كانت خارجة من المدرسة .. التحقيق في إطاحة سيارة بطفلة بحدائق أكتوبر
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
تباشر النيابة العامة بأكتوبر تحقيقات موسعة في إصابة طفلة أطاحت بها سيارة أثناء خروجها من المدرسة بمدينة حدائق أكتوبر.
واستعلمت النيابة من المستشفى عن حالة الطفلة وطلبت تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة.
وكشفت التحقيقات أن الطفلة أصيبت بإصابات خطيرة بعد خروجها من المدرسة وأثناء عبورها نهر الطريق اصطدمت بها سيارة ملاكى تسير بسرعة جنونية، ما أدى إلى إصابتها بإصابات خطيرة، تم نقلها إلى المستشفى لتلقي العلاج، وتحرر محضر بالواقعة.
وتلقى اللواء هاني شعراوي، مدير المباحث الجنائية بالجيزة، إخطارًا من المقدم محمد نجيب، رئيس مباحث حدائق أكتوبر، يفيد بأنه أثناء سير سيارة ملاكي بسرعة جنونية يقودها مروان، ع 16 سنة، طالب، اصطدم بملك، م 11 سنة، أثناء خروجها من المدرسة وعبورها نهر الطريق، ما تسبب في إصابتها بكسور وسحجات وكدمات متفرقة بالجسم، تم التحفظ على السيارة وقائدها، وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النيابة العامة اصابة طفلة حدائق اكتوبر المزيد المزيد من المدرسة
إقرأ أيضاً:
وزير الإسكان يعقد اجتماعا مع الشركات العاملة بحدائق تلال الفسطاط لمتابعة الموقف التنفيذي للمشروع
عقد المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، اجتماعا مع ممثلي الشركات المنفذة لمكونات مشروع حدائق تلال الفسطاط بمنطقة مصر القديمة، في مستهل زيارته التفقدية اليوم، لمتابعة الموقف التنفيذي وسير العمل بالمشروع وحجم معدلات التنفيذ، وذلك بحضور مسئولي الوزارة، والجهاز المركزي للتعمير.
واستمع المهندس شريف الشربيني، لشرح تفصيلى عن الأعمال الجاري تنفيذها بالمنطقة الاستثمارية، ومنطقة النهر، ومنطقة المغامرة، والمنطقة التراثية، والتلال، وأعمال المسطحات الخضراء، ومختلف مكونات المشروع الأخرى.
ووجه وزير الإسكان، مجموعة العمل بالوزارة، بمواصلة المتابعة مع الشركات المنفذة وتقييم مختلف الأعمال الجاري تنفيذها، ودفع العمل، مشددا على ضرورة ضغط البرامج الزمنية وتسريع وتيرة العمل للانتهاء من تنفيذ المشروع، مؤكدا أهمية التواجد الميداني والمتابعة الدورية للموقف التنفيذي، ومواصلة تقديم الدعم الكامل للمشروع.
وخلال اللقاء، اطَّلع وزير الإسكان على مستجدات الموقف التنفيذي لعناصر ومكونات مشروع حدائق تلال الفسطاط، ونسب الإنجاز بالمواقع، على مساحة (500) فدان، والذي يجري تنفيذه فى موقع مركزى بقلب القاهرة التاريخية ( كان يستخدم سابقاً مقلبا للمخلفات )، وتعتبر من الحدائق الأكبر من نوعها فى منطقة الشرق الأوسط، حيث يتضمن المشروع عدداً من الأنشطة التي تعتمد على إحياء التراث المصري عبر مختلف العصور الفرعونية والقبطية والإسلامية والحديثة، فضلا عن مجموعة من الأنشطة الثقافية والتجارية والخدمات الفندقية والمسارح المكشوفة، بالإضافة إلى منطقة آثار وحفريات قديمة، ومنطقة حدائق تراثية، كما تتوسطها هضبة كبيرة تتيح التواصل البصرى الفريد مع أهرامات الجيزة وقلعة صلاح الدين ومآذن القاهرة.