إنستجرام تسمح لمنشئي الفيديو بإنشاء Reels تجريبية لغير المتابعين
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
أصبح لدى منشئي الفيديو على Instagram الآن طريقة جديدة لاختبار المحتوى. يقدم التطبيق "Reels تجريبية"، والتي تسمح للمبدعين بنشر Reels تتجاوز موجزات متابعيهم ويتم التوصية بها بدلاً من ذلك لغير المتابعين.
نظرًا لأن العديد من منشئي Instagram يشكون من عدم عرض Meta لمحتواهم لمتابعيهم، فقد يبدو هذا وكأنه ميزة غريبة.
الآن، سيتمكن المبدعون من تحديد تبديل "تجريبي" قبل نشر مقطع فيديو. لن تظهر هذه البكرات على شبكة صانع المحتوى وسيتم التوصية بها للحسابات التي ليست من المتابعين (تلاحظ Meta أنه من المستحيل ضمان عدم عثور المتابع على مقطع فيديو معين في مكان آخر في التطبيق، مثل الرسائل المباشرة الخاصة به.)
بعد 24 ساعة، سيتمكن صانعو المحتوى من إعادة زيارة الفيديو ومعرفة المقاييس حول أدائه، بما في ذلك العدد الإجمالي للمشاهدات والمشاركات والإعجابات والتعليقات. في حين تقول Meta أن هذا النوع من المحتوى "التجريبي" قد يستغرق وقتًا أطول لاكتساب الزخم من المنشورات الأخرى لأنه لن يُعرض على متابعي الحساب، إلا أنه لا يزال يمكن أن يكون مفيدًا لصانعي المحتوى الذين يرغبون في النشر بتنسيق أقل ضغطًا.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
شاب يدرب نصف جسده فقط ويدهش المتابعين بالنتيجة
أميرة خالد
انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لشاب يبلغ من العمر 19 عامًا ومشهور على تيك توك، كسر القواعد التقليدية لمعايير الجمال الذكوري واللياقة البدنية، حيث قرر تدريب عضلات جانب واحد فقط من جسده، ما أدى إلى مظهر لافت وغير متماثل تمامًا.
وأطلق الشاب على تجربته اسم “تصغير المظهر” (looksminxing)، كنوع من السخرية من صيحة “تعظيم المظهر” (looksmaxxing) المنتشرة بين الشباب، والتي تهدف إلى تحسين الشكل الخارجي بكل الوسائل.
وحرص الشاب على تدريب عضلات جانبه الأيسر فقط، خصوصًا عضلة الفخذ، لمدة 160 يومًا، ما أسفر عن فرق واضح في الحجم بين جانبي جسده، وأكسبه لقب “رجل الفخ” بين متابعيه
وجاء ذلك على الرغم من تحذيرات من أطباء ومتخصصين حول مخاطر التمارين غير المتوازنة، بما في ذلك احتمال التعرض لإصابات أو تشوهات عضلية.
وأثارت هذه التجربة نقاشًا واسعًا حول مفاهيم الجمال، وحرية التعبير الجسدي، والحدود التي يمكن أن يصل إليها صانعو المحتوى بحثاً عن التميز.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا