الثورة نت/وكالات ارتكب العدو الإسرائيلي 9,905 مجزرة بقطاع غزة، من بينها 7,160 مجزرة بحق العائلات الفلسطينية، وخلّفت هذه المجازر 55,758 شهيداً ومفقوداً، خلال 430 يوما من العدوان المتواصل. ونشر المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة، مساء أمس الاثنين، بيانا مفصلا حول أهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها العدو الإسرائيلي على قطاع غزة.
وفيما يلي مجمل المعطيات المحدّثة التي وثّقها المكتب الإعلامي الحكومي: (430) يوماً على حرب الإبادة الجماعية. (9,905) مجزرة ارتكبها جيش العدو بشكل عام. (7,160) مجزرة ارتكبها العدو “الإسرائيلي” ضد العائلات الفلسطينية. (وزارة الصحة). (1,410) عائلات فلسطينية أبادها العدو ومسحها من السجل المدني، بقتل الأب والأم وجميع أفراد الأسرة، وعدد أفراد هذه العائلات 5,444 شهيداً. (وزارة الصحة). (3,463) عائلة فلسطينية أبادها العدو ولم يتبقَّ منها سوى فرداً واحداً، وعدد أفراد هذه العائلات 7,934 شهيداً. (وزارة الصحة). (55,758) شهيداً ومفقوداً. (11,000) مفقودٍ لم يصلوا إلى المستشفيات. (44,758) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات (وزارة الصحة). (17,712) شهيداً من الأطفال. (234) طفلاً رضيعاً وُلِدوا واستشهدوا في حرب الإبادة الجماعية. (849) طفلاً استشهدوا خلال الحرب وعمرهم أقل من عام. (44) استشهدوا نتيجة سوء التغذية ونقص الغذاء والمجاعة. (12,136) شهيدة من النساء قتلهن العدو الإسرائيلي. (1059) شهيداً من الطواقم الطبية (وزارة الصحة). (88) شهيداً من الدفاع المدني. (192) شهيداً من الصحفيين. (709) رجال شرطة وتأمين مساعدات قتلهم العدو. (143) جريمة استهداف لرجال شرطة وتأمين مساعدات. (7) مقابر جماعية أقامها العدو داخل المستشفيات. (520) شهيداً تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات. (106,134) جريحاً ومصاباً وصلوا إلى المستشفيات. (وزارة الصحة). (399) جريحاً ومُصاباً من الصحفيين والإعلاميين. (70%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء. (212) مركزاً للإيواء والنزوح استهدفها العدو الإسرائيلي. (10%) فقط من مساحة قطاع غزة يسميها العدو الإسرائيلي “مناطق إنسانية”. (35,060) طفلاً يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما. (12,125) امرأة فقدت زوجها خلال حرب الإبادة الجماعية. (3,500) طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء. (216) أيام على إغلاق العدو الإسرائيلي آخر معبر في قطاع غزة. (12,650) جريحاً بحاجة للسفر للعلاج في الخارج. (12,500) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج. (3,000) مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج. (2,136,026) حالة إصابة بأمراض معدية نتيجة النزوح. (وزارة الصحة) (71,338) حالة عدوى التهابات الكبد الوبائي بسبب النزوح. (60,000) سيدة حامل تقريباً مُعرَّضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية. (350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع العدو إدخال الأدوية. (6,500) معتقل من قطاع غزة خلال حرب الإبادة الجماعية. (319) حالة اعتقال من الكوادر الصحية ( أعدم 3 منهم داخل السجون). (41) حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم. (2) مليون نازح في قطاع غزة. (110,000) خيمة اهترأت وأصبحت غير صالحة للنازحين. (211) مقراً حكومياً دمرها العدو الإسرائيلي. (132) مدرسة وجامعة دمرها العدو بشكل كلي. (348) مدرسة وجامعة دمرها العدو بشكل جزئي. (12,780) طالب وطالبة قتلهم العدو الإسرائيلي خلال الحرب. (785,000) طالب وطالبة حرمهم العدو الإسرائيلي من التعليم. (755) معلماً وموظفاً تربوياً في سلك التعليم قتلهم العدو خلال الحرب. (144) عالماً وأكاديمياً وأستاذاً جامعياً وباحثاً أعدمهم العدو. (819) مسجداً دمرها العدو بشكل كلي. (153) مسجداً دمرها العدو بشكل بليغ بحاجة إلى إعادة ترميم. (3) كنائس استهدفها ودمرها العدو. (19) مقبرة دمرها العدو بشكل كلي وجزئي من أصل (60) مقبرة. (2,300) جثمان سرقها العدو من العديد من مقابر قطاع غزة. (160,500) وحدة سكنية دمرها العدو بشكل كلي. (83,000) وحدة سكنية دمرها العدو غير صالحة للسكن. (193,000) وحدة سكنية دمرها العدو جزئياً. (87,000) طن متفجرات ألقاها العدو الإسرائيلي على قطاع غزة. (34) مستشفى أخرجها العدو عن الخدمة. (80) مركزاً صحياً أخرجه العدو عن الخدمة. (162) مؤسسة صحية استهدفها العدو. (135) سيارة إسعاف استهدفها العدو. (206) مواقع أثرية وتراثية دمرها العدو. (3,130) كيلو متر أطوال شبكات الكهرباء دمرها الاحتلال. (125) عدد محولات توزيع الكهرباء الأرضية المدمرة. (330,000) متر طولي شبكات مياه دمرها العدو. (655,000) متر طولي شبكات صرف صحي دمرها العدو. (2,835,000) متر طولي شبكات طُرق وشوارع دمرها العدو. (40) منشأة وملعباً وصالة رياضية دمرها العدو. (717) بئر مياه دمرها العدو وأخرجها عن الخدمة. (86%) نسبة الدمار في قطاع غزة. (37) مليار دولار الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة الجماعية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية:
حرب الإبادة الجماعیة
العدو الإسرائیلی
وزارة الصحة
قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
استشهاد فلسطينية وجنينها برصاص العدو الصهيوني في مخيم نور شمس بطولكرم
استشهدت اليوم الأحد، مواطنة فلسطينية وجنينها برصاص العدو الصهيوني، بعد أن اقتحمت قوات كبيرة من آليات وجرافات العدو مخيم نور شمس بطولكرم شمال الضفة الغربية، وفرضت حصاراً عليه.
واعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن استشهاد المواطنة سندس جمال محمد شلبي (23 عاما) وهي حامل بالشهر الثامن، وإصابة زوجها بجروح حرجة برصاص العدو الإسرائيلي خلال عدوانه المستمر على مخيم نور شمس للاجئين في طولكرم.
وبين رئيس اللجنة الشعبية في المخيم نهاد شاويش، أن قوات العدو أجبرت الشهيدة وزوجها وعائلتها على النزوح من منزلهم بالمخيم، وعندما غادروا بمركبتهم، أطلق الجنود عليهم النار بشكل مباشر ومتعمد.
ولفت شاويش إلى أن نحو 150 عائلة أجبرها العدو على النزوح من المخيم، وحول منازلها إلى ثكنات عسكرية.
وأعلن جيش العدو عن توسع الحملة العسكرية في شمال الضفة لتشمل مخيم نور الشمس.
وقال محافظ طولكرم عبد الله كميل بأن قوات العدو في اليوم الرابع عشر من العدوان على محافظة طولكرم، بدأت فجر اليوم باجتياح مخيم نور شمس، مدعومة بالجرافات العسكرية، وتحاصر المخيم من عدة اتجاهات.
ووجه المحافظ اللواء كميل في بيان صحفي دعوة للمجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية لوقف هذا العدوان غير المسبوق على محافظة طولكرم و مخيماتها.
وأشار اللواء كميل إلى منع طواقم الإسعاف من الوصول لعدد من الاصابات في مخيم نور شمس، و بخاصة أنه هناك حالات نزوح قسري إلى عدة مناطق، مما يزيد من صعوبة الوضع الإنساني للمواطنين.
وشرعت جرافات العدو لحظة الاقتحام بتجريف مدخل حي المسلخ في مخيم نور شمس.
وأفاد الهلال الأحمر أن قوات الاحتلال تمنع طواقمه من الوصول إلى الإصابات، داخل مخيم نور شمس رغم وجود تنسيق من الصليب الأحمر .
وأبلغت قوات العدو الأهالي الذين أجبرتهم على الخروج من منازلهم بالمخيم بعدم العودة إليها إلا بعد اسبوعين.
وتزامن اقتحام اليات العدو لمخيم نور شمس مع تفجير عبوات ناسفة من قبل المقاومين، واستهدف إطلاق نار قوات العدو في محيط المخيم.
وتعيش طولكرم ومخيمها لليوم الـ 14 على التوالي، تحت وطأة العدوان الإسرائيلي، وبأوضاع مأساوية وصعبة للغاية.
وتنتشر قوات العدو الإسرائيلي في مخيم طولكرم ومحيطه، وتفرض حظرًا على حركة المواطنين، وتعيق وصول طواقم الإسعاف والهلال الأحمر لنقل الحالات المرضية والإنسانية.
وخلال العدوان على المدينة ومخيمها، دمّر العدو بشكل كلي وجزئي منازل ومحلات تجارية، وفجر عددا منها وأحرق أخرى، تزامنا مع تدمير كامل للبنية التحتية، ما أدى إلى انقطاع المياه والكهرباء والاتصالات والإنترنت.