قام المدير التنفيذي لمحلية بحري، الأستاذ عبدالرحمن أحمد عبدالرحمن، أمس بزيارة لمنطقة الكدرو العسكرية، حيث التقى بقائد المنطقة، اللواء الركن النعمان عوض السيد ، وتأتي هذه الزيارة في إطار تعزيز التعاون والتنسيق بين تنفيذي محلية بحري والقوات المسلحة، بهدف مواجهة التحديات الراهنة وتحقيق الاستقرار في في المنطقة.

وخلال اللقاء، تم مناقشة عدد من القضايا الهامة المتعلقة بالأمن والتنمية ، بالإضافة إلى بحث سبل دعم الجهود الإنسانية والإغاثية لمواطني محلية بحري.وأكد الطرفان على أهمية العمل المشترك والتنسيق المستمر لضمان تقديم الخدمات الأساسية للمواطنين وتعزيز الأمن والاستقرار.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

غارات جوية وتوغل عل الأرض.. ما الذي يريده الاحتلال من سوريا؟

#سواليف

شن سلاح جو #الاحتلال ليلة أمس، #غارات_جوية على #مواقع_عسكرية_سورية في محافظة #درعا جنوب البلاد، في تواصل لانتهاكات شبه يومية منذ الإطاحة بالنظام السابق.

وأشارت وسائل إعلام سورية إلى حدوث “غارات جوية إسرائيلية على الفوج 89 في جباب واللواء 12 في مدينة إزرع”.

من جهتها، أفادت وسائل إعلام عبرية، ليلة أمس، بأن #الطيران_الحربي للاحتلال شن غارات على منطقة درعا جنوبي سوريا، استهدفت بما في ذلك مستودعات أسلحة ودبابات.

مقالات ذات صلة هآرتس: عزوف جنود الاحتياط بات واقعا والجيش يحاول التغطية على ذلك 2025/03/11

وأشارت قنوات ووسائل إعلام عبرية: “طائراتنا تهاجم الآن شمال درعا في سوريا”.
وأضافت أن من بين الأهداف التي هاجمها طيران الاحتلال #مستودعات_أسلحة، ورادارات ودبابات ومدافع “حاول المتمردون السيطرة عليها”، على حد زعمها.

محاولات السيطرة عل الأرض
ومنذ عام 1967، يسيطر الاحتلال معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت أحداث الإطاحة بنظام بشار الأسد، في 8 كانون الأول/ ديسمبر 2024، ووسعت رقعة احتلالها.
كما دمر الاحتلال الإسرائيلي معدات وآليات وذخائر للجيش السوري عبر مئات الغارات الجوية، وترتكب انتهاكات شبه يومية للسيادة السورية.

وتتزامن هذه الغارات مع إعلان رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين #نتنياهو، ووزير أمن الاحتلال يسرائيل كاتس، أن دولة الاحتلال ستمنع قوات تابعة للإدارة الجديدة في سورية من التواجد في المناطق التي يسيطر عليها جيش الاحتلال، منذ سقوط نظام الأسد، وأنها ستمنع وجود “مسلحين جهاديين سنّة” بادعاء وجود مواقع عسكرية كثيرة التي أخلاها الجيش السوري وأنها مليئة بأسلحة، قد يستولي عليها المسلحون.

وأعلنت حكومة الاحتلال عدة مرات عن أنها ستُبقي جيشها لأجل غير مسمى في المنطقة العازلة بموجب اتفاق فض الاشتباك، من العام 1974، وتشمل هذه المنطقة قمة جبل الشيخ التي تم احتلاله قبل شهور مؤخرا، بادعاء أن هذه القمة تسمح بمراقبة ما يحدث في منطقة دمشق وكذلك في منطقة البقاع اللبناني. وتمتد المنطقة العازلة من قمة جبل الشيخ وحتى مثلث الحدود بين سورية والأردن وأراضي فلسطين المحتلة في جنوب بحيرة طبرية.

والمنطقة الثانية ضمن المناطق الثلاث المحتلة، تطلق عليها حكومة الاحتلال تسمية “منطقة الأمن”، ويوجد فيها عدد كبير من القرى السورية، ويتوغل جيش الاحتلال فيها بشكل دائم بادعاء وجود “ضرورات عملياتية”، لمنع مسلحين من الاقتراب إلى المنطقة العازلة وهضبة الجولان المحتلة، لكن قيادة الاحتلال تعترف أيضا أن “منطقة الأمن” هذه تمكنها من بالمراقبة وإطلاق النار إلى مسافات طويلة، وفقا للصحيفة.

وتطلق حكومة الاحتلال على المنطقة الثالثة تسمية “منطقة التأثير”، ويحدها من الشرق شارع دمشق – السويداء. ويصل عرض هذه المنطقة إلى 65 كم.

مقالات مشابهة

  • السيسي ورئيس وزراء نيبال يؤكدان تعزيز العلاقات والتنسيق إزاء تطورات القضايا الإقليمية والدولية
  • 8 آلاف كيلوجرام من الزبيب هدية رمضانية من الجمارك إلى العسكرية السادسة
  • صادي يظفر بعضوية المكتب التنفيذي لـ “الكاف”
  • مصلحة الجمارك تُهدي منتسبي المنطقة العسكرية السادسة 8 أطنان من الزبيب
  • مجلس الوزراء يبارك قرار قائد الثورة ببدء الإجراءات العسكرية ضد العدو الإسرائيلي فور انتهاء المهلة
  • الجمارك تُهدي المنطقة العسكرية السادسة 8 أطنان زبيب
  • غارات جوية وتوغل عل الأرض.. ما الذي يريده الاحتلال من سوريا؟
  • بدء أعمال ترميم 3 مدارس في منطقة صوران بريف حماة الشمالي
  • رئيس "القومي للمرأة" تلتقي نائب المدير التنفيذي لليونيسيف
  • جمال جمعة: ولاية النيل الأبيض خالية من مليشيا أسرة دقلو عدا منطقة واحدة