يمن مونيتور:
2025-01-11@04:50:33 GMT

واشنطن تعلن صد هجوم حوثي على سفن لها بخليج عدن

تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT

واشنطن تعلن صد هجوم حوثي على سفن لها بخليج عدن

يمن مونيتور/قسم الأخبار

أعلنت القيادة المركزية الأمريكية “سنتكوم”، الأربعاء، التصدي لهجوم نفذته جماعة الحوثي واستهدف سفنا أمريكية أثناء عبورها من خليج عدن.

وقالت سنتكوم في بيان عبر منصة إكس: “تمكنت المدمرتان التابعتان للبحرية الأمريكية يو إس إس ستوكديل ويو إس إس أوكين من التصدي لهجوم بمجموعة أسلحة أطلقه الحوثيون في أثناء عبور السفن خليج عدن، يومي 9، و10 ديسمبر/ كانون الأول الجاري”.

وحسب البيان، “كانت المدمّرتان ترافقان 3 سفن تجارية تملكها وتديرها الولايات المتحدة وترفع العلم الأمريكي”.

وأشار البيان إلى أن الهجوم لم تسفر عن أي إصابات في السفن التجارية أو سفن البحرية الأمريكية.

وأضاف: ” نجحت المدمرتان في التعامل مع وهزيمة العديد من أنظمة الهجوم الجوي أحادية الاتجاه بدون طيار وصاروخ كروز مضاد للسفن (ASCM) مما ضمن سلامة السفن وأفرادها، وكذلك السفن المدنية وأطقمها”.

وأردف: “تعكس هذه الإجراءات الالتزام المستمر لقوات القيادة المركزية الأمريكية بحماية الأفراد الأمريكيين والشركاء الإقليميين والشحن الدولي ضد هجمات الحوثيين المدعومين من إيران”.

والثلاثاء، أعلنت جماعة الحوثي اليمنية أنها استهدفت بصواريخ ومسيرات 3 سفن إمداد أمريكية بعد خروجها من ميناء جيبوتي، ومدمرتين أمريكيتين في خليج عدن.

 

(الأناضول)

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: البحر الأحمر الحوثي مدمرة أمريكية

إقرأ أيضاً:

معهد واشنطن المرموق: ترامب سيعلن افتتاح القنصلية الأمريكية بالداخلة

زنقة 20 | الرباط

يرى تقرير لمعهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى ، أن الولايات المتحدة إذا لم تتدخل لحل النزاع حول الصحراء ، فإنها ستترك المجال لروسيا و الصين لفرض المزيد من النفوذ في المملكة المغربية.

وفي تحليل شامل لسهير مديني، فإن الحكم الأخير الذي أصدرته محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي يعقد العلاقات بين شريكين رئيسيين للولايات المتحدة وهما المغرب و الاتحاد الاوربي.

 

وترى كاتبة التقرير، أنه للوهلة الأولى قد يبدو هذا التطور وكأنه يتيح فرصة لزيادة الاستثمار الأمريكي في المغرب ، لكن من المرجح أنه سيدفع الرباط إلى أحضان الصين وروسيا ما لم يتم اتخاذ المزيد من الإجراءات، من طرف الولايات المتحدة الأمريكية.

و بحسب تحليل المعهد المرموق ، فإن واشنطن يمكن أن تلعب دورًا رئيسيًا في قضية الصحراء من خلال الدعوة بقوة إلى اتخاذ قرار حاسم في الأمم المتحدة.

ويرى التقرير أن المغرب بدأ في السنوات الاخيرة يكسب دعم كبريات الدول الاوربية خاصة اسبانيا وفرنسا ، بحيث لا يقل اليوم عن عشرين دولة عضو في الاتحاد الأوروبي تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية.

التحليل أكد أن الدبلوماسية المغربية ردت بشكل مدروس على الحكم الذي أصدرته محكمة العدل التابعة للإتحاد الأوربي حينما أكدت بأن المملكة “لا تعتبر نفسها معنية بأي شكل من الأشكال بالقرار”.

