“الغذاء والدواء” تُشارك في المعرض الدوائي العالمي “cphi الشرق الأوسط” لبحث مستقبل الأدوية والابتكار
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
المناطق_الرياض
تُشارك الهيئة العامة للغذاء والدواء في المعرض الدوائي العالمي “CPHI الشرق الأوسط”، المقام برعاية وزارة الصحة، في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بواجهة روشن خلال الفترة من 10 إلى 12 ديسمبر 2024، بمشاركة ممثلين من أكثر من 100 دولة، و150 متحدثًا، و400 عارض يمثلون كبرى الشركات الدوائية المحلية والدولية.
وتسعى “الهيئة” إلى تعزيز توفر الأدوية المبتكرة من خلال مبادرة “برنامج الأدوية الواعدة”؛ التي تهدف إلى تسريع تسجيل هذه المنتجات، كما تواصل جهودها لتعزيز بيئة الاستثمار في القطاع الدوائي، ودعم الإنتاج المحلي للأدوية.
أخبار قد تهمك الهيئة العامة للغذاء والدواء: منتجات “شبيه الحليب” آمنة ولا تشكل أيَّ خطورة 25 نوفمبر 2024 - 9:56 صباحًا رئيس “الغذاء والدواء” يستقبل حاكم ولاية إنديانا الأمريكية 17 نوفمبر 2024 - 10:57 مساءًويعرض جناح “الغذاء والدواء” أبرز مبادرات الهيئة ومشاريعها المستقبلية، التي تشمل تحسين كفاءة سلسلة الإمداد الدوائية، وتطوير الخدمات الإلكترونية المقدمة للقطاع، وتسهيل الإجراءات التنظيمية لتسجيل الأدوية والمستحضرات الطبية.
كما تتضمن المشاركة تقديم معلومات توعوية للمختصين والشركات المحلية والدولية حول متطلبات “الهيئة” ودورها في دعم الصناعة الدوائية.
ويُعد المعرض الحدث الدوائي الأكبر في منطقة الشرق الأوسط، حيث يشارك فيه ممثلون عن كبرى الشركات الدوائية المحلية والدولية؛ بهدف تسليط الضوء على الابتكار، وتعزيز الشراكات العالمية في القطاع الصحي، بما يسهم في تحقيق مستقبل صحي مستدام.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الغذاء والدواء
إقرأ أيضاً:
مزور يُحمّل الجماعات المحلية مسؤولية انتشار “الفراشة”
زنقة 20 ا الرباط
حمّل وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، الجماعات الترابية مسؤولية فشل بعض مشاريع الأسواق النموذجية الموجهة لتنظيم الباعة المتجولين، مؤكداً أن الوزارة قدمت الدعم المالي والتقني اللازم، غير أن النجاح ظل مرتبطاً بمدى جاهزية وتصور كل جماعة.
وأوضح مزور، في جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، اليوم الإثنين، أن حل هذه الإشكالية مسؤولية جماعية، مشيراً إلى استعداد الوزارة لمواكبة أي جماعة تضع برنامجاً واقعياً لإدماج الباعة المتجولين وتمكينهم من فضاءات منظمة تحفظ كرامتهم وتوفر لهم فرصاً للاستقرار الاقتصادي.
وأشار مزور إلى أن عددا من الجماعات الترابية استفادوا من الدعم المالي والتقني لخلق الأاسواق النموذجية ومنهم من نحج في ذلك فيما البعض الآخر فشل في إنجاح هذه التجربة “.
وشدد على أن “الوزارة ستواكب كل جماعة لديها برنامج وتصور على أرض الواقع لمنح فرص لهؤلاء الباعة المتجولين ليكونوا منظمين في الأسواق النموذجية”، مشيرا إلى “أن المواكبة الإجتماعية والإدماج يتم منحهم ذلك”.