محافظ أسيوط يؤكد على إستمرار رفع نواتج تطهير الترع والمصارف بمركز صدفا
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
أكد اللواء هشام أبو النصر محافظ أسيوط على إستمرار رفع نواتج تطهير الترع والمصارف بالقرى والنجوع الموجودة على جوانب الترع والمصارف والمجاري المائية على مستوى المحافظة للحفاظ على البيئة والصحة العامة للمواطنين وعدم انتشار الأمراض ضمن خطة المحافظة التي يجري تنفيذها بالتنسيق بين الإدارة المركزية للموارد المائية والري حفاظًا على البيئة وذلك في إطار توجيهات الحكومة بضرورة الإهتمام بملف تحسين البيئة والارتقاء بقطاع النظافة لتوفير بيئة صحية وآمنة للمواطنين وتحسين مستوى الخدمات المقدمة لهم
وأوضح محافظ أسيوط أن الوحدة المحلية لمركز ومدينة صدفا برئاسة ممدوح جبر رئيس المركز قد قامت بتكثيف أعمال رفع ناتج تطهير الترع والمصارف لرفع كفاءة الطرق حفاظًا علي نظافة البيئة وعدم انتشار الأمراض حيث تم رفع نواتج التطهير لمصرف أبو حجر بطريق أبو حجر/كوم سعيد بقرية الدوير التابعة للمركز وذلك باستخدام معدات الحملات الميكانيكية للمركز كلوادر، حاويات، سيارات الوحدات المحلية والقروية لرفع كفاءة الطرق والحفاظ على نظافة الشوارع وعدم انتشار الأمراض
وأشار المحافظ إلى أهمية التنسيق مع مديرية الري والجمعيات الزراعية والوحدات المحلية القروية لتكثيف الجهود سرعة التعامل مع التراكمات الخاصة بالمخلفات والقمامة بعد رفع نواتج التطهير مشيرًا إلى العمل على تنظيم المزيد من حملات التوعية بأهمية الحفاظ على المجاري المائية وعدم إلقاء القمامة والمخلفات بها لخطورة ذلك على الصحة العامة وخاصة للقاطنين أمام هذه الترع والمصارف وفي نطاقها ولضمان وصول المياة لنهاية الترع بكميات مناسبة والحفاظ على الأرض الزراعية
.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط التنس التنسيق التوعية التي الجهود الجمعيات الجمعيات الزراعية الترع والمصارف التطهير التعامل الحفاظ الحفاظ على الحكوم الحكومة الحكومة ب الحم الحمل التابع التابعة التراكمات الترع الحملات الخاص الخاصة الخدم الامر الأمراض الب البيئة الإدارة المركزية للموارد المائية والري الخدمات الخدمات المقدمة ألدو الإدارة المركزية الارتقاء الترع والمصارف رفع نواتج
إقرأ أيضاً:
الصحة توضح حقيقة ظهور فيروس جديد وزيادة الأمراض التنفسية
أكدت وزارة الصحة والسكان أنه لا صحة لما يتم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي وإرساله بشكل ممنهج عبر مجموعات الواتس آب من وجود فيروسات مجهولة تصيب الجهاز التنفسي.
وقالت الوزارة إنه لم يتم رصد أي أمراض بكتيرية أو فيروسية أو متحورات مستحدثة مجهولة، كما لا يوجد أي زيادات في أعداد الإصابات بالفيروسات التنفسية ومعدلات التردد على المستشفيات في هذا التوقيت من العام مقارنة بالأعوام السابقة.
وأوضحت وزارة الصحة والسكان أن أكثر أوقات انتشار الفيروسات التنفسية، مثل الإنفلونزا وفيروسات نزلات البرد يكون خلال فصل الشتاء، وعلى وجه الخصوص تزداد حالات العدوى عادة في الفترة بين نوفمبر ومارس، حيث تساهم عدة عوامل في زيادة انتشار الفيروسات خلال هذه الفترة.
وكشفت وزارة الصحة والسكان الموقف الوبائي للفيروسات التنفسية في جمهورية مصر العربية قائلة: “تتم متابعته بصفة مستمرة من خلال الترصد الروتيني للأمراض التنفسية الحادة للحالات المترددة أو المحجوزة في المستشفيات التابعة لمنظومة الترصد من جميع المستشفيات وعددها (542) مستشفى بجميع المحافظات”.
الموقف الوبائيوأضافت وزارة الصحة والسكان أن متابعة الموقف الوبائي تتم أيضا من خلال المواقع المختارة لترصد الأمراض التنفسية الحادة والأمراض الشبيهة بالإنفلونزا في 28 موقعا موزعة جغرافيا على 14 محافظة من محافظات الجمهورية.
وأوضحت أنه يتم أخذ مسحات من الحالات المشتبه في إصابتها وفحصها بالمعامل المركزية والمعامل الإقليمية بالمحافظات للتعرف على مدى انتشار الفيروسات التنفسية وأنواعها:
1. الطقس البارد.. البقاء في أماكن مغلقة يجعله أكثر سهولة لانتقال الفيروسات.
2. الرطوبة المنخفضة.. الظروف الجوية الباردة عادة ما تكون جافة، ما يمكن أن يؤدي إلى جفاف الأغشية المخاطية في الجهاز التنفسي، ويسهل دخول الفيروسات.
3. التجمعات الاجتماعية.. مع التعرض للأشخاص المصابين يزيد من معدلات انتشار العدوى بالفيروسات التنفسية.
4. نقص التعرض لأشعة الشمس.. قد يؤدي نقص فيتامين د نتيجة قلة التعرض لأشعة الشمس إلى ضعف الجهاز المناعي.
من المهم اتخاذ احتياطات مثل غسل اليدين بشكل متكرر، وتجنب التجمعات الكبيرة في الأماكن المغلقة، واتباع العناية الصحية العامة لتقليل خطر الإصابة بهذه الفيروسات، وفي حالة الإصابة بالإنفلونزا يفضل ارتداء الكمامة.