ميسي وهالاند ودي بروين يتنافسون على جائزة الأفضل في أوروبا
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
يمن مونيتور/ رويترز
يتنافس ليونيل ميسي الفائز بكأس العالم مع إرلينج هالاند وكيفن دي بروين على جائزة أفضل لاعب كرة قدم في أوروبا بحسب ما أعلنه الاتحاد القاري للعبة (اليويفا) اليوم الخميس.
وأعلن اليويفا عبر موقعه على الإنترنت أن ميسي المنضم حديثا إلى إنتر ميامي الأميركي في انتقال مجاني بعد نهاية عقده مع باريس سان جيرمان سيتنافس مع هالاند ودي بروين المتوجين بدوري أبطال أوروبا مع مانشستر سيتي على جائزة أفضل لاعب في موسم 2022-2023.
وسبق لميسي، الذي قاد الأرجنتين للفوز بكأس العالم 2022، الحصول على الجائزة مرتين من قبل.
بينما حل البلجيكي دي بروين في المركز الثاني في الأعوام الثلاثة الأخيرة ولم يظهر النرويجي هالاند، الذي حقق رقما قياسيا في الدوري الإنجليزي الممتاز بتسجيله 36 هدفا في الموسم الماضي، من قبل في القائمة النهائية.
كما يتنافس الإسباني بيب غوارديولا مع الإيطاليين سيموني إنزاجي مدرب إنتر ولوتشيانو سباليتي مدرب نابولي السابق