ترأس  وزير الثقافة والسياحة والآثار الدكتور أحمد فكاك البدراني وفد جمهورية العراق المشارك في اجتماع مجلس الوزراء العرب للسياحة بدورته ال 27، الذي عُقد في مقر جامعة الدول العربية في القاهرة، وبمشاركة د. قحطان طه خلف، سفير جمهورية العراق لدى القاهرة، ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية، والدكتور عمر العلوي/ مستشار السيد رييس الوزراء لشؤون السياحة والاثار والمغتربين، والخبراء والمختصين من مندوبية جمهورية العراق في القاهرة ومن وزارة الخارجية ووزارة السياحة.

 


اذ نجح العراق وبجهود ومتابعة مستمرة وعبر القنوات الدبلوماسية في اعتماد تسمية بغداد عاصمة للسياحة العربية لعام 2025، وبتظافر جهود وزارة الثقافة ووزارة الخارجية ومندوبيتنا لدى جامعة الدول العربية في القاهرة في اعتماد القرار في المجلس التنفيذي ومجلس الوزراء العرب للسياحة.

 


تقدمت وفود الدول العربية كافةً بالتهنئة لفوز بغداد وتطلعهم إلى زيارتها في اقرب وقت

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وزير الثقافة والسياحة

إقرأ أيضاً:

جامعة الدول العربية: مسألة التهجير هي تصفية للقضية الفلسطينية

أكد الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، أن مسألة التهجير هي تصفية للقضية الفلسطينية.

 

"دعم فلسطين": مصر قادرة على إعادة إعمار غزة دون خروج أي مواطن فلسطين: مصر لديها بصمة واضحة في تثبيت الفلسطينيين على أرضهم

وتابع “الأمين العام” خلال تصريحاته عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، اليوم السبت، أن هناك اتصالات حالية لعقد قمة عربية لبحث القضية الفلسطينية لكن الميعاد لم يتحدد بعد.

 

وتابع أن  رفض التهجير أمر واضح ومستقر في عقيدة جامعة الدول العربية.

 

الخارجية الفلسطينية: نقف إلى جانب السعودية في مواجهة حملات التحريض الإسرائيلية


 

وفي إطار آخر، أعربت وزارة الخارجية الفلسطينية، في بيان صادر عنها  اليوم السبت، عن إدانتها بأشد العبارات التصريحات الإسرائيلية العنصرية المعادية للسلام التي طالبت بإقامة دولة فلسطينية على أراضي المملكة العربية السعودية.

 

وقالت وزارة الخارجية في بيانها " إن تصريحات نتنياهو انتهاكا صارخا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة وميثاقها، وعدوانا على سيادة وأمن واستقرار المملكة العربية السعودية بل والدول العربية كافة".

 

وأضافت: "وقوف دولة فلسطين الدائم إلى جانب المملكة العربية السعودية الشقيقة في مواجهة حملات التحريض الإسرائيلية التي تحاول المساس بأمنها واستقرارها، ومحاولة للضغط على الموقف السعودي الصادق والشجاع في دعمه وتبنيه وإسناده للحقوق الوطنية العادلة والمشروعة للشعب الفلسطيني وفي مقدمتها حقه في تجسيد دولته على أرض وطنه".
 

مصر تُدين بأشد العبارات التصريحات الإسرائيلية المنفلتة تجاه المملكة العربية السعودية الشقيقة


 أدانت جمهورية مصر العربية، بأشد العبارات، التصريحات غير المسؤولة والمرفوضة، جملة وتفصيلاً، الصادرة عن الجانب الإسرائيلي ضد المملكة العربية السعودية الشقيقة، وتطاول بناءً على مزاعم باطلة بالأراضي السعودية في مساس مباشر بالسيادة السعودية، وخرق فاضح لقواعد القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة.

 وترفض جمهورية مصر العربية بشكل كامل هذه التصريحات المتهورة التي تمس أمن المملكة وسيادتها، وتؤكد على أن أمن المملكة العربية السعودية الشقيقة واحترام سيادتها هو خط أحمر لن تسمح مصر بالمساس به، باعتباره امتدادًا لأمنها القومي من صميم أمن واستقرار مصر والدول العربية لا تهاون فيه.

 وتشدد جمهورية مصر العربية على أن هذه التصريحات الإسرائيلية المنفلتة تجاه المملكة العربية السعودية لن تتجاوز آثارها، وتؤكد على أن الأعراف الدبلوماسية المستقرة تقتضي الالتزام بالمسؤولية واحترام حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة وغير القابلة للتصرف في إقامة دولته المستقلة على كامل ترابه الوطني في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية، وفقًا لخطوط الرابع من يونيو 1967. وتؤكد مصر على وقوفها إلى جانب المملكة العربية السعودية بشكل كامل ضد هذه التصريحات المستهترة، وتدعو المجتمع الدولي إلى إدانتها وشجبها بشكل كامل.

مقالات مشابهة

  • هل يحضر الشرع القمة العربية في بغداد؟
  • محمد بن راشد يلتقي وزراء المالية العرب المشاركين في منتدى المالية العامة للدول العربية
  • خطوات جديدة في ملف جامعة القاهرة الأهلية.. مدينة جامعية تستوعب 400 طالب
  • وفد وزارة الشباب عاد من العراق بعد مشاركته في برنامج السياحة الرياضية
  • السوداني يتابع نسب إنجاز المشاريع الاستثمارية
  • جامعة الدول العربية: تصريحات إسرائيل تجاه السعودية خطيرة ويجب الانتباه إليها
  • جامعة الدول العربية: رؤية عربية موحدة تجاه ملف التهجير القسري للفلسطينيين
  • جامعة الدول العربية تستنكر التصريحات الإسرائيلية بشأن السعودية
  • اتصالات جارية في الجامعة العربية من أجل عقد قمة تبحث القضية الفلسطينية
  • جامعة الدول العربية: مسألة التهجير هي تصفية للقضية الفلسطينية