عام اغتيال من تطلق عليهم تل أبيب أعداء إسرائيل.. أبرزهم نصر الله ويحيى السنوار
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
شهد عام 2024، العديد من الاغتيالات التي نفذتها إسرائيل لقادة حماس وحزب الله بالإضافة إلى شخصيات مرتبطة بإيران، إذ استخدمت إسرائيل تكتيكات متقدمة لتحقيق أهدافها. فيما يلي ملخص لأبرز الاغتيالات والتى رصدها الإعلام العبري ووكالات الأنباء العالمية:
حسن نصر اللهفي نهاية يوليو 2024 تمكنت إسرائيل من اغتيال حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله، في عملية اعتبرت نقطة تحول في الصراع.
هذا الاغتيال أدى إلى فقدان الحزب لقيادته العسكرية العليا وأثر بشكل كبير على قدراته العملياتية.
إسماعيل هنيةفي 5 أغسطس 2024 أعلنت حركة حماس اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي للحركة، في تفجير استهدف مقرًا حكوميًا في طهران.
هذا الاغتيال لم تتبناه إسرائيل رسميًا، لكنه جاء في سياق العمليات العسكرية المكثفة ضد قادة حماس.
يحيى السنوارفي 16 أكتوبر أعلن الإعلام الإسرائيلي اغتيال قائد حركة حماس يحيى السنوار ونشرت يديعوت أحرونوت مقطع فيديو مفصل لعملية الاغتيال.
صالح العارورياستشهد صالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي لحماس، في 2 يناير 2024 إثر هجوم بطائرة مسيرة استهدف مكتبه في بيروت.
حمزة الدحدوحاستشهد حمزة الدحدوح الصحفي والمصور، في 7 يناير 2024، خلال تغطيته للقصف الإسرائيلي.
اللواء فائق المبحوحاستشهد اللواء فائق المبحوح المدير العام للعمليات المركزية في وزارة الداخلية في غزة، تم استهدافه في 2024.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السنوار نصرالله هنية اغتيالات إسرائيل قادة حماس قادة حزب الله
إقرأ أيضاً:
هجوم قراصنة جديد قبالة الصومال استهدف قارب صيد يمنياً
أفادت قوة بحرية أوروبية، بتعرض قارب يمني للصيد لهجوم من قراصنة صوماليين مشتبه بهم قبالة سواحل القرن الإفريقي، في ثاني حادثة من نوعها خلال عشرة أيام، ما يُعيد تسليط الضوء على تصاعد أنشطة القرصنة في المنطقة بعد سنوات من التراجع. بحسب ما أفادته وكالة (أسوشيتد برس).
ذكرت قوة "EUNAVFOR أتالانتا" التابعة للاتحاد الأوروبي، في بيان، أن الهجوم استهدف قارباً تقليدياً من نوع "داو" يبحر في مياه الشرق الأوسط قبالة بلدة إيل الصومالية يوم الاثنين، مشيرة إلى أن التحقيقات لا تزال جارية لتحديد ملابسات الحادث. وجاء الهجوم بعد عشرة أيام من هجوم مماثل على قارب صيد يمني آخر، نُجّي خلاله البحارة دون إصابات، وفقاً للقوة البحرية.
وشهدت القرصنة قبالة السواحل الصومالية ذروتها عام 2011، مع تسجيل 237 هجوماً، تسببت بخسائر للاقتصاد العالمي تُقدَّر بنحو 7 مليارات دولار، إضافة إلى دفع فديات بلغت 160 مليون دولار، وفقاً لبيانات مجموعة "أوشينز بيوند بايراسي". وقد تراجعت هذه الأنشطة لاحقاً بسبب تعزيز الدوريات البحرية الدولية، وتحسين الأمن في الصومال بعد تعزيز الحكومة المركزية في مقديشو.
عاودت هجمات القرصنة الصومالية الظهور بشكل ملحوظ خلال العام الماضي، حيث سُجلت سبع حوادث حتى الآن في 2024، وفقاً للمنظمة البحرية الدولية. ويعزو مراقبون هذا التصاعد إلى عوامل مرتبطة بانعدام الأمن الإقليمي، بما في ذلك هجمات مليشيا الحوثي على الممرات البحرية في البحر الأحمر.