أعلنت شركة مايكروسوفت أنها تستعد لإطلاق حواسبها المحمولة الجديدة، التي ستنافس بمواصفاتها الحواسب المطروحة حاليا، وستطلق نموذجا جديدا من حواسب “Surface” المحمولة سيكون نسخة مطورة عن أجهزة “Surface Laptop 7” .

ومن المتوقع أن تطلق مايكروسوفت أيضا طرازا جديدا من أجهز الكمبيوتر المحمولة عالية الأداء، لينضم إلى أسرة حواسيب “Copilot Plus”، وسيحصل هذا الجهاز على أحدث معالجات “Intel وAMD”، التي تمكنه من العمل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي، وسيكون شبيها من حيث التصميم بحواسيب “Copilot Plus” السابقة، لكنه سيحصل على شاشة بمقاس 16 بوصة مجهّزة بتقنيات متطورة لحماية العين من الأشعة الضارة.

كما ستطلق “مايكروسوفت” أيضا حاسبا محمولا صغيرا مجهزا بشاشة بمقاس 11 بوصة، وسيكون نسخة مطورة عن أجهزة “Surface Dock”، وسيزود بمعالج “Snapdragon Elite Plus” المتطور.وام


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

نتنياهو: هضبة الجولان ستبقى جزءا من إسرائيل

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن السيطرة على الجولان يضمن لنا الأمن، هضبة الجولان ستبقى جزءا من إسرائيل، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.

وأضاف أن عملية اغتيال الأمين العام لحزب الله السابق حسن نصر الله كانت نقطة تحول بالمنطقة، مردفا: «أمرنا الجيش بالسيطرة على قمة جبل الشيخ في سوريا، و سنواصل العمل من أجل إعادة المحتجزين في غزة».

وفي تصعيد عسكري جديد، نفذ الجيش الإسرائيلي سلسلة من الغارات الجوية على مواقع متعددة في سوريا، وذلك في ظل الوضع المتأزم في البلاد، الهجمات التي وقعت أمس استهدفت أكثر من 100 هدف، بحسب ما أفادت به التقارير الواردة من وسائل الإعلام، معظم الأهداف التي تم تدميرها كانت مستودعات للأسلحة والذخائر، وهو ما يبرز تصعيدًا في العمليات العسكرية الإسرائيلية في المنطقة، خاصة في ظل التوترات المستمرة في سوريا، هذا التصعيد يأتي في وقت حساس للغاية في البلاد، وهو ما يعكس تصاعدًا كبيرًا في الأنشطة العسكرية الإسرائيلية.

ووفقًا للبيان الرسمي لجيش الاحتلال الإسرائيلي، فإن الضربات الجوية استهدفت عدة مواقع استراتيجية داخل الأراضي السورية، هذه المواقع شملت مستودعات الأسلحة والصواريخ المتقدمة، بالإضافة إلى أنظمة الدفاع الجوي ومرافق إنتاج الأسلحة، العملية العسكرية تهدف إلى منع وقوع الأسلحة المتطورة في أيدي الفصائل المسلحة، وذلك في محاولة لمنع هذه الأسلحة من الوصول إلى أعداء إسرائيل، خاصة بعد أن سيطرت بعض الفصائل المسلحة على العاصمة السورية دمشق في يوم الأحد الماضي. السيطرة على دمشق من قبل الفصائل المسلحة يزيد من القلق الإسرائيلي بشأن احتمال سقوط هذه الأسلحة في أيدي فصائل قد تهدد الأمن الإسرائيلي.

وكشفت مصادر صحفية لوكالة «رويترز»، أن الهجمات الإسرائيلية شملت أيضًا مراكز بحث علمي في سوريا، وهي مراكز مرتبطة بتطوير الأسلحة والصواريخ المتطورة. يثير ذلك القلق الشديد لدى المجتمع الدولي، خاصة فيما يتعلق بمخزون الأسلحة الكيميائية والذخائر المتطورة التي كانت تحتفظ بها الحكومة السورية، هناك مخاوف كبيرة من أن هذه الأسلحة قد تقع في أيدي الفصائل المسلحة، مما يشكل تهديدًا ليس فقط لسوريا، ولكن أيضًا للمنطقة بأكملها، وتعتبر هذه الهجمات جزءًا من استراتيجية إسرائيلية مستمرة تهدف إلى تقويض القدرات العسكرية لسوريا ومنع وصول الأسلحة المتطورة إلى القوى التي تشكل تهديدًا على أمنها.

إن هذا التصعيد العسكري يعكس حالة من الاستنفار الدائم بين إسرائيل وسوريا، في وقت حساس للغاية، خاصة في ظل الوضع غير المستقر الذي تمر به سوريا في الوقت الراهن.

مقالات مشابهة

  • بمواصفات منافسة.. «مايكروسوفت» تسعد لإطلاق حواسبها المحمولة الجديدة
  • «مايكروسوفت» تستعد لإطلاق جيل جديد من الحواسب المتطورة
  • "الأمن السيبراني": تحذير أمني "عالٍ جدًا" في برامج مايكروسوفت
  • مصرع عنصر إجرامي في تبادل لإطلاق النار مع الشرطة بأسوان
  • مصرع 4 تجار مخدرات شديدي الخطورة بسوهاج في تبادل لإطلاق النار مع الشرطة
  • نتنياهو أمام المحكمة بـ3 تهم.. سيجار وهدايا لزوجته أيضاً
  • Motorola تستعد لإطلاق هاتف Moto G15 الجديد
  • نتنياهو: هضبة الجولان ستبقى جزءا من إسرائيل
  • لبنان يطوي أيضاً مرحلة مع سوريا.. ميقاتي: ملف المفقودين اولوية