سرايا - غداة إسقاط المعارضة السورية المسلحة نظام بشار الأسد، سارع جيش الاحتلال إلى التوغل البري في المنطقة العازلة عند خط وقف إطلاق النار بالجولان المحتل.

كما شن سلاح الجو أكثر من 300 غارة في أنحاء مختلفة بسوريا، بهدف “منع وقوع القدرات والوسائل الحربية في أيدي العناصر المعادية” بحسب ما أفادت وسائل الإعلام العبرية.




واستهدف قصف الاحتلال مواقع عسكرية ومستودعات مخزونات الأسلحة الإستراتيجية، بما في ذلك مئات منصات إطلاق صواريخ أرض-أرض من مختلف الأنواع، وعدد قليل من الأسلحة الكيميائية المتبقية في سوريا.

كما استهدفت الهجمات أسراب طائرات مقاتلة، ومطارات عسكرية، وبطاريات دفاع جوي، ومراكز بحث علمي وألوية صاروخية في مختلف المناطق السورية، وخلال الهجمات تم تدمير البنية التحتية العسكرية وعشرات المروحيات والطائرات السورية.

وبالتزامن مع ذلك نفذ سلاح البحرية ضربات واسعة النطاق لتدمير الأسطول التابع للقوات البحرية في الجيش السوري، ودمرت سفن بحرية الاحتلال العديد من السفن التابعة لنظام الأسد، والتي تحتوي على العشرات من صواريخ بحر – بحر، في ميناءي البيضا واللاذقية.

فرصة تاريخية
وفي قراءة لهجمات الاحتلال على سوريا وتدمير مكونات الجيش السوري في كل مركباته، يعتقد مراسل الشؤون العسكرية في صحيفة “يديعوت أحرونوت” يوآف زيتون، أن “إسرائيل قامت بإجراءات استباقية تحول دون تعرضها لأي هجوم من الأراضي السورية على غرار طوفان الأقصى”.

وأشار إلى أن “إسرائيل رأت بانهيار نظام الأسد فرصة تاريخية لا تتكرر لضرب وتدمير آخر سلاح ممكن أن يشكل تهديدا مستقبليا عليها”.

ولفت إلى أن “إسرائيل التي تخشى تصدر هيئة تحرير الشام ورئيسها (أحمد الشرع) أبو محمد الجولاني المشهد في سوريا، أعطت الضوء الأخضر للجيش باحتلال العشرات من المواقع القيادية والمركزية في الأراضي السورية، بالقرب من المنطقة العازلة بالجولان”.


ويرى زيتون أن جيش الاحتلال يهدف من وراء التوغل البري لمنع استيلاء الفصائل المسلحة على المواقع العسكرية السورية الفارغة، التي تم التخلي عنها وانسحب منها الجنود بعد سقوط النظام، خاصة أنه بقي بها أسلحة وقاذفات صواريخ عديدة.

تدمير القوات السورية
وبحسب تقديرات مختلفة لمصادر استخباراتية “إسرائيلية” وغربية، فقد تم تنفيذ أكثر من 300 غارة على أهداف عسكرية مختلفة، بما فيها قواعد سلاح الجو السوري، حيث دمرت أسراب كاملة من طائرات “الميغ” و”السوخوي” بشكل كامل.

وبينما يتكتم جيش الاحتلال على حصيلة الطائرات الحربية السورية التي تم تدميرها، قدرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أنه تم تدمير مئات الطائرات الحربية، ما تسبب بتدمير سلاح الجو السوري بشكل شبه كامل.


وأشارت الصحيفة إلى أن آخر مرة دمرت فيها “إسرائيل” قوة جوية كاملة لـ”دولة “معادية” -بالإشارة إلى مصر- كانت في حرب الأيام الستة عام 1967.

واستمرت الهجمات “الإسرائيلية” مع دخول اليوم الثالث لسقوط النظام السوري، حيث أفادت صحيفة “هآرتس” أنه تم الإبلاغ عن هجمات في مدينة الرقة وفي ريف دمشق، استهدفت مصانع دفاعات جوية وأبحاث علمية في منطقة حلب، ومواقع عسكرية تضم صواريخ مضادة للدروع ومضادات جوية.

وذكرت الصحيفة أن غارات الاحتلال دمرت مركزين للبحوث العلمية في دمشق تابعين لوزارة الدفاع السورية بشكل كامل، حيث يقع أحدهما في بلدة جمرايا، والآخر في حي برزة، مبررة ضرباتها بأنها مرتبطة ببرنامج السلاح الكيميائي السوري.


وهاجمت “إسرائيل” ميناء مدينة اللاذقية على الشريط الساحلي شمال غربي سوريا، وتعرضت سفن تابعة للبحرية السورية لهجوم في الميناء ودمرت بالكامل، كما دمرت منظومة الدفاع الجوي في الميناء بحسب ما أفاد المراسل العسكري لصحيفة “هآرتس”، يانيف كوبوبيتش.

وأشار كوبوبيتش إلى أن معظم الهجمات نفذت من الجو، وأسفرت عن تدمير جزء كبير من البنية التحتية للقوات الجوية السورية وطائراتها، قائلا إن “الهجمات تهدف إلى تدمير القوات السورية والبنية التحتية للجيش وأسلحته، بما في ذلك القواعد الكبيرة والدبابات والأسلحة البحرية والجوية، لمنع وقوعها في أيدي الأطراف المعادية”.

النظام المضاد للطائرات
ووفقا لتقديرات الاحتلال، فإنه “ليس من المستحيل أن يتم تدمير سلاح الجو السوري بالكامل في غضون أيام قليلة، ولن تتمكن فصائل المعارضة المسلحة من استخدام المنصات الجوية السورية، التي هي أصلا أقل قدرة من سلاح الجو الإسرائيلي” بحسب ما أفاد الموقع الإلكتروني والا.

“وكان النظام المضاد للطائرات، الذي يتضمن بطاريات صواريخ أرض جو، قد حد من التفوق الجوي الإسرائيلي في سوريا، خاصة في العقد الماضي، بل وأدى إلى إسقاط طائرة إسرائيلية من طراز “إف-16” في الجليل خلال العقد الماضي”، بحسب ما ذكر المراسل العسكري لموقع “والا” أمير بوخبوط.


وأضاف بوخبوط أن روسيا أعادت ترميم النظام المضاد للطائرات في العقد الماضي، كما تم تحديثه في بعض الحالات، وقال “حتى عندما كان نظام الأسد غارقا في الحرب الأهلية في بلاده، بيد أنه حرص على إعادة شراء النظام المضاد للطائرات وبطاريات الصواريخ أرض – جو، التي دمرها سلاح الجو الإسرائيلي ضمن مئات الهجمات التي شنها على الأراضي السورية”.

 

إقرأ أيضاً : الجيش اللبناني يباشر الانتشار في بلدات حدوديةإقرأ أيضاً : بالفيديو .. الإعلامي السوري شادي حلوة الموالي للأسد يصف بشار بـ "القذر" والسوريون يسخرون منهإقرأ أيضاً : الجولاني: سوريا لن تشهد حربا أخرى



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 1256  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 11-12-2024 11:04 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
تمثال عثر عليه في مقبرة كليوباترا المزعومة .. فهل يكشف وجهها الحقيقي؟ أميركا .. ما السر وراء قتل رئيس (يونايتد هيلث كير)؟ الصين تتحدى الملياردير إيلون ماسك الوجه الأكثر طلباً في 2024 بالفيديو .. تجهيز مشنقة للمجرم إياد ديوب الذي نكل... شاهد كيف رد الأسد حين سُئِلَ سجن صيدنايا وشاهد صور... بالفيديو .. تجهيز منصة الاعدام للدقاق الذي كان... محمد البطاينة : ننتظر نتائج فحص DNA لتحديد هوية... رسالة "واتساب" تتسبب بمقتل شخص في منطقة... الجيش اللبناني يباشر الانتشار في بلدات حدوديةبالفيديو .. الإعلامي السوري شادي حلوة الموالي...الجولاني: سوريا لن تشهد حربا أخرىالدفاع المدني السوري يتقدم بطلب من الأمم المتحدة...تحولات سوريا… دعوات لوحدة الأراضي وتجاوز تحديات...في اليوم الـ 423 للعدوان على غزة .. الاحتلال يواصل...واشنطن تفرض عقوبات على والد أسماء الأسدشاهد كيف رد الأسد حين سُئِلَ سجن صيدنايا وشاهد صور...واشنطن تحث المعارضة السورية على تشكيل حكومة شاملة حكم قضائي بحق عمر زهران .. في سرقة مجوهرات زوجة... "إياكم وحقن التخسيس" .. فنانة مصرية... زوجها متهم "باغتصاب" طفلة .. بيونسيه لا... الفنان جمال سليمان يعلن عزمه الترشح لرئاسة سورية اتهموه بالخيانة .. جمال سليمان يكشف عن شرطه للعفو برشلونة يستعيد خدمات أراوخو بعد غياب طويل جوارديولا: لن أقود أي ناد بعد مانشستر سيتي وفاة لاعب الفيصلي السابق نادر راغب ميسي يغيب عن تشكيلة أفضل لاعبين محترفين لأول مرة منذ 2006 الحسين إربد يبتعد بصدارة الدوري بعد فوزه على شباب الأردن تركي يذهب بجثة صديقته إلى الشرطة .. والتحقيقات تكشف مفاجأة تركيا .. مقص نسي في بطن مريضة لمدة 7 سنوات النفي الرسمي لوجوده، يستمر الطلب على الزئبق الأحمر في العراق نجيب ساويرس: ابن خال بشار الأسد استولى على استثماراتي في سوريا 2024 يقترب من تحطيم الرقم القياسي لأعلى حرارة على الكوكب "مسؤول ايراني": فتحنا خط اتصال مع القيادة الجديدة في سوريا "طالب طب بشري سنة ثانية ووحيد لأمه" .. تفاصيل مؤلمة عن معتقل قَبع في سجون النظام السوري 13 عامًا - فيديو شاهد ردّة فعل سيدة سورية اعتقدت أن أخاها مات قبل 12 سنة في سجون الأسد .. فيديو زوج شجاع يقفز على ظهر دب قطبي هائج لإنقاذ زوجته بعد 14 عاماً .. فيسبوك يعيد لأسرة مصرية ابنهم الغائب

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: النظام المضاد سلاح الجو تم تدمیر فی سوریا بحسب ما إلى أن

إقرأ أيضاً:

سلاح دروز السويداء... العقدة المنيعة في وجه سوريا الجديدة

بينما تسعى الإدارة السورية الجديدة إلى إحكام سيطرتها على مختلف المحافظات السورية، تبقى السويداء استثناءً لافتاً، عصيّاً على محاولات الإخضاع بالسلاح. هذه المحافظة، التي لطالما عُرفت بمواقفها الصلبة والمستقلة، تواجه محاولات متكررة لدخول القوات الأمنية إليها، لكن دون جدوى. وعلى الرغم من أن الأهالي يرفضون اللجوء إلى القوة كخيار أول، إلا أنهم يظهرون استبسالاً في الدفاع عن مطالبهم، مهددين بالمطالبة بالفيدرالية إذا ما أصر النظام الجديد على استخدام العنف ضدهم.
 
وعلى الرغم من توجّه النظام الجديد، بحسب قائده أحمد الشرع، نحو حلّ كافة الفصائل، ونزع السلاح وحصره بالدولة فقط، يبقى موضوع السلاح داخل محافظة السويداء، ذات الأغلبية الدرزية، محط جدل وتساؤل، إذ إنّ هناك خصوصية لهذه المحافظة التي كان لها جولات كبيرة مع اللحظات المفصلية التي عاشتها سوريا، بدءًا من المظاهرات، وصولا إلى دخول المجموعات المسلحة الارهابية، وانتهاء اليوم مع سقوط النظام، لا تزال المرجعيات الروحية الموجودة هناك متشبثة بموقفها، والذي يتلخص بأنّ وقت الكلام عن تسليم السلاح الدرزي "مبكر" جدًا.
 
مصدر سوريّ متابع أشار لـ"لبنان24" أنّ موقف الطائفة واضح، فلا تسليم للسلاح طالما أنّ النظام الجديد يريد استخدام أساليب شبه ملتوية في التعامل مع دروز السويداء، لافتًا إلى أنّه على الرغم من تأكيد الادارة الجديدة أن النظام الذي يتم العمل عليه سيكون مختلفًا عن النظام السابق، أي يتعلق فقط بسوريا المؤسسات وليس سوريا الطائفية والمقسمة، فإنّ العمل على الأرض أثبت العكس، وأبرزها كانت محاولة قوات أمنية تابعة للقوات السورية الجديدة الدخول إلى السويداء عشية رأس السنة الجديدة، حيث اعتبر المصدر أن هؤلاء حاولوا استغلال انشغال الناس بالاحتفالات، إلا أنّ المحاولة باءت أيضا بالفشل.
 
ويقف دروز سوريا، بقيادة مرجعيتهم الروحية المتمثلة بالشيخ حكمت الهجري، على مفترق حاسم بين التمسك بالهوية الوطنية والمخاوف من تجاهل حقوقهم في النظام الجديد. فعلى الرغم من دعوتهم المتكررة للحوار، الذي يرونه السبيل الأمثل لتحديد موقعهم في سوريا الجديدة، تبقى الهواجس قائمة بانتظار الدستور الجديد وما سيحمله من ضمانات تحفظ خصوصيتهم الدينية والاجتماعية. وفي هذا السياق، تبرز ضغوط إقليمية إضافية، إذ تعمل إسرائيل، مستغلةً حالة الغموض السياسي في سوريا، على مد نفوذها نحو القرى الدرزية الحدودية، محاوِلةً إغراء مشايخ العشائر بالولاء لها عبر وعود بتحسين الأوضاع الاقتصادية والأمنية. هذه المحاولات تهدف إلى خلق منطقة عازلة تخدم مصالح إسرائيل الاستراتيجية، ما يضع دروز سوريا أمام تحدٍ مزدوج: الحفاظ على هويتهم الوطنية في وجه ضغوط النظام من جهة، ورفض الانزلاق نحو التبعية لأي جهة خارجية من جهة أخرى، ومن هنا يقول المصدر:" هذا المشهد يعكس حالة التوتر التي تعيشها السويداء كجزء من لوحة أوسع تتشابك فيها المصالح الإقليمية والمحلية، ليبقى السؤال: هل ستتمكن الإدارة السورية الجديدة من طمأنة هذه الطائفة، أم ستفتح الباب أمام سيناريوهات أكثر تعقيداً؟".
 
بالتوازي، أثار المصدر مسألة الدخول عنوة إلى السويداء، متسائلا عن سبب عدم تنسيق قوات هيئة تحرير الشام مع القيادات الدرزية الموجودة في المحافظة، خاصة الأمنية منها، مشيرًا إلى أنّ هكذا أفعال من شأنها أن تؤجّج الشارع الدرزي بكامله، وهو ما قد يدفعه إلى المطالبة بالفيدرالية، وهذا ما لا يريده أصلاً المكون الدرزي، الذي يطمح إلى المحافظة على دماء الشهداء الذين سقطوا من خلال تأسيس دولة سورية جامعة بكافة المكونات والأطياف، وحافظة في الوقت نفسه بدستورها حقوق الأطراف من دون أي تمييز.
 
الخوف الأردني
ومنذ اندلاع الحرب السورية، كانت للأردن النصيب الكبير من المواجهات ضدّ الخارجين عن القانون الذين استغلوا نفوذ النظام السوري السابق ونفوذ بعض الشخصيات داخله. وقد هدد النظام السابق السويداء مراراً باستخدام القوة، مما عمّق حالة التوتر بين هذه المنطقة والإدارة المركزية في دمشق، وخلق تداعيات سلبية أثّرت بشكل مباشر على الأردن، الذي كان يواجه في الوقت نفسه تحديات متعددة على حدوده الشمالية.
ووفقاً للمصدر فقد أكّد لـ "لبنان24"، أن السويداء تمثل اليوم فرصة جديدة للنظر في سياسات النظام السوري الجديد تجاهها، خاصة بعد أن أثبتت السياسات السابقة فشلها. فبينما استقبل الجيش الأردني اللاجئين السوريين بحفاوة إنسانية لافتة، وجد نفسه في حالة حرب مستمرة مع عصابات تهريب المخدرات والجريمة المنظمة التي اخترقت الحدود من هذه المنطقة، ما أدى إلى سقوط عدد من الجنود الأردنيين شهداء خلال هذه المواجهات.
 
وظلّت السويداء في قلب التحديات التي واجهت النظام السوري، حيث دفعت سياسات الإهمال السابقة الأهالي إلى الشعور بالتهميش، وزادت من احتمالية المطالبة بحلول سياسية جذرية، كالفيدرالية أو حتى الاستقلال. هذه المنطقة، التي تتمتع بخصوصية دينية وثقافية، لعبت دورًا تاريخيًا في النسيج الوطني السوري، لكنها تحمل اليوم مخاوف مشروعة تجاه النظام الجديد، وإن معالجة هذه المخاوف تبدأ من صياغة دستور جديد يضمن حقوق السويداء وسكانها، ويرسّخ مبادئ المساواة والعدالة. كما أن تحسين الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في المنطقة، من خلال دعم مشاريع تنموية وفتح قنوات للحوار المباشر، سيشكل خطوة أساسية لتجديد الثقة بين السويداء والنظام الجديد. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • إذاعة جيش الاحتلال: سلاح الجو هاجم سيارة في القنيطرة جنوبي سوريا
  • الاحتلال الإسرائيلي : مصادرة 3300 قطعة سلاح ودبابات للجيش السوري
  • الأمن السوري ينجح في تحرير عناصره من فلول الأسد باللاذقية
  • فلول النظام يقتلون ويأسرون عناصر من الأمن السوري بريف القرداحة (شاهد)
  • سلاح دروز السويداء... العقدة المنيعة في وجه سوريا الجديدة
  • إسرائيل تعترض صاروخاً من اليمن
  • جيش الاحتلال: سلاح الجو اعترض صاروخا أطلق من اليمن قبل عبوره إلى البلاد
  • متحدث جيش الاحتلال: سلاح الجو اعترض صاروخا أطلق من اليمن
  • جيش الاحتلال: سلاح الجو يعترض صاروخا من اليمن قبل عبوره إلى البلاد
  • مجزرة بحي الدرج – سلاح الجو الإسرائيلي يكثّف غاراته على غزة