خبيرة ملكية تدعم الأمير هاري في مواجهة شائعات الطلاق
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بالتزامن مع انتشار شائعة طلاقه والمشاكل التي ترافق حياته الشخصية، فاجأت خبيرة مَلكية مخضرمة الجميع بدعمها لموقف الأمير هاري في مواجهة الشائعات المستمرة حول طلاقه من زوجته ميغان ماركل، مؤكدةً أنها تصدّق كلامه.
وأكدت جيني بوند، الخبيرة المَلكية المعروفة أن الأمير هاري صادق في كلامه، ودعت إلى وقف التدخل في حياته الشخصية وزواجه.
وأشارت بوند في مقابلة مع مجلة OK!إلى أن “ماضي الأمير هاري الصعب أثّر فيه كثيراً، لا سيما بعد وفاة والدته الأميرة ديانا، وهو متضرر من الماضي، ويسعى الآن لحماية عائلته، ولذلك فأنا متضامنة معه ومع مشاعره”.
كما عبّرت جيني بوند عن تعاطفها مع الأمير هاري بسبب التغطية الإعلامية السلبية وحملة التنمّر عبر الإنترنت، قائلةً: “يقول إنه سعيد وأنا أصدّقه. دعونا نتوقف عن إثارة المشاكل حول زواج لا نعرف عنه شيئاً”.
ولفتت إلى وجود بعض المخاوف الأمنية على الأمير هاري، لا سيما بعد معركته القانونية بشأن حماية أمنه الشخصي في المملكة المتحدة بعد انتقاله إلى كاليفورنيا، مؤكدةً تصريحات سابقة لهاري بأن هذه المخاوف هي من الأسباب التي تمنعه من العودة إلى المملكة المتحدة مع زوجته وطفليه.
وكان الأمير هاري قد سخر من الشائعات الإعلامية التي تلاحق زواجه، وقال بعفوية في حدث أدبي في نيويورك: “من الواضح أننا طلّقنا 10 أو 12 مرة… الأمر لم يعُد منطقياً، وهناك صعوبة في التعامل مع الضغوط المستمرة”.
main 2024-12-11Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: الأمیر هاری
إقرأ أيضاً:
خبيرة: التربية السليمة تقوم على التوازن بين الحزم والحنان
قالت رفيدة سعيد، خبيرة التربية السلوكية، إن التربية السليمة تقوم على التوازن بين الحزم والحنان، مع التركيز على تعليم الطفل تحمل المسؤولية من خلال تقديم عواقب منطقية لأفعاله، مع مراعاة اختلاف الأجيال وتأثير التطورات التكنولوجية.
وأضافت خلال لقائها مع نهاد سمير وأحمد دياب ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، أن التربية الإيجابية ليست مجرد تسهيل وتجنب العقاب، بل تعتمد على تقديم عواقب منطقية للأفعال وتعليم الطفل تحمل المسؤولية بطريقة تدريجية وصحيحة.
وشددت على أهمية التوازن بين توجيه الطفل بحزم ودعمه بالحب، لضمان نشأته كشخصية مسؤولة ومستقلة. كما أشاروا إلى أن اختلاف الأجيال والتطورات التكنولوجية الحالية تفرض على الآباء تطوير أساليب تربوية حديثة تتناسب مع وعي الأطفال المتزايد.