أبرز الشخصيات العالمية في 2024.. من هي أصغر متحدثة باسم البيت الأبيض؟
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
فاجأ الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، الولايات المتحدة بإعلانه تعيين كارولين ليفيت المتحدثة باسم حملته الانتخابية، السكرتيرة الصحفية لإدارته المقبلة والمتحدثة الرسمية باسم البيت الأبيض، لتصبح أصغر شخصية في التاريخ تتولى منصب المتحدث الرئاسي، وبالتالي باتت من أبرز الشخصيات خلال عام 2024.
معلومات عن كارولين ليفيتوفيما يلي، أبرز المعلومات عن كارولين ليفيت، نقلا عن عدد من وسائل الإعلام الأمريكية، كما يلي:
1- وُلدت عام 1997 في ولاية نيوهامبشير وتبلغ من العمر 27 عاما.
2- عملت في سن مبكر كبائعة في محل لبيع الآيس كريم مملوك لعائلتها بمدينة أتكينسون.
حاصلة على درجة البكالوريوس في السياسة3- حصلت على درجة البكالوريوس في السياسة والاتصالات عام 2019 من كلية سانت أنسيلم.
4- كانت ضمن ناشطات الاتحادات الطلابية وعملت أثناء دراستها خلال فترة انتخابات عام 2016 في قناة فوكس نيوز.
5- أسست نادي سانت أنسيلم للإذاعة.
6- تطوعت في معهد نيوهامبشير للسياسة.
7- عملت في محطة تلفزيونية محلية متنقلة من أجل إنتاج برامج وثائقية.
8- ترشحت للكونجرس ولم تفز.
9- تقدمت بطلب للعمل في البيت الأبيض وقٌبل طلبها وشغلت وقتها منصب السكرتيرة الصحفية المساعدة في إدارة ترامب الأولى، وعملت مع كايلي ماكناني المتحدثة السابقة باسم البيت الأبيض عام 2022.
10- أصبحت ليفيت مديرة الاتصالات لعضوة الكونجرس الأمريكي إليز ستيفانيك
11- عملت سكرتيرًا صحفيا وطنيا لحملة ترامب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كارولين ليفيت البيت الأبيض المتحدث باسم البيت الأبيض ترامب البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: مصلحة أمننا القومي أن تكون سوريا مستقرة
قال منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي الأميركي جون كيربي، الثلاثاء، إن من مصلحة أمن بلاده القومي "أن تكون سوريا مستقرة".
وذكر كيربي أن الرئيس جو بايدن "على اطلاع دائم بشأن سوريا من فريق الأمن القومي".
وأضاف: "هناك العديد من مجموعات المعارضة الآن في سوريا ويجب مراقبة ما يفعلون، وفي النهاية الشعب السوري هو من يقرر كيف يكون مستقبله".
وأبرز كيربي: "مصلحة أمننا القومي أن تكون سوريا مستقرة وأن نبقي الضغط على داعش، وتوقعوا استمرار هذا الضغط لأننا لا نريد أن يستغل داعش الوضع ويعود".
كما أشار إلى أن "ما حدث في سوريا أكبر دليل على أن نفوذ روسيا وإيران في المنطقة أصبح ضعيفا".
وأوضح "لدينا قنوات اتصال مع المعارضة في سوريا وسنبقي عليها".
من جهته، قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إن "الشعب السوري هو الذي سيقرر مستقبل سوريا. وينبغي لجميع الدول أن تتعهد بدعم عملية شاملة وشفافة والامتناع عن التدخل الخارجي".
وأضاف: "تؤكد الولايات المتحدة دعمها الكامل للانتقال السياسي بقيادة سورية. وينبغي أن تؤدي عملية الانتقال هذه إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي يفي بالمعايير الدولية للشفافية والمساءلة، بما يتفق مع مبادئ قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2254".
وتابع: "ستعترف الولايات المتحدة بحكومة سورية مستقبلية تنتج عن هذه العملية وتدعمها بالكامل. ونحن على استعداد لتقديم كل الدعم المناسب لجميع المجتمعات والدوائر الانتخابية المتنوعة في سوريا".