تداول 21 ألف طن بضائع بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر، أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 12 سفينة وتم تداول 21000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 963 شاحنة و475 سيارة حيث شملت حركة الواردات 9000 طن بضائع، 455 شاحنة و453 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 12000 طن بضائع، 508 شاحنة و22 سيارة.
ويستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال العبارة أمل بينما تغادر السفينتين دليلة والحرية، فيما استقبل الميناء بالأمس السفينتين الحرية وAlcudia Express وغادرت السفينتين أمل و Alcudia Express، كما تم تداول 2300 طن بضائع و300 شاحنة بميناء نويبع من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) للسفينتين آور وآيلة. كما يستعد ميناء بورتوفيق اليوم لاستقبال السفينة ALANDALUS علي متنها 390 سيارة بوزن 780 طن قادمة من جدة ويستعد أيضاً الميناء لاستقبال السفينة HELENA KOSAN على متنها 4700 طن مادة بروبلين قادمة من الإمارات.
وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 1665 راكبا بموانيها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإعلام استقبال بضائع عامة ومتنوعة طن بضائع
إقرأ أيضاً:
إردوغان يعلن عن اتفاق تاريخي بين إثيوبيا والصومال لإنهاء التوترات
إردوغان أبدى أمله في أن يمثل هذا الاتفاق "الخطوة الأولى نحو بداية جديدة ترتكز على السلام والتعاون" بين مقديشو وأديس أبابا.
ووفقًا لنص الاتفاق الذي نشرته تركيا، اتفق الطرفان على "تجاوز الخلافات والعمل باستمرار نحو تحقيق الرخاء المشترك"، بالإضافة إلى السعي لتوقيع اتفاقيات تجارية ثنائية تضمن لإثيوبيا وصولًا "موثوقًا وآمنًا" إلى البحر تحت السيادة الصومالية.
كما تم الاتفاق على بدء محادثات فنية قبل نهاية فبراير المقبل، بهدف معالجة أي خلافات بين الجانبين من خلال الحوار، وبدعم إذا لزم الأمر من تركيا.
جاء هذا التقدم بعد محاولتين سابقتين لم تُسفر عن نتائج ملموسة، إذ شهدت المفاوضات السابقة تبادلًا للزيارات بين وزيري الخارجية دون اتصالات مباشرة.
إردوغان أعرب عن ثقته أن هذا الاتفاق سيمكّن إثيوبيا من الحصول على وصول آمن إلى البحر، حيث صرح بأن من خلال الاجتماع يلتزم الطرفان بدعم هذا التوجه.
أما رئيس الوزراء الإثيوبي أبيي أحمد، فأكد أن هذا الاتفاق ينهي سوء الفهم الذي وقع في العام الماضي، مبينًا أن تحقيق وصول آمن ومضمون إلى البحر سيعود بالنفع على جميع الجيران.
في السياق نفسه، أكد الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود أن هذا الاتفاق يمثل نهاية للخلافات، مشددًا على استعداد بلاده للتعاون مع إثيوبيا من أجل تعزيز العلاقات بين الشعبين.
تجدر الإشارة إلى أن إثيوبيا، التي تعتبر من أكبر الدول غير الساحلية في العالم، فقدت منفذها البحري بعد انفصال إريتريا عنها في 1991.