باولو كامبوس: الأهلي أعظم نادي في إفريقيا والعالم العربي
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
تحدث البرازيلي باولو كامبوس المدير الفني السابق لفريق بوتافوجو، عن توقعاته لمبارايات كأس إنتركونتيننتال.
تفاصيل مفاوضات كايزر تشيفز مع الأهلي لضم بيرسي تاووقال باولو كامبوس في حواره مع برنامج ستاد المحور الذي يقدمه خالد الغندور:"سيكون الأمر رائعا إذا فاز بوتافوجو ضد باتشوكا وتأهل لمواجهة الأهلي".
وأضاف:"الأهلي هو أعظم نادي في إفريقيا وفي العالم العربي، كما أنه تأهل أيضآ لكأس العالم للأندية 2025".
وأكمل:"الأهلي فريق كبير بالطبع به العديد من اللاعبين الكبار، مثل حارس المرمى الشناوي، وطاهر محمد الجناح ومروان عطية لاعب الوسط هو فريق جيد للغاية، وستكون المباراة ضد بوتافوجو حال تخطي باتشوكا قوية ومثيرة".
وأختتم حديثه قائلًا:"لا يمكنني ان انسى أن الاهلي سيلعب مباريات قوية ومن وجهة نظري ستكون رائعة في كاس العالم للاندية بالبطولة التي ستقام في امريكا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: باولو كامبوس بوتافوجو كأس إنتركونتيننتال الأهلي أخبار الرياضة
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف: معاناة غزة جرح غائر في جسد العالم العربي.. ورفض التهجير عقيدة |خاص
أكد الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف أن موقف مصر من القضية الفلسطينية تجسيدا أصيلا لما اختطه الضمير المصري على مدار تاريخه، فمصر لم تكن يوما غائبة عن وجدان هذه القضية، بل ظلت حاضرة بقلبها وعقلها وقرارها، منحازة دوما للحق الفلسطيني، ومدافعة عن حقوق الشعب الشقيق، انطلاقا من ثوابت قومية راسخة، ومبادئ إنسانية لا تتغير، ويقين عميق بأن أمن فلسطين جزء لا يتجزأ من أمن الأمة كلها، وأن معاناة غزة ليست شأنا محليا، بل جرحا مفتوحا في جسد العالم العربي والإسلامي.
وأضاف الوزير في تصريحات خاصة لـ “ صدى البلد” الموقف المصري من الأحداث الأخيرة في غزة ما هو إلا امتدادا طبيعيا لتلك المسيرة المشرفة، حيث تصدرت مصر المشهد بكل مسئولية وشجاعة، ورفضت منذ اللحظة الأولى كل أشكال العدوان على المدنيين، وأعلنت صراحة رفضها التام لسياسة القتل الجماعي، والتهجير القسري، واستهداف الأبرياء، فكانت صوت العقل في زمن التهليل للدم، وكانت كلمة الحق في لحظة عجز فيها الكثيرون عن الصدوع بالحقيقة، فاختارت مصر أن تكون كما كانت دوما دولة المبادئ، دولة الشرف في زمن عز فيه الشرف؛ لا دولة المصالح الضيقة.
وفي الوقت ذاته، لم تنس مصر أن البعد الثقافي والديني في هذه القضية لا يقل أهمية عن بعدها الإنساني والسياسي، فأعلت من صوت العقلاء، وحذرت من استغلال المأساة لتأجيج التطرف أو تأليب النفوس، داعية إلى وحدة الصف العربي والإسلامي، وإلى وعي يفرق بين المواقف النبيلة، والمزايدات الرخيصة، وبين التضامن الحقيقي، والمتاجرة بآلام الضحايا.
واختتم الوزير تصريحه على المستوى الشخصي، فإنني لا أترك مناسبة ولا لقاء في الداخل أو في الخارج إلا أعلن فيه -بلا مواربة- التأييد التام لموقف الدولة المصرية الذي هو موقف رسمي وشعبي موحد، وأنه لا حل للقضية الفلسطينية إلا بقام الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.