تنسيق المرحلة الثانية 2023.. الأماكن الشاغرة بـ كلية دار العلوم والحد الأدنى للقبول
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
أعلن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي انطلاق المرحلة الثانية من تنسيق الجامعات 2023، بحد أدنى 60.98% للشعبة العلمية 58.05% للأدبي.
رابط تنسيق المرحلة الثانية ٢٠٢٣
ويتم التسجيل بتنسيق المرحلة الثانية ٢٠٢٣ ، من تنسيق الثانوية العامة للقبول بالجامعات والمعاهد عن طريق موقع التنسيق الالكتروني علي شبكة المعلومات الدولية "الإنترنت" خدمة مجانية متاحة من خلال الموقع التالي: www.
tansik.egypt.gov.eg
تنسيق كلية دار علوم ٢٠٢٣
و يبحث طلاب الثانوية العامة بتنسيق القبول بالجامعات ٢٠٢٣ عن مؤشرات تنسيق كلية دار علوم ٢٠٢٣ و الحد الادني للقبول بها و اماكن الكلية بالجامعات المصرية .
مؤشرات تنسيق كلية دار علوم ٢٠٢٣ علمي
دار العلوم القاهرة 306
دار العلوم انتساب موجه القاهرة 284
دار العلوم الفيوم 275
دار العلوم أسوان 271
دار العلوم المنيا 269
دار العلوم انتساب موجه الفيوم 255
دار العلوم انتساب موجه المنيا 251
دار العلوم انتساب موجه أسوان 249
دار العلوم القاهرة 275
دار العلوم انتساب موجه القاهرة266
دار العلوم الفيوم 254
دار العلوم المنيا 252
دار العلوم انتساب موجه الفيوم 251
دار العلوم أسوان251
دار العلوم انتساب موجه المنيا 250
دار العلوم انتساب موجه أسوان 249
الأماكن الشاغرة بكليات الجامعات الحكومية والمعاهد لتنسيق المرحلة الثانية للطلاب الحاصلين على الثانوية العامة المصرية (الشعبة الأدبية و العلمية خلال هذا الرابط اضغط هنا
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليم العالي تنسيق المرحلة الثانية 2023 الأماكن الشاغرة تنسيق الجامعات 2023 كلية دار العلوم كلية دار علوم تنسیق کلیة دار علوم ٢٠٢٣ تنسیق المرحلة الثانیة دار العلوم
إقرأ أيضاً:
مساعٍ مكثفة للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق غزة
حسن الورفلي (غزة، القاهرة)
أخبار ذات صلةيجري وفد إسرائيلي مشاورات في العاصمة المصرية القاهرة، خلال الساعات المقبلة، لمناقشة اتفاق وقف إطلاق النار وإمكانية تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق لأسابيع عدة، في ظل تمسك حركة حماس بضرورة تطبيق المرحلتين الثانية والثالثة من الاتفاق المعلن عنها بوساطة مصرية وأميركية وقطرية، بحسب ما أكده مصدر لـ«الاتحاد».
وبعد لقاء جمع قيادة حركة حماس ومسؤولين مصريين في القاهرة، من المتوقع أن يتوجه المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، إلى العاصمة القطرية الدوحة اليوم الثلاثاء، في محاولة للتوسط في اتفاق جديد لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والمحتجزين، بحسب مسؤولين أميركيين.
وستكون هذه المحادثات هي الأولى منذ تولي الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قيادة الولايات المتحدة، ومنذ الاتفاق الأصلي بين إسرائيل و«حماس» الذي أسس لوقف إطلاق النار لمدة 42 يوماً في غزة مقابل إطلاق سراح 33 رهينة في مرحلته الأولى، والتي انتهت قبل أسبوع.
وبحسب وسائل إعلام أميركية، من المتوقع أن ينضم ويتكوف إلى الوسطاء القطريين والمصريين والمفاوضين من إسرائيل و«حماس».
وقال مسؤول إسرائيلي كبير، إن ويتكوف أراد جمع كل الأطراف في مكان واحد لإجراء مفاوضات مكثفة لأيام عدة في محاولة للتوصل إلى اتفاق.
وأمس الأول، التقى وفد قيادة حركة حماس، مع رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية اللواء حسن رشاد، في القاهرة، وبحث الطرفان العديد من القضايا المهمة، بحسب بيان لحركة حماس.
وذكرت الحركة أن اللقاء تناول بشكل خاص مجريات تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في مراحله المختلفة، مشيرة إلى تشديد الوفد على ضرورة الالتزام بكل بنود الاتفاق والذهاب الفوري لبدء مفاوضات المرحلة الثانية، وفتح المعابر وإعادة دخول المواد الإغاثية للقطاع دون قيد أو شرط.
وأكد وفد «حماس»، موافقة الحركة على تشكيل لجنة الإسناد المجتمعي من شخصيات وطنية مستقلة لإدارة قطاع غزة إلى حين استكمال ترتيب البيت الفلسطيني، وإجراء الانتخابات العامة في كل مستوياتها الوطنية والرئاسية والتشريعية.
وأشار مصدر مصري لـ«الاتحاد» إلى أن الوفد الإسرائيلي الذي وصل الدوحة أمس، استمع إلى الوسيط القطري حول موقف حركة حماس من إمكانية تمديد اتفاق المرحلة الأولى، مؤكداً رفض الحركة للرؤية الإسرائيلية المطروحة بتمديد المرحلة الأولى لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتمسك الحركة بضرورة عودة إسرائيل للاتفاق المعلن عنه قبل عدة أسابيع، مشدداً على تمسك «حماس» بضرورة انسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة بالكامل مقابل المضي قدماً في تفعيل المرحلتين الثانية والثالثة من الاتفاق.
وأوضح المصدر أن ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص للرئيس الأميركي، أجرى مشاورات نهاية الأسبوع الجاري مع الوسطاء حول إمكانية تمديد المرحلة الأولى، لافتاً إلى أن مبعوث ترامب اقترح تمديد الاتفاق لمدة شهرين مقابل الإفراج عن عدد من الرهائن الإسرائيليين والأميركيين الأحياء، وهو ما قوبل بالرفض من حركة حماس التي تتهم إسرائيل بعدم الالتزام ببنود الاتفاق الموقع.
ولفت المصدر إلى أن الوسطاء يبذلون جهوداً مضاعفة خوفاً من انهيار اتفاق وقف إطلاق النار في غزة ويعملون على تقريب وجهات النظر بين «حماس» وإسرائيل للوصول إلى صيغة توافقية تضمن استمرار الهدوء الحالي في غزة، وتدفع نحو إبرام هدنة طويلة الأمد في القطاع لسنوات عدة، وذلك للشروع في عملية إعادة إعمار غزة، ومعالجة المشكلات الأساسية والحياتية التي يعانيها النازحون الفلسطينيون.