أصدر الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء 11 ديسمبر 2024، أوامر إخلاء جديدة في مناطق وسط قطاع غزة .

وقال أفيخاي أدرعي المتحدث باسم الجيش عبر حسابه في منصة "إكس"، "عاجل/الى كل سكان قطاع غزة المتواجدين في بلوكات 2232, 2244, 2245, 2343, 2340 (منطقة المغازي)، ️تطلق المنظمات "الإرهابية" القذائف الصاروخية مرة أخرى باتجاه دولة اسرائيل من منطقتكم".

وأضاف "هذه المنطقة المحددة قد تم تحذيرها في السابق عدة مرات، ومن أجل أمنكم عليكم اخلاء هذه المنطقة فوراً والانتقال الى المنطقة الإنسانية".


 

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

عضو بالكنيست الإسرائيلي: تجويع سكان غزة قائم والعالم لا يهمه ذلك

أثارت وسائل إعلام إسرائيلية نقاشا بشأن ما إذا كان حصار سكان غزة وتجويع أطفالها مبررا، في وقت قال فيه أحد النواب الإسرائيليين إن الجيش أخطأ بإطعام سكان شمال غزة والعالم لا يهمه ما يحدث هناك.

وقال عضو الكنيست عن حزب الليكود الحاكم موشيه سعدا إن "العالم لا يهمه تجويع الأطفال، لأنه يحدث كل يوم في جباليا شمالي غزة"، معتبرا أن إسرائيل أخطأت في إطعام الفلسطينيين هناك.

ووفق سعدا، فإن "الجيش الإسرائيلي رفض أن يقوم بذلك، وقال إن هذا ليس أخلاقيا"، لكنه أصر على رأيه معتبرا هذا الأمر "ذروة الأخلاق والقيم والصواب".

وربط عضو الكنيست إدخال المساعدات الإنسانية وتوفير الطعام إلى الفلسطينيين بخروجهم من شمال غزة عبر نقاط التفتيش التي أنشأها الجيش، في إشارة منه إلى عملية التهجير القسري التي تجري على قدم وساق.

في السياق ذاته، قال المحاضر في الجامعة العبرية دافيد أنوخ إن خطة الجنرالات التي يجري تنفيذها في شمال غزة هي خطة تغلفها جريمة الحرب بشكل كبير.

كذلك يجري التساؤل في وسائل إعلام إسرائيلية عما إذا كان الجيش سينفذ عمليات عسكرية واسعة في الضفة الغربية بعد تصاعد وتيرة عمليات المقاومة فيها.

وفي هذا الإطار، طالب رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية سابقا عاموس مالكا الجيش بإرسال قوات بالشراكة مع الشاباك لتنفيذ عمليات أكبر في الضفة الغربية.

إعلان

ووصف إيلان لوتان، وهو ضابط كبير في الشاباك سابقا، عمليات المقاومة في الضفة بالمؤلمة، مشيرا إلى أن جبهة الضفة ساخنة منذ مدة طويلة.

وحصر لوتان الخيارات أمام إسرائيل بأمرين اثنين، الأول تطرق إليه رئيس الأركان هرتسي هاليفي ويرتكز على محاولة الفصل في الطرق المشتركة بين الفلسطينيين والمستوطنين.

أما الخيار الثاني -وفق لوتان- فهو تنفيذ عملية عسكرية واسعة في جميع أنحاء الضفة الغربية، لكن تبقى المعضلة في عدم وجود ما يكفي من الجنود لتنفيذها في ظل اشتعال جبهات غزة ولبنان والمنطقة العازلة في سوريا.

وأعرب عن قناعته بأن الجيش بحاجة إلى فرقتين أو 3 من أجل الاستعداد لعملية واسعة في الضفة الغربية.

وقبل يومين، أعلنت الأذرع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) والجهاد الإسلامي والتحرير الفلسطيني (فتح) مسؤوليتها المشتركة عن عملية إطلاق النار -الاثنين الماضي- في قرية الفندق بقلقيلية بالضفة الغربية المحتلة، التي أسفرت عن مقتل 3 إسرائيليين وإصابة آخرين.

وأشاد أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام -الجناح العسكري لحماس- بالعملية، وقال إن رهانات الاحتلال الإسرائيلي على ثني المقاومين في الضفة عن مساندة غزة "محكوم عليها بالفشل".

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال الإسرائيلي وجه إنذارات لـ سكان بيت حانون بالنزوح نحو غزة
  • عضو بالكنيست الإسرائيلي: تجويع سكان غزة قائم والعالم لا يهمه ذلك
  • تفاصيل العثور عليه - الجيش الإسرائيلي يبلغ عائلة الزيادنة بمقتل ابنها بغزة
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 46006 شهداء و109,378 مصابا
  • الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 3 عسكريين بمعارك بيت حانون أقصى شمال قطاع غزة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن العثور على جثة رهينة في قطاع غزة
  • إعلام عبري: الجيش الإسرائيلي يعمل ضد المستوى السياسي لوقف حرب غزة
  • عضو بالكونغرس الأمريكي يطالب بالإفراج الفوري عن عبد الرحمن القرضاوي
  • رئيس الوزراء العراقي: الوقف الفوري للحرب الإسرائيلية السبيل الوحيد لاستقرار المنطقة
  • توغل جديد لـ الاحتلال الإسرائيلي في ريف القنيطرة جنوب سوريا