رفع طلبات التأشيرة للمعتمرين بوقت كاف قبل الرحلة
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
طالب الديوان الوطني للحج والعمرة من كافة وكالات السياحة والأسفار المرخصة لتنظيم العمرة لموسم 1446 هـ. بضرورة رفع طلبات التأشيرة للمعتمرين المسجلين لديها.
وفي بيان للديوان الوطني للحج والعمرة، أكد من خلاله أنه يتعين على كافة وكالات السياحة والأسفار المرخصة لتنظيم العمرة لموسم 1446 هـ. رفع طلبات التأشيرة للمعتمرين المسجلين لديها بوقت كاف قبل الرحلة.
من جهته ثمّن الديوان الوطني للحج والعمرة المجهودات المبذولة من طرف سفارة الممكلة العربية السعودية بالجزائر القسم القنصلي. والتي سهرت الساعات متأخرة من أجل التكفل بطلبات التأشيرة بالتنسيق مع مصالح الديوان بتاريخ 08 ديسمبر 2024. حيث مكنت أكثر من 700 معتمر من اللحاق برحلاتهم في مواعيدها.
ودعا الديوان الوطني للحج والعمرة الوكالات المعنية، إلى ضرورة الالتزام بتفادي التأخر في رفع طلبات التأشيرة على النظام الإلكتروني المخصص لهذا الغرض.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الوطنی للحج والعمرة
إقرأ أيضاً:
توقف قلبه.. طبيب جزائري يُنقذ راكبا كرواتيا على متن طائرة
في حادثة غير متوقعة، تعرض راكب كرواتي إلى أزمة صحية مفاجئة أثناء رحلة جوية بين الجزائر واسطنبول. حيث توقف قلبه وتنفسه مااستدعى التدخل الفوري لطبيب جزائري كان موجودا على متن الرحلة.
وبسرعة ودقة استخدم الطبيب المعدات المتوفرة على متن الطائرة وأجرى له الإنعاش السريع وهو ماساعد في استقرار الحالة الصحية للراكب الكرواتي. الأمر الذي أدى إلى تغير مسار الرحلة على وجه السرعة وتم الهبوط في مطار باليرمو بإيطاليا. ولحسن الحظ، تمكن طبيب جزائري على متن الطائرة من إبقاء المسافر المريض على قيد الحياة حتى الهبوط الاضطراري في إيطاليا، حيث تم إدخاله إلى المستشفى.
وتعود الواقعة إلى 4 ديسمبر الجاري على متن رحلة الخطوط الجوية التركية TK656 التي غادرت من مطار الجزائر العاصمة إلى إسطنبول. وأقلعت الرحلة حوالي منتصف الليل. ولكن بعد حوالي ساعة من الإقلاع، تحطم هدوء الرحلة الليلية بسبب صراخ المضيفة.
وأوضح طبيب التخدير والإنعاش محمد حاج حفصي، أن المسافر الكرواتي كان يعاني من توقف القلب والجهاز التنفسي. ولذلك كانت حالة طوارئ قصوى، حيث حدثت على ارتفاع مئات الأمتار في الهواء. ولذلك كان يجب أن يكون التدخل سريعا جدا. وبعد حوالي 15 دقيقة من الإنعاش، عاد الراكب إلى الحياة باستعادة نبضه وتنفسه التلقائي. ليقرر الكابتن تحويل الرحلة إلى أقرب مطار وبالتحديد إلى مطار باليرمو بإيطاليا.