“وقاء” يستعرض أحدث التقنيات في مجال استكشاف ومكافحة الحشرات
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
المناطق_واس
نظّم فرع مركز “وقاء” بمنطقة المدينة المنورة أمس، ورشة عمل بعنوان “التقنيات الحديثة في استكشاف ومكافحة الحشرات داخل وخارج النطاق العمراني بمنطقة المدينة المنورة”؛ بهدف تدريب منسوبي الجهات ذات العلاقة على مهارات السيطرة على حشرات الجراد والنطاط والجندب الأسود، بمنهجية علمية، وبأقل ضرر على الإنسان والبيئة.
واستعرضت الفعالية التي أقيمت في فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمدينة المنورة على مدار يومين، أحدث التقنيات في مجال استكشاف ومكافحة الحشرات، بواسطة الاستشعار عن بعد، والذكاء الاصطناعي، والبدائل الآمنة للمبيدات للسيطرة على الحشرات، كما تناولت أهمية التعاون بين جميع الجهات لتطوير إستراتيجيات فعّالة لمكافحة الحشرات داخل وخارج النطاق العمراني، كما تخللها تدريب عملي على تطبيق التقنيات الحديثة في الميدان.
أخبار قد تهمك “وقاء”: لم يثبت وجود حالات نفوق جماعي في المواشي بأبو عريش 17 أكتوبر 2024 - 12:31 مساءً مركز ( وقاء ) يقدم برامج توعوية تستهدف 10 آلاف طالب بتعليم القصيم 16 أكتوبر 2024 - 6:53 صباحًاوشارك في الفعالية متدربون من مركز “وقاء” وعدد من الجهات الأكاديمية، وأمانة منطقة المدينة المنورة، والهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، ووزارة المالية، ووزارة الحج والعمرة، ووزارة الرياضة، وهيئة تطوير منطقة المدينة المنورة، وشركة رؤى المدينة القابضة، وهيئة التراث، وشركات القطاع الخاص العاملين في مجال استكشاف ومكافحة الحشرات.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وقاء المدینة المنورة
إقرأ أيضاً:
مبادرة “الوفاء لحلب” تُطلق جهوداً تطوعية لإعادة إعمار المدينة والأرياف
حلب-سانا
شهد مدرج النصر بجامعة حلب انعقاد مؤتمر إطلاق مبادرة “الوفاء لحلب” التي تهدف إلى دعم المؤسسات الخدمية وتحسين الواقع الاجتماعي والتنموي في المدينة والأرياف عبر تعزيز العمل التطوعي ورفع كفاءة الخدمات الأساسية كالتعليم والصحة والنظافة والمرافق العامة.
وأكد علي حنورة نائب محافظ حلب خلال كلمته أن المبادرة تمثل “عهداً لأبناء حلب بالعمل الجماعي لإعادة الإعمار وتنشيط المؤسسات والأسواق والمدارس” داعياً كل من يؤمن بالقيم الإنسانية وترسيخ السلم الأهلي إلى الانضمام لهذا الجهد المشترك.
بدوره أوضح عبد العزيز مغربي مدير مبادرة الوفاء لحلب في تصريح لمراسلة سانا أن المبادرة تجمع بين العمل التطوعي والمبادرات الشعبية حيث انضم إليها حتى الآن أكثر من ألف متطوع وخمسين فريقاً، بهدف تنفيذ أنشطة ميدانية في المناطق المتضررة بالمدينة والأرياف.
وأضاف مغربي: “نسعى لتعويض سنوات الدمار عبر حملات النظافة وإصلاح المرافق وإنارة الشوارع وإزالة الركام، لكننا بحاجة إلى الدعم المادي والخبرات التقنية لتحقيق تأثير أكبر”.
من جهته رأى علي جمعة نائب مسؤول الشؤون السياسية بحلب أن مثل هذه المبادرات تُبرز أصالة الشعب السوري وتدعم مسيرة التطوير، مشيراً إلى أن “المسؤولية تقع على الجميع لتحقيق أهداف الثورة بالتعاون بين الحكومة والشعب”.
وتشمل المبادرة أنشطة متنوعة كحملات التوعية الصحية، وإنشاء بنك احتياجات لتحديد أولويات الأحياء، وإصلاح البنية التحتية إلى جانب ورش عمل لتدريب الشباب على المهارات التطوعية.
وجاء المؤتمر كخطوة أولى نحو تعبئة الطاقات المجتمعية لإطلاق المبادرة في ٢ أيار، والعمل على إعادة إحياء جمال حلب التاريخي على يد أبنائها.
تابعوا أخبار سانا على
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا