الهيئة العامة لميناء الإسكندرية تشهد نشاطا ملحوظا في حركة تداول الحاويات خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
الهيئة العامة لميناء الإسكندرية تشهد نشاطا ملحوظا في حركة تداول الحاويات خلال 24 ساعة
شهدت حركتي التداول والملاحة بالهيئة العامة لميناء الإسكندرية نشاطًا ملحوظًا خلال الـ 24 ساعة الماضية حيث جرى العمل على شحن وتفريغ عدد 38 سفينة وهم 18 سفينة بضائع عامة و10 سفن صب جاف و7 سفن حاويات و3 سفن صب سائل
وتداول 3826 حاوية مكافئة خلال 24 ساعة حيث بلغت أعداد الحاويات الوارد 1728 حاوية مكافئة بينما بلغت أعداد الحاويات الصادر 1613 حاوية بما يمثل 48.
وتداول 146 ألف طن تقريبا خلال تلك المدة من مختلف أنواع البضائع والسلع الاستراتيجيه وعلى رأسهم بضائع الصب الجاف والتي بلغ حجم تداولها خلال 24 ساعة 62 ألف طن تقريبا تليها البضائع العامة بما يجاوز 23 ألف طن تقريبا وصب سائل بنحو 23 ألف طن بالإضافة إلى كميات أخرى من البضائع المحواه والترانزيت وذلك فيما يتعلق بحركة تداول البضائع بمينائي الإسكندرية والدخيلة.
وأكد اللواء بحري أحمد حواش، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لميناء الإسكندرية، على أهمية تعزيز الإجراءات الوقائية لضمان سلامة العمليات داخل الميناء، مشددًا على ضرورة الالتزام التام بإجراءات التأمين والأمن الصناعي والسلامة والصحة المهنية في جميع المخازن والساحات ومواقع العمل مشيرًا إلى أهمية اتباع المعايير البيئية القياسية في كافة العمليات المينائية بما يساهم في الحفاظ على البيئة البحرية ومنع التلوث بكافة أشكاله.
وأضاف "حواش" أن الإدارة حريصة على تطبيق أعلى معايير الجودة في التعامل مع حركة التداول والملاحة، بما يضمن توفير بيئة عمل آمنة ومستدامة تدعم استمرارية العمليات بكفاءة وفعالية مؤكدًا أن الالتزام بهذه المعايير لا يقتصر فقط على العاملين بالميناء، بل يشمل كافة الأطراف المتعاملة لضمان تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتعزيز تنافسية الميناء على المستويين المحلي والدولي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استراتيجية الإستراتيجية البحرية اعداد الحاويات الـ 24 ساعة البضائع العامة البيئة البحرية الهيئة العامة لميناء الإسكندرية السلامة والصحة المهنية السلع الاستراتيجية السلامة والصحة المعايير البيئية حركة تداول حركة تداول البضائع خلال 24 ساعة معايير الجودة العامة لمیناء الإسکندریة خلال 24 ساعة ألف طن
إقرأ أيضاً:
الهيئة العامة للصناعات العسكرية تنظّم مشاركة الجناح السعودي في معرض أثينا الدولي للدفاع والأمن “DEFEA”
المناطق_واس
تنظم الهيئة العامة للصناعات العسكرية الجناح السعودي المشارك في معرض أثينا الدولي للدفاع والأمن (DEFEA)، الذي يقام في مركز المعارض متروبوليتن إكسبو بمطار العاصمة اليونانية أثينا خلال الفترة من 6 إلى 8 مايو الجاري الذي تستعرض خلاله الدول المشاركة والشركات العالمية أحدث أنظمتها في مجالات الدفاع البري والبحري والجوي، إضافة إلى الأمن السيبراني.
ويشهد الجناح السعودي الذي تنظّمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية (GAMI)، مشاركة الهيئة العامة للتطوير الدفاعي (GADD)، والشركة السعودية للصناعات العسكرية (SAMI)، والذي يستعرض أبرز الإنجازات والبرامج والمبادرات التي تقودها المملكة في قطاع الصناعات الدفاعية، إضافة إلى أحدث التقنيات والأنظمة الدفاعية المتطورة التي تعكس المستوى المتقدم الذي وصلت إليه الصناعات العسكرية الوطنية، كما يسلّط الضوء على منظومة السياسات والتشريعات التي تبنتها الهيئة العامة للصناعات العسكرية لدعم المستثمر المحلي والدولي، والتعريف بالبيئة الاستثمارية الواعدة في قطاع الدفاع بالمملكة، حيث يحظى معرض أثينا الدولي للدفاع والأمن (DEFEA) برعاية وزارة الدفاع اليونانية، وبوجود أكثر من 346 عارضًا، يمثلون 28 دولة، ويستقطب أكثر من 23 ألف زائر.
أخبار قد تهمك مليار دولار قيمة صفقات «آيدكس» و«نافدكس» في يومهما الأول 18 فبراير 2025 - 2:57 صباحًا الهيئة العامة للصناعات العسكرية تنظّم مشاركة الجناح السعودي في آيدكس 2025 12 فبراير 2025 - 12:53 مساءًويستعرض الجناح السعودي أبرز الإنجازات والبرامج والمبادرات التي تقودها المملكة في قطاع الصناعات الدفاعية، إضافة إلى أحدث التقنيات والأنظمة الدفاعية المتطورة التي تعكس المستوى المتقدم الذي وصلت إليه الصناعات العسكرية الوطنية، كما يسلّط الضوء على منظومة السياسات والتشريعات التي تبنتها الهيئة العامة للصناعات العسكرية لدعم المستثمر المحلي والدولي، والتعريف بالبيئة الاستثمارية الواعدة في قطاع الدفاع بالمملكة.
ويعكس تنظيم الهيئة العامة للصناعات العسكرية للجناح السعودي المشارك في معرض أثينا الدولي للدفاع والأمن (DEFEA)، جهودها في العمل التكاملي مع الجهات الحكومية المستفيدة والداعمة، وسعيها الحثيث نحو تمكين الشركات الوطنية، وتعزيز شراكاتها مع كبرى الشركات الدولية في مجال الصناعات العسكرية، بما يسهم في تطوير قدرات المملكة الدفاعية والصناعية، ويعزز من مكانة المملكة كوجهة إستراتيجية رائدة في هذا القطاع الحيوي وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 بما يسهم في توطين ما يزيد عن 50% من الإنفاق العسكري.
وتأتي مشاركة الجناح السعودي في وقتٍ تشهد فيه العلاقات السعودية – اليونانية تطورًا لافتًا في مختلف المجالات خلال فترة وجيزة، تعكس قوة الشراكة الإستراتيجية بين البلدين، لا سيما الدفاعية منها ذات الرؤى المشتركة في الحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي، وتطوير الشراكات التقنية والصناعية، في حين تُمثّل مشاركة الجناح السعودي في هذا الحدث فرصة لتعزيز قنوات التعاون مع الجهات اليونانية والأوروبية، بما يفتح آفاقًا جديدة لتبادل الخبرات وبناء شراكات إستراتيجية تخدم المصالح المشتركة.