الشرطة تحقق بحادثة مقتل طفلة وجدت بلا ذراعين ومهشمة الوجه في البصرة
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
11 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: تحقق شرطة محافظة البصرة في حادثة طفلة لقت مصرعها داخل دارها في جنوبي المحافظة بعد ان لقت مصرعها داخل دارها ولكنها وجدت بلا ذراعين ومهشمة الوجه.
وقال مصدر أمني في حديث، إن “قيادة شرطة محافظة البصرة سجلت اليوم حادث وفاة طفلة تولد 2016 داخل دارها في منطقة خور الزبير جنوبي البصرة”، مبينا ان “الجثة كانت مقطوعة اليدين ومهشمة الوجه نتيجة انفجار جسم غريب داخل الغرفة حسب ادعاء ذويها”.
وأضاف المصدر، أنه “تم الكشف على الجثة من قبل مفارز الادلة الجنائية واحالتها الى مستشفى الزبير العام والتحفظ على والدها لغرض التعمق بالتحقيق”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تحقق في تحليق مسيّرات فوق منشأة عسكرية
تحقق الشرطة الألمانية في تحليق مسيرات فوق موقع عسكري في شمال البلاد في يناير (كانون الثاني) الماضي، وفق ما أفادت متحدثة باسم الجيش، مؤكدة بذلك تقارير إعلامية.
وكشفت صحيفة "سودويتشه تسايتونغ"، السبت، أنه بين 9 و29 يناير (كانون الثاني)، سجلت 6 حوادث بمسيرات مجهولة المصدر في ثكنة تابعة لسلاح الجو في شفيسينغ، قرب الحدود الدنماركية.
وتمت إحالة القضية على الشرطة الجنائية في ولاية شليسفيغ هولشتاين، وفقاً لمتحدثة باسم الجيش الألماني، لم تستنتج بشكل مباشر وجود محاولة تجسس.
ويضم الموقع المستهدف مركزاً للتدريب على الصواريخ المضادة للطائرات، ويستضيف أيضاً جنوداً أوكرانيين قيد التدريب.
بحسب الصحيفة، يتدرب هؤلاء على استخدام أنظمة الدفاع الجوي باتريوت الباهظة الثمن، والتي تم تسليمها لكييف لمواجهة القصف الروسي اليومي.
وأشارت المتحدثة باسم الجيش إلى أن "التقارير عن رؤية مسيرات ومحاولات تجسس مزعومة تزايدت في الآونة الأخيرة".
لكن الجيش يتوخى الحذر بشأن أسباب هذه الحوادث، لأن "الطائرات بدون طيار متاحة تجارياً، ويستخدم الأفراد أيضاً المسيرات فوق منشآت عسكرية بدون تفكير".
في منتصف يناير (كانون الثاني)، سمحت الحكومة الألمانية للجيش بإسقاط المسيرات المشبوهة، الأمر الذي لم يقره البرلمان بعد.
وألمانيا في حال تأهب لمواجهة تزايد الحوادث في بحر البلطيق، على خلفية الحرب الهجينة التي تقودها موسكو ضد الدول الغربية.
كما تضررت العديد من أسلاك الطاقة والاتصالات في عمق البحر المذكور في الأشهر الأخيرة.
وحمل خبراء ومسؤولون سياسيون روسيا المسؤولية، وهو ما نفته موسكو.
وبات الكرملين ينتقد ألمانيا بشكل متزايد كونها المزود الرئيسي لأوكرانيا بالمساعدات العسكرية بعد الولايات المتحدة.