“العمل الإسلامي” يستنكر العدوان الصهيوني على سوريا ويدعو لتحرك عربي تجاهه
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
#سواليف
يدين حزب #جبهة_العمل_الإسلامي #العدوان_الصهيوني الغاشم ضد #سوريا وتوغل #جيش_الاحتلال في مناطق من الجنوب السوري وشن مئات #الغارات على المرافق الرسمية العسكرية والمدنية تزامناً مع #سقوط_نظام_الأسد وانتصار إرادة الشعب السوري.
ويرى الحزب أن هذا العدوان الصهيوني يمثل مخططاً خطيراً لتقويض مساعي بناء الدولة السورية على أيدي أبنائها الذين يتطلعون لدولة قوية مستقلة موحدة لكافة أبناءها على أسس الحرية والكرامة والعدالة، والتي تكون سنداً لقضايا الأمة العربية والإسلامية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية ودعم صمود الشعب الفلسطيني ومقاومته في مواجهة المشروع الصهيوني التوسعي.
وإننا في هذا الصدد نطالب بتحرك رسمي عربي لوقف هذا العدوان الصهيوني على سوريا ودعوة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إلى تحمل مسؤولياته لوقف هذه الانتهاكات والممارسات العدوانية، مع دعم جهود الشعب السوري في بناء دولته والنهوض بها لتكون حرة قوية بشعبها.
مقالات ذات صلة عائلة شعواطة تعتقد أن العائد من سوريا ابنها المفقود منذ 1982 2024/12/11وحفظ الله أردنناً قوياً مباركاً ترعاه رعاية الرحمن
حزب جبهة العمل الإسلامي
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جبهة العمل الإسلامي العدوان الصهيوني سوريا جيش الاحتلال الغارات سقوط نظام الأسد العدوان الصهیونی
إقرأ أيضاً:
التكتل الوطني يبارك سقوط الأسد ويدعو المجلس الرئاسي تحرير اليمن من الوصاية الإيرانية
دعا التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية، المجلس الرئاسي إلى العمل على وحدة القرار السياسي والعسكري، وبشكل إستراتيجي؛ لإنهاء الانقلاب، واستعادة مؤسسات الدولة من أيدي مليشيا الحوثي.
وقال التكتل في بيان إن انتصار الشعب السوري يمثل بداية التحرر من التدخلات الإيرانية في المنطقة، لافتا إلى أن الوقت قد حان لرفع يد النظام الإيراني عن شؤون المنطقة.
وطالب مجلس القيادة ببناء المؤسسات، وتحرير البلاد من الوصاية الإيرانية، وتخليص الشعب منها، واستعادة حريته وكرامته الإنسانية.
ودعا إلى رفع يد النظام الإيراني عن شؤون المنطقة والكف عن سياساته التي تهدد الأمن والاستقرار في الدول العربية، ومنها اليمن وسوريا".
وشدد على تعزيز العمل العربي المشترك من أجل دعم الشعوب العربية وتحقيق الأمن والاستقرار والتنمية في المنطقة، معبرًا عن أمله في أن تكون عودة سوريا إلى الحاضنة العربية بداية مرحلة جديدة من السلام والمصالحة الوطنية.