات في مبنى السفارة أثناء الهجوم وقبل إخلاء كل شيء، تم فحص كل شيء بدقة مسبقاً، وموضوع سرقة 42 مليون دولار هو إشاعة يروجها المنافقون للاستهلاك داخل إيران”.

وسبق أن نشرت بعض وسائل الإعلام المناهضة لإيران ادعاءات حول تصريح السفير الإيراني في دمشق بشأن سرقة 42 مليون دولار من الأموال الإيرانية، وهو ما نفى السفير الإيراني هذه الادعاءات.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: الإیرانیة فی ملیون دولار

إقرأ أيضاً:

11 مليار دولار في مهب الريح.. النزاع النفطي يشلّ اقتصاد العراق

30 مارس، 2025

بغداد/المسلة: تعثرت مجدداً مفاوضات استئناف تصدير نفط إقليم كردستان عبر خط الأنابيب الرابط بين العراق وتركيا، وسط اتهامات متبادلة بين بغداد وأربيل، وأخرى من شركات نفطية غربية تتهم الطرفين بعرقلة العملية.

وبينما تتصاعد الضغوط الاقتصادية على العراق نتيجة استمرار الإغلاق، يرى باحثون أن العوامل السياسية أكثر تأثيراً من التقنية أو القانونية في هذا الملف.

رابطة صناعة النفط في إقليم كردستان (أبيكور)، التي تمثل ثماني شركات نفط غربية، انتقدت ما وصفته بـ”التقاعس” من قبل بغداد وأربيل عن تقديم حلول عملية لاستئناف الصادرات، مؤكدة أن غياب المقترحات الفعالة من الطرفين يزيد من حالة الغموض حول مستقبل القطاع النفطي في الإقليم.

القوى الكردية في أربيل تتهم قوى سياسية نافذة في بغداد تضغط لإفشال الاتفاقات المرتبطة بتصدير النفط من الإقليم، سعياً لإضعاف النظام الفيدرالي في العراق.

وتعود جذور الأزمة إلى قرار المحكمة الاتحادية في 2022، الذي أبطل قانون النفط والغاز في إقليم كردستان، مما أدى إلى نزاع قانوني بين بغداد والشركات النفطية العاملة في الإقليم. وأدى ذلك إلى توقف الصادرات عبر خط الأنابيب الممتد إلى تركيا منذ مارس 2023، رغم أن أنقرة أكدت في أكتوبر الماضي جاهزية الخط لإعادة التشغيل.

في المقابل، تتهم وزارة النفط العراقية رابطة “أبيكور” بالتدخل في “شؤون داخلية وخارجية عراقية”، بينما تصر الرابطة على أن المشكلة الأساسية تتعلق بضمانات الدفع، مشيرة إلى أن مستحقات الشركات النفطية لا تزال متأخرة عن صادرات النفط السابقة.

ومع تواصل الأزمة، أبلغت الرابطة مسؤولين أميركيين بضرورة الضغط على بغداد خلال زيارة رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني إلى واشنطن منتصف أبريل المقبل، من أجل تسريع استئناف التصدير. وتؤكد أن استمرار الإغلاق تسبب بخسائر مالية تجاوزت 11 مليار دولار للعراق، إضافة إلى غرامات يومية تبلغ 800 ألف دولار بسبب عدم الالتزام بالاتفاقات التعاقدية المتعلقة بإنتاج النفط.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • النفوذ الإيراني في العراق يصمد رغم ضغوط واشنطن
  • كلمة رئيس الجمهورية السيد أحمد الشرع خلال تهنئة عيد الفطر في قصر الشعب بدمشق
  • أهالي جوبر بدمشق يؤدون صلاة عيد الفطر فوق الركام
  • لأول مرة.. الرئيس السوري يؤدي صلاة العيد في قصر الشعب بدمشق
  • لأول مرة.. صلاة العيد في قصر الشعب بدمشق
  • الرئيس الإيراني: مستعدون لمفاوضات غير مباشرة مع الأمريكيين
  • 11 مليار دولار في مهب الريح.. النزاع النفطي يشلّ اقتصاد العراق
  • السفارة الأميركية في سوريا تحذر من تزايد مخاطر وقوع هجمات  
  • السفارة الأمريكية في دمشق تطالب المواطنين الأمريكيين بمغادرة سوريا فورا
  • مساعدات صينية بقيمة 13.8 مليون دولار لميانمار بعد الزلزال