#قوانين_الجرائم
#رائد_عبدالرحمن_حجازي
أما وبعد أن تم إقرار قانون الجرائم الالكترونية بشكله الحالي ولم نرى لغاية الآن كيف سيتم تفعيله من خلال التطبيق على أرض الواقع إلا بعد عدة أسابيع من الآن . وعليه نتمنى أن نجد عقوبات مالية كبيرة وربما أكثر بكثير مما تم تحديده في قانون الجرائم الالكترونية لهؤلاء المستهترين بأرواح البشر واللذين يطلقون رصاصاتهم الطائشة لتستقر في منتصف أجساد الناس بالإضافة لتغليظ العقوبات القانونية وأن لا يكون لفنجان القهوة أي مكان بالموضوع ، ومن جهةٍ ثانية نسمع عن إلقاء القبض على تجار السموم والممنوعات يا حبذا لو نرى صورهم أو أسمائهم في وسائل الإعلام أو حتى بعضاً من جلسات محاكمتهم ليكن ذلك عبرةً لمن يعتبر .
حمانا الله وإياكم من كل مكروه مقالات ذات صلة صراع النفوذ الروسي – الأمريكي … ماذا عن الخلفيات والتداعيات والنتائج !؟” 2023/08/17
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
منظمة عالمية: العدو قتل 200 طفل فلسطيني في الضفة منذ بدء العدوان
الثورة نت|
قالت منظمة عالمية، أن القوانين والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحماية الأطفال، أصبحت حبرا على ورق، في ظل استمرار الجرائم والانتهاكات التي يرتكبها العدو الصهيوني ضد الأطفال الفلسطينيين، خاصة في قطاع غزة.
وبين مدير برنامج المساءلة في الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال عايد أبو قطيش، في بيان، اليوم السبت، أن “يوم الطفل الفلسطيني يمر هذا العام في ظل جرائم وانتهاكات غير مسبوقة ضد الأطفال الفلسطينيين، حيث قتل العدو في الضفة الغربية نحو 200 طفل، منذ بدء العدوان في 7 أكتوبر 2023، عدا عن الجرائم الممارسة بحق الأطفال المعتقلين في المعتقلات الصهيونية “.
وأضاف أن تلك الانتهاكات “لامست كل حقوق الأطفال المقرة ضمن الاتفاقيات الدولية، وعلى رأسها اتفاقية حقوق الطفل، التي كان يفترض أن تقدم الرعاية والحماية للأطفال في مناطق النزاع أو تحت العدو العسكري”.
وقال أبو قطيش، إنه “لم يبق أي حق للأطفال في غزة إلا تم اجتثاثه من الأساس، سواء الحق في الحياة أو التعليم والصحة وغيرها”.
واعتبر أن “القوانين والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحماية الأطفال، أصبحت حبرا على ورق، في ظل استمرار الجرائم الصهيونية ضد الأطفال الفلسطينيين لا سيما في قطاع غزة”.
وتابع أن “جرائم العدو تتم على مرأى ومسمع العالم، دون أدنى تدخل للحماية، وهو ما حول القوانين الدولية إلى مجرد حبر على ورق أمام آلة الإجرام الصهيونية “.
ولفت الحقوقي أبو قطيش إلى أن “تلك الجرائم تبرز حجم الصمت والتواطؤ الدولي مع العدو”.