المفوضية القومية لحقوق الإنسان تهنيء بالذكرى 76 للاعلان العالمي لحقوق الانسان
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
أصدرت المفوضيةالقومية لحقوق الإنسان بيانا اليوم حول الذكرى (76) للإعلان العالمي لحقوق الإنسان وفيما يلي تورد سونا نص البيان:-تهنيء المفوضية الشعب السوداني خاصة والإنسانية جمعاء باليوم العالمي لحقوق الإنسان الذى يوافق الذكري (76) لصدور الإعلان العالمى لحقوق الإنسان في 10 ديسمبر 1948 من الجمعية العامة للأمم المتحدة ، والذي أسس لعالم جديد يتمتع فيه الإنسان بحقوقه الأساسية التى تصون الكرامة الإنسانية وتعلي من شأنها فوق أي إعتبارات جغرافية أو سياسية أو عرقية أو إقتصادية أو ثقافية أو دينية أو أي إعتبارات أخرى، ودونما تمييز نابع عن أي سبب من الأسباب.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: لحقوق الإنسان العالمی لحقوق
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة: السلام العالمي والتعايش المشترك ضمن إحتفالات اليوم العالمي للأخوة الإنسانية
نظمت وزارة الشباب والرياضة من خلال الإدارة المركزية للتعليم المدني - الإدارة العامة للتعليم المدني وتأهيل الكوادر الشبابية بالتعاون الأزهر الشريف والكنيسة المصرية ومديرية الشباب والرياضة بمحافظة القاهرة؛ إحتفالية باليوم العالمي للأخوة الإنسانية، وذلك في إطار البرنامج القومي للإحتفال بالأيام العالمية والمناسبات القومية.
ذكرت الوزارة - في بيان اليوم- أن الإحتفالية تهدف إلى تعزيز قيم التعايش السلمي المشترك والتسامح وقبول الآخر، والتي أقيمت علي مسرح المركز الأوليمبي لتدريب الفرق القومية بالمعادي، بمشاركة مائة شاب وشابة من القيادات الشبابية المتميزة بمحافظتي القاهرة والجيزة، وبحضور قيادات وزارة الشباب والرياضة.
حاضر في الندوة، الدكتور أسامة الحديدي مدير مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية بمشيخة الأزهر الشريف، حيث تطرق إلى تاريخ الأزهر الشريف ودوره في نشر الدعوة الوسطية وقيم التعايش السلمي وتصديه للأفكار الهدامة والمتطرفة، تعريف الشباب بوثيقة الأخوة الإنسانية كيف نشأت فكرتها وما هي أهدافها وأهميتها في تعزيز السلام والتفاهم بين الشعوب، وكذلك دور الشباب في تعزيز قيم الإخوة الإنسانية وبناء عالم يسوده المحبة والسلام والتسامح.
يذكر أن وثيقة الأخوة الإنسانية جاءت ثمرة للصداقة الأخوية بين القامتين، الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف الدكتور أحمد الطيب، والبابا فرنسيس بابا الفاتيكان، وخرجت في شهر فبراير 2019 م في أبو ظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة لتمثل إعلاناً مشتركاً يحث على السلام بين الناس في العالم وتهدف إلى أن تكون دليلًا للأجيال القادمة لتعزيز ثقافة الإحترام المتبادل، اعترافاً بأننا جميعاً أفراد أسرة إنسانية واحدة.