218 قتيلا آخر حصيلة لمعارك قوات موالية لأنقرة وأخرى موالية للأكراد في سورية
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
11 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: سقط 218 قتيلا في معارك تدور في شمال سوريا منذ ثلاثة أيام بين قوات موالية لأنقرة وأخرى من قوات سوريا الديموقراطية الموالية للأكراد، بحسب ما أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان الثلاثاء.
وقال المرصد في بيان “قُتل 218 عنصرا من “قسد” وتشكيلاتها العسكرية والفصائل الموالية لتركيا في عملية “فجر الحرية”، خلال 3 أيام من المعارك في منبج وريفها، والتي تمكنت خلالها والفصائل الموالية لتركيا من الدخول إلى مدينة منبج والانتشار في ريفها، فيما لا تزال المعارك الضارية عند سد تشرين في ريف الرقة”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
قوات سوريا الديمقراطية تتمركز في معاقل الميليشيات الإيرانية بدير الزور
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، يوم الأربعاء أن قوات سوريا الديمقراطية المعروفة اختصارا بـ"قسد"، تمركزت في القرى السبعة التي كانت معقلا للميليشيات الإيرانية في مدينة دير الزور السورية.
وأوضح المرصد السوري، أن "قسد" انسحبت من مدينة دير الزور، بعدما تظاهر عدد من أهالي القرية ضدهم، بعد سقوط نظام الرئيس بشار الأسد يوم الأحد الماضي، على إثر دخول الفصائل المسلحة إلى العاصمة دمشق.
وتطورت المظاهرات لاشتباكات مسلحة ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى، وأطلقت قوات سوريا الديمقراطية و”التحالف الدولي” مسيرات في سماء ريف دير الزور الشرقي بعد انشقاق أحد قادة مجلس هجين العسكري.
وأعلن القيادي في مجلس هجين العسكري، المدعو “أبو الحارث الشعيطي”، انشقاقه عن قوات سوريا الديمقراطية ودعمه الكامل لغرفة العمليات العسكرية في عملية “ردع العدوان” التي تقودها هيئة تحرير الشام.
وأكد “الشعيطي” في بيان له دعم المجلس العسكري لمواصلة التصدي لأي تهديدات تتعرض لها المنطقة.