تطورات مفاجئة… الجيش الروسي يطوق قوات أوكرانيا
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
وأردف: "قام جيشنا بتوسيع منطقة السيطرة في شمال أوسبينفكا، وحرر معقلا معاديا كبيرا، حيث وجدت مجموعة القوات المسلحة الأوكرانية، التي تتمركز في قرية أنوفكا، وتغطي الضاحية الجنوبية لكوراخوفو، نفسها، تحت الحصار، كما إن طرق انسحاب القوات المسلحة الأوكرانية تخضع لسيطرة النيران من جانب قواتنا".
ووفقا له، فإن مصير القوات المسلحة الأوكرانية في أنوفكا، لا يحسد عليه، حيث أن عليهم أن يستسلموا أو أن يتم القضاء عليهم.
العملية العسكرية الروسية الخاصة القوات الروسية تحرر بلدة جيلتويه في جمهورية دونيتسك الشعبية قبل 23 ساعة كوراخوفو هي مدينة تقع في الجزء الغربي من جمهورية دونتسك الشعبية، وتقع على بعد 40 كيلومترًا من دونيتسك و30 كيلومترًا جنوب كراسنوارميسك.
وتتمتع المدينة بأهمية كبيرة، وهي أكبر بلدة في الجزء الجنوبي الغربي من دونباس، وبقيت تحت سيطرة القوات المسلحة الأوكرانية لفترة أطول بعد تحرير فوغليدار
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: القوات المسلحة الأوکرانیة
إقرأ أيضاً:
قوات صهيونية تتوغل جنوبي سورية وتدمر موقعًا عسكريًا
الثورة نت/..
توغلت قوات العدو الصهيوني، اليوم الأحد، في ريف القنيطرة جنوبي سورية، وبقيت هناك لمدة ثلاث ساعات قبل أن تنسحب، بعدما دمرت موقعًا عسكريًا.
ودخلت قوات العدو إلى محيط قرية عين النورية، الواقعة شمال شرقي بلدة خان أرنبة، ودمّرت إحدى المواقع العسكرية.
وأمس، أُصيب طفل سوري من بلدة رويحينة في القنيطرة برصاص “جيش” العدو الصهيوني، حيث نُقل إلى مستشفى الجولان الوطني، وكانت حالته مستقرة.
وكانت قد انسحبت قوات “جيش” العدو الصهيوني مساء الأحد الماضي من مبنى المحكمة والمحافظة في القنيطرة جنوبي سورية، بعد سيطرتها عليهما لأكثر من 40 يومًا.
الجدير ذكره أنَّ القوات المنسحبة اتجهت نحو الثكنة العسكرية الجديدة التي أنشأها “جيش” العدو شمالي بلدة الحميدية، والتي جُهِّزت لاستقبال هذه القوات بعد انتهاء مهمتها في المنطقة.
وأقدمت قوات العدو الصهيوني على تخريب الأثاث وإتلاف الأوراق الرسمية والملفات التي تعود لسكان محافظة القنيطرة، إضافة إلى حرق أجهزة الكمبيوتر وتدمير السيارات والدراجات النارية.
كما شملت أعمال التخريب جرف الأشجار المزروعة عند مداخل المباني، وفرم عدد من الوثائق والبطاقات المهمة التي تخص المدنيين.
يُذكر أنّ القوات الصهيونية لم تُستهدف منذ بدء توغلها في الثامن من كانون الأول/ديسمبر الماضي في المنطقة العازلة بالجولان ومناطق متاخمة جنوبي سورية، إلا مرة واحدة مطلع الشهر الجاري في ريف القنيطرة، حيث تعرضت قوات العدو الصهيوني إلى إطلاق نار، تبنته “المقاومة السورية” التي أعلنت في بيان منسوب لها، بدء عملياتها “ضدّ العدو الصهيونية إلى جنب عملياتنا ضد عصابات الجولاني الإرهابية”.