لا صحة لاغتيال علماء في سوريا عقب سقوط نظام الأسد
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
سرايا - نفت وسائل إعلام سورية، صحة الأنباء التي انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي حول اغتيال علماء في سوريا عقب سقوط نظام الأسد "الهارب".
وأكدت أنه لا وجود لعالم كيمياء سوري يدعى حمدي إسماعيل ندى، وأن الصورة المتداولة تعود لمواطن مصري، وذلك تزامناً مع انتشار شائعات أخرى عن اغتيال علماء آخرين ورجال دين، قبل أن يتبين أنها غير صحيحة.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #سوريا
طباعة المشاهدات: 1446
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 11-12-2024 01:16 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: سوريا سوريا فی سوریا
إقرأ أيضاً:
وزير العدل السوري: سقوط نظام الأسد نصر.. وأمامنا مرحلة انتقالية
عقب وزير العدل السوري أحمد السيد، على سقوط نظام بشار الأسد، معقبا :"أنه ماحدث في سوريا يمثل نصرا"، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
البنتاجون: لا يمكن الحديث عن اتصال مباشر مع هيئة تحرير الشام في سوريا مصر ترفض توسع الاحتلال الإسرائيلى فى سوريا
وقال وزير العدل السوري إنه سوريا الجديدة بدأت اليوم"، لافتا إلى أن سوريا أمام مرحلة انتقالية.
وفي إطر آخر، قال أبو محمد الجولاني " أحمد الشرع "، القائد العام لغرفة عمليات المعارضة السورية المسلحة، أن حكومة الإنقاذ تمتلك خبرات واسعة وبدأت العمل من لا شيء، مشيدًا بالدور الذي تقوم به في الظروف الصعبة التي تمر بها سوريا بسبب السنوات الماضية من الظلم ، جاء هذا التصريح بالتزامن مع الإعلان عن تكليف محمد البشير بتشكيل حكومة جديدة لإدارة المرحلة الانتقالية، بعد إسقاط نظام بشار الأسد وسيطرة المعارضة على العاصمة دمشق.
وأشار الشرع إلى أن حكومة الإنقاذ تعد أساسًا مهمًا يمكن البناء عليه في المرحلة القادمة، حيث تحاول أثبات كفاءتها في تسيير شؤون المناطق التي تسيطر عليها المعارضة، رغم التحديات الأمنية والاقتصادية التي تواجه البلاد ، وأوضح أن المرحلة الحالية تتطلب تعاونًا بين جميع الأطراف لتوحيد الصفوف والعمل على إعادة بناء الدولة السورية.
وكان محمد البشير قد كُلف بتشكيل الحكومة الجديدة من قِبل المعارضة المسلحة، بهدف قيادة البلاد خلال الفترة الانتقالية وضمان الحفاظ على مؤسسات الدولة، ويُتوقع أن تستفيد الحكومة الجديدة من الكفاءات والخبرات التي اكتسبتها حكومة الإنقاذ، خاصة في مجالات الإدارة والتنمية والخدمات الإنسانية.
وأضاف الشرع أن المرحلة المقبلة ستركز على استعادة الاستقرار وبناء سوريا جديدة قائمة على التعددية واحترام حقوق جميع مكوناتها، كما أشار إلى أهمية الحفاظ على الأمن وضمان عودة الحياة الطبيعية إلى المناطق التي شهدت صراعات مسلحة.
وشدد القائد العام على ضرورة دعم المجتمع الدولي للقيادة السورية الجديدة، مؤكدًا أن الشعب السوري عانى طويلاً من القمع والديكتاتورية، وأن الوقت قد حان لبدء حقبة جديدة من الحرية والديمقراطية.