مشاجرة بين عائلتين بسبب خلافات على ملكية منزل بمركز جهينة بسوهاج
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن سوهاج، بالسيطرة على نشوب مشاجرة بمركز جهينه، سبب خلافات على مليكة منزل بذات الناحية، مما أدى إلى وجود إصابات بين الطرفين.
وتعود احداث الواقعه عندما تلقى اللواء صبرى صالح عزب مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور قسم شرطة جهينة، يفيد بورود بلاغ من شرطة النجدة بوقوع مشاجرة بدائره المركز، سبب خلافات على ملكيه منزل بذات الناحية، مما أدى إلى نشوب المشاجرة ووجود إصابات بين الطرفين.
طرفى المشاجرة كل من طرف اول:-
المدعو "علي.ع. ا" 36 سنه موظف مصابًا " جرح رضي بفروة الرأس وإشتباه نزيف بالمخ " وتم نقله لمستشفي سوهاج الجامعي الجديده
طرف ثان كل من:-
المدعو "محمود.م. ع" 54 سنه مزارع مصابًا " كدمه باليد اليسري "الطرفان مقيمان بذات الناحية.
تم ضبط طرفي المشاجرة وبحوزة الطرف الثاني " عصا شوم " تبادلا الإتهامات فيما بينهما بتعدي كلًا منهما علي الأخر بالسب والضرب وقيام الطرف الثاني بإحداث إصابة الطرف الأول المشار إليها،حرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة العامة مباشره التحقيقات
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سوهاج محافظة سوهاج مشاجرة مركز جهينة مديرية أمن سوهاج
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يبيد عائلتين كاملتين في بيت حانون.. 25 شهيدا بقصف منزل مكتظ بالنازحين
أباد جيش الاحتلال عائلتين كاملتين من 25 فردا بعد قصف منزل كان يؤويهم في بيت حانون شمال قطاع غزة.
ونقلت وسائل إعلام عن أقارب الشهداء قولهم، إن "الجيش الإسرائيلي قصف منزلا يؤوي أسرتين من عائلة الكحلوت، مكونتين من 25 فردا على رؤوسهم".
عشرات الشهـ،،ـداء من عائلة الكحلوت في مجـ،،ـزرة ارتكبها الاحتلال في عزبة بيت حنون عُرف منهم:
-صالح محمد الكحلوت وزوجته.
-عبد صالح الكحلوت وزوجته.
-أحمد صالح الكحلوت.
-حامد صالح الكحلوت وزوجته وأبنائه.
-صابر صالح الكحلوت وزوجته وأبنائه.
-محمود أحمد الكحلوت وزوجته وابنتاه. pic.twitter.com/iwz46XXu0d — ق.ض (@Qadeyah1) December 9, 2024
وأضافوا، أن "إسرائيل ارتكبت مجزرة جديدة ومسحت أسرتين من السجل المدني بشكل كامل حيث تتكون الأسرة الأولى من الأب والأبناء وزوجاتهم والأحفاد، وأما الأسرة الثانية فتتكون من الأب والأم وطفلتيهما".
وأشار أقارب الشهداء إلى أن الأسرتين كانتا قد نزحتا إلى بيت حانون من مخيم جباليا إبان العملية العسكرية الأخيرة والمتواصلة، مبينين أن الجثث ما زالت تحت ركام المنزل المدمر وفي الشارع في ظل تعذر عمليات الإنقاذ بسبب خطورة الوضع الأمني.
كما يأتي تعذر عمليات الإنقاذ في ظل توقف عمل جهاز الدفاع المدني في محافظة الشمال نهاية أكتوبر الماضي، بسبب الاستهداف المتعمد لطواقمه ومركباته.
وفي وقت سابق استشهد 15 فلسطينيا على الأقل غالبيتهم من النساء والأطفال، استشهدوا وأصيب آخرون في قصف استهدف عدة منازل مأهولة بعضها يؤوي نازحين في بلدة بيت حانون.
وشنت مقاتلات الاحتلال شنت عدة غارات مكثفة ومتتالية (حزام ناري) في البلدة.
وواصلت قوات الاحتلال ارتكاب مجازر الإبادة الجماعية في قطاع غزة لليوم الـ431 يوما على التوالي، مستهدفة تجمعات النازحين المشردين بالقصف والقتل، في جريمة تطهير عرقي ممنهجة.
وتوغلت آليات الاحتلال شرق مخيم البريج شرق المحافظة الوسطى، بالتزامن مع إطلاق نار كثيف.
وقالت مصادر محلية إن دوي إطلاق نار وقصف يسمع شمال مخيم البريج، خاصة منطقة شارع تمراز القريب من منطقة الدعوة، فيما أطلقت آليات النار صوب مناطق وخيام النازحين في مواصي رفح، غرب المدينة.
واستشهد مواطن وزوجته وأصيبت طفلتهما، مساء الأحد، جراء استهداف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين في بلدة الزوايدة، وسط القطاع، وسط مجازر مروعة وتطهير عرقي يمارس في شتى مناطق القطاع، خصوصا في شماله، حيث يخضع مخيم جباليا ومدينتا بيت لاهيا وبيت حانون لحصار مشدد، وعدوان غير مسبوق منذ نحو 70 يوما على التوالي.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 44 ألفا و708 مواطنين، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 106 آلاف و50 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.