وعلى النقيض من ذلك، عندما ألغت محكمة العدل الأوروبية اتفاقية التجارة الحرة مع المغرب في عام 2016 لأسباب مماثلة، علقت الرباط العلاقات الدبلوماسية مع الاتحاد الأوروبي.

ويشير رد الفعل الأخير إلى ثقة المملكة في أن دبلوماسيتها سجلت نقاطا رئيسية بشأن موضوع الصحراء منذ ذلك الحين بحسب التحليل.

فرصة اقتصادية أمريكية :

قبل أربع سنوات، أدى اعتراف إدارة ترامب بالسيادة المغربية على الصحراء إلى رفع التوقعات السياسية للرباط بشأن هذه القضية وحفز الدول الأخرى على إعادة تقييم مواقفها.

ورغم أن إدارة بايدن كانت مترددة، إن لم تكن معادية، تجاه هذا التحول، فإنها لم تتراجع عن مسارها (ويرجع ذلك جزئيا إلى دور القرار في إطلاق التطبيع المغربي مع إسرائيل) يورد التحليل.

ويرى التقرير أن إدارة ترامب المقبلة ستسعى إلى اتخاذ إجراءات ملموسة لتعزيز اعترافها بسيادة الرباط على الصحراء.

فمن ناحية، يورد التقرير ، يمفترض أن تفتح قنصلية حقيقية في الداخلة كما وعدت واشنطن في عام 2020 (تم إنشاء وجود قنصلي لكنه ظل افتراضيا) كما يمكن أن تفتح عودة ترامب فرص استثمارية مربحة للشركات الأمريكية.

وعلى الرغم من أن واشنطن وقعت اتفاقية التجارة الحرة مع المغرب قبل عقدين من الزمان وليس لديها عوائق قانونية حالية للاستثمار الأجنبي المباشر في الصحراء المغربية، فإن الطفرة المتوقعة في الاستثمار الأمريكي لم تتحقق أبدا.

وفي ظل إدارة بايدن، ربما كان المستثمرون المحتملون مترددين في إبرام صفقات في الصحراء المغربية بسبب المخاوف من التراجع عن قرار ترامب لعام 2020؛ ولكن هذه المخاوف سوف تتبدد الآن بحسب التحليل.

ويرى التحليل أن أي طفرة في العلاقات الاقتصادية بين المغرب و الولايات المتحدة ستكون محدودة بسبب حقيقة واحدة وهي أن الاتحاد الأوروبي هو الشريك التجاري الأكبر للمغرب، وذلك بسبب القرب الجغرافي وأسباب أخرى.

وعلاوة على ذلك، فإن أي استثمارات ضخمة في الصحراء المغربية (سواء كانت أوروبية أو أميركية) سوف تتطلب ضمانات بشأن أمن المنطقة وهو عامل سيظل غير مؤكد طالما ظل الوضع دون حل بحسب تقرير المعهد.

مقالات مشابهة

  • المكسيك تهب لنجدة لوس أنجلوس الأمريكية من حرائق مدمرة
  • القوات المسلحة تعلن استهداف حاملة الطائرات الأمريكية وعدد من القطع الحربية في البحر الأحمر.. وتصدر هذا البيان (تفاصيل + فيديو)
  • اللبنانية نينا عبد الملك تعلن ارتداء الحجاب ..فيديو
  • روسيا: إسقاط 16 مسيّرة أوكرانية في هجوم واسع على روستوف
  • معهد واشنطن المرموق: ترامب سيعلن افتتاح القنصلية الأمريكية بالداخلة
  • البعثة الأممية تعلن عن جلسة فيسبوك لمناقشة عمليتها السياسية الجديدة في ليبيا
  • إعلام حوثي: غارات أمريكية بريطانية على مناطق متفرقة من اليمن
  • الصين تعلق على قرار حظر السفن الخاضعة لعقوبات أمريكية
  • حول الانتخابات الرئاسية غداً.. ماذا أعلنت واشنطن؟
  • إيريني تعلن التحقيق مع أكثر من 400 سفينة و44 رحلة مشبوهة إلى ليبيا خلال ديسمبر