إتصالات الجزائر وجازي تطلقان “TWINBOX”
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
أعلنت إتصالات الجزائر المتعامل التاريخي للاتصالات، وجازي، المتعامل البارز للهاتف النقال في الجزائر. عن إطلاق العرض المبتكر TWINBOX” ، وهو حل شامل -All-in) One من شأنه أن يحدث طفرة في مجال الوصول إلى الخدمات الرقمية. حيث يقدم تجربة متكاملة وعالية الجودة للمواطنين الجزائريين.
“TWINBOX” هو جهاز من الجيل الجديد الذي يقدم خدمات متنوعة يلبي الاحتياجات الرقمية الحديثة لجميع أفراد العائلة.
محتويات تعليمية ومتعددة الوسائط ” البث المتواصل والبث المباشر بفضل منصة TOD التي تقدم محتوى غنيا ومتنوعا متعدد الوسائط. بالإضافة كذلك إلى الإستفادة من خدمات تعليمية عبر تطبيقات جزائرية مصممة خصيصا لتسهيل التعلم عبر الأنترنت. ومجموعة متنوعة من الألعاب الرقمية للاستمتاع بلحظات من الاسترخاء والترفيه.
إدارة مبسطة للخدمات:
My Idoom و Idoom Market منصات رقمية تسمح بالولوج إلى عروض وخدمات إتصالات الجزائر بسهولة.
Djezzy App تطبيق سهل الاستخدام لإدارة حسابات الهاتف النقال ومتابعة التفاصيل وإجراء عمليات التعبئة عبر الأنترنت.
وتواصل فرق عمل اتصالات الجزائر وجازي جهودها لتطوير محتوى “TWINBOX” من أجل تلبية تطلعات المواطنين الجزائريين الساعين للحصول على أحدث الابتكارات
التكنولوجية.
كما تواصل فرق عمل اتصالات الجزائر وجازي جهودها لتطوير محتوى “TWINBOX” من أجل تلبية تطلعات المواطنين الجزائريين الساعين للحصول على أحدث الابتكارات التكنولوجية.
دعم الابتكار المحلي والمنظومة الرقمية الوطنية
من خلال TWINBOX، تجدد اتصالات الجزائر وجازي التزامهما بتعزيز الرقمنة والابتكار في الجزائر. هذا العرض من شأنه أن يُحفّز الشركات الناشئة المحلية في المساهمة في إثراء محتوى الخدمة ووظائفها، مما يُعزز المنظومة الرقمية الوطنية.
ويأتي هذا المشروع تجسيدًا للتعاون الذي تم الإعلان عنه في 27 ديسمبر 2023، خلال التوقيع على بروتوكول اتفاق بين المتعاملين.
كما تهدف هذه الشراكة الاستراتيجية إلى توحيد خبراتهما المواجهة تحديات قطاع الاتصالات السلكية واللاسلكية وتقديم حلول تتماشى مع تطلعات المستخدمين.
وفي إطار إطلاق TWINBOX، تسعى الشركتان إلى تعزيز تعاونهما من خلال دمج شبكتيهما لتلبية تطلعات المواطنين على نحو أفضل وضمان تسويق فعال لخدماتهما.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الخطوة تشكل علامة فارقة في تاريخ الاتصالات السلكية واللاسلكية في الجزائر. من خلال تسخير التكنولوجيا لخدمة الجميع من أجل مستقبل أكثر اتصالا.
ودعت المؤسستين زبائنها تصفح الموقع .www.twinbox.dz
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
معلومات لم تنشر من قبل عن الشهيد ” أبو حمزة “
#سواليف
ودعت #المقاومة_الفلسطينية في #غزة واحدًا من أبرز ناطقيها الإعلاميين، الذي اشتهر بفصاحته، وخطاباته التعبوية، وتهديداته التي كانت لها وقعها القوي في نفوس #سلطات_الاحتلال.
#الشهيد_ناجي_ماهر_أبو_سيف، المعروف بلقب أبو حمزة، هو الناطق العسكري باسم “سرايا القدس”، الذراع العسكري لحركة “الجهاد الإسلامي” في #فلسطين، والذي عُرف بلثامه الأسود.
استشهد #أبو_حمزة، الذي لم يظهر طوال فترة نشاطه على وسائل الإعلام إلا ملثما، في قصف إسرائيلي مكان إقامته في وسط القطاع خلال ساعات الفجر الأولى من يوم الثلاثاء 18 آذار/مارس 2025، برفقة زوجته شيماء، وعائلة شقيقيه غسان وديما.
مقالات ذات صلة لابيد يدعو إلى التظاهر ضد حكومة نتنياهو 2025/03/19ترك أبو حمزة خلفه مسيرة طويلة حافلة بالعمل المقاوم، حيث كان دائمًا حريصًا على الظهور بالبدلة العسكرية خلال المؤتمرات الصحفية والبيانات العسكرية، ليعبر عن رسائل حركته ومواقفها للجمهور الفلسطيني والعالمي بصورة احترافية.
ووصفت حركة “الجهاد الإسلامي” جريمة اغتيال أبو حمزة بالعمل الوحشي، مشيرة في بيانها إلى أن اغتياله على يد الاحتلال الصهيوني “يأتي ضمن سلسلة من المجازر الوحشية التي أزهقت أرواح مئات الأبرياء، بينهم أطفال ونساء، وذلك بدعم وتشجيع من الإدارة الأميركية، بينما العالم يقف صامتًا”.
خلال مسيرته في قيادة الإعلام العسكري لحركة “الجهاد الإسلامي”، ترك أبو حمزة محطات لا تُنسى، منها إعلان النفير العام في صفوف حركته ومناصريها حول العالم يوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، حيث قال: “بدأنا معركة الانتقام والفخر، نحن في خضم حرب شاملة مع العدو الصهيوني، وهذه هي البداية فقط”.
كما أعلن في تموز/يوليو 2024 أن عددًا من الأسرى الإسرائيليين حاولوا الانتحار بسبب الإحباط الناتج عن إهمال حكومتهم لهم، مما أثار ردود فعل غاضبة من الجمهور الإسرائيلي تجاه حكومة نتنياهو.
وخلال معركة “سيف القدس” في أيار/مايو 2021، أعلن أبو حمزة عن مشاركة “سرايا القدس” بالتعاون مع “كتائب القسام” في الدفاع عن المسجد الأقصى ومدينة القدس.
وفجر يوم الثلاثاء، شنت طائرات الاحتلال عدوانًا واسعًا على غزة، مستأنفة حرب الإبادة ضد القطاع، حيث قصفت عدة مناطق، مما أدى لارتقاء 404 فلسطينيين بينهم أطفال ونساء، وإصابة أكثر من 562، من بينهم حالات خطيرة.
ترتكب “إسرائيل” بدعم أمريكي منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 الإبادة الجماعية في غزة، والتي خلفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، وأكثر من 14 ألف مفقود.