عمرو يوسف يكشف مصير الجزء الثاني من فيلم شقو
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الفنان عمرو يوسف عن مصير الجزء الثاني من فيلمه السينمائي "شقة"، والذي حقق نجاحًا كبيرًا بعد طرحه بدور العرض السينمائي الموسم الماضي.
وأكد الفنان عمرو يوسف أنه ينتظر أن يكون السيناريو جاهز بشكل كامل، ويتم عرضه على فريق العمل والمخرج، لبحث الأمر بالبدء بالتنفيذ من عدمه.
وتابع يوسف أنه لا بد من توافر شرط هام، وهو أن يكون الفيلم في الجزء الثاني له إضافة مهمة على الجزء الأول، ويرضي طموحنا الفني وطموح الجماهير بعد نجاح الجزء الأول.
وحقق فيلم "شقو" نجاحا كبيرا، وتدور أحداثه حول صديقين من عالم الإجرام والنصب والسرقات، تتصاعد بهم الأحداث والتورط في العديد من الأزمات.
وفيلم شقو بطولة عمرو يوسف، محمد ممدوح، يسرا، أمينة خليل، محمد جمعة، عباس أبو الحسن، والإخراج كريم السبكي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عمرو يوسف الفنان عمرو يوسف شقو فيلم شقو يسرا محمد ممدوح أمينة خليل دينا الشربيني عمرو یوسف
إقرأ أيضاً:
تحليل لحوادث الطائرات يكشف عن أفضل وأسوأ المقاعد عند التحطم
تحليل حوادث الطائرات كلمة السر في الكشف عن معلومات قد تغير اختيار الأشخاص لمقعدهم خلال رحلتهم القادمة، وعلى الرغم أن السفر جوًا من أكثر وسائل النقل أمانًا، فإنّ دراسات حوادث الطيران تكشف عن وجود فروقات واضحة في معدلات النجاة اعتمادًا على المقعد.
ونستعرض تحليلًا لحوادث الطائرات يكشف عن أفضل وأسوأ المقاعد عند التحطم، وفقًا لما نشر في «indiatoday» حول أفضل المقاعد لزيادة فرص البقاء على قيد الحياة، وما المناطق التي يفضل تجنبها وفقًا للإحصائيات؟
السفر الجوي يظل أحد أكثر وسائل النقل أمانًا على الإطلاق، لكن تقع حوادث نادرة، تجعلها تتصدر عناوين الأخبار بسبب طبيعتها الكارثية، وتظهر بيانات الوفيات أنّها أقل تواترًا مقارنة بحوادث الطرق وتؤدي إلى وفيات أقل بكثير، وعلى الرغم من التقدم في الطائرات الحديثة وأنظمة الأمن، فإنّ البيئة المرتفعة وتعقيد أنظمة الطائرات، حيث حتى الأعطال الميكانيكية البسيطة أو الأخطاء البشرية يمكن أن يكون لها عواقب كارثية.
هل مقاعد الطائرة لديها علامة أمان؟تقدم الأبحاث والدراسات حول وضع المقاعد والسلامة، على الرغم من عدم كونها قاطعة، بعض الرؤى العامة، لكن التحليلات لحوادث الطيران السابقة أشارت إلى أن المقاعد في الجزء الخلفي من الطائرة قد يكون معدل البقاء على قيد الحياة فيها أعلى قليلاً مقارنة بالمقاعد في المقدمة، وبحسب تقرير صادر عن «قانون الكوارث الجوية» الأمريكي، أجرت مجلة «بوبيولار ميكانيكس» مختصة في العلوم والتكنولوجيا الشعبية؛ دراسة عن حوادث الطائرات التي وقعت بين عامي 1971 و2005.
الفرق بين المقاعد الموجودة في الجزء الخلفي والأماميكانت الدراسة كشفت عن أن المقاعد الموجودة في الجزء الخلفي من الطائرة هي الأكثر أمانًا، مدعية أن الركاب الجالسين في الخلف لديهم فرصة أعلى للبقاء على قيد الحياة بنسبة 40% مقارنة بالجلوس في أقسام أخرى من الطائرة، وفقًا لتقرير على The» Lallantop»، بوابة الأخبار لـ «India Today Digital».
المقاعد الأمامية أكثر عرضة للخطر في أثناء الاصطدامات لأنها تواجه التأثير الأولي في أحداث مثل الهبوط المفاجئ، أو الهبوط الاضطراري، أو الاصطدام بالهياكل الأرضية، أو تجاوز المدرج، مثل حادث تحطم طائرة مانجالور في عام 2010، حيث انزلقت الطائرة من على منحدر.
كما أن البيانات المستمدة من 35 عاماً من حوادث الطائرات كشفت عن أن المقاعد في منتصف الجزء الخلفي من الطائرة هي الأكثر أماناً، حيث بلغ معدل الوفيات 28%. وكان الخيار الثاني الأكثر أماناً هي المقاعد في منتصف الطائرة، حيث بلغ معدل الوفيات 44%، كما زعمت دراسة أجرتها مجلة «تايم الأميركية» عام 2015، فإن المقاعد في المنتصف قد تكون أقل أمانًا بسبب خطر انفجار الأجنحة، حيث تستخدم الأجنحة كخزانات وقود في معظم طائرات الركاب الحديثة.
تعتبر الصفوف الوسطى، الواقعة بالقرب من مخارج الطوارئ، أكثر أمانًا في حالة الحاجة إلى الإخلاء بعد وقوع حادث، وبالنسبة للركاب الجالسين في مؤخرة الطائرة، فإن القرب من مخارج الطوارئ الخلفية يجعلها خيارًا أكثر أمانًا، حيث يمكنها تقصير وقت الإخلاء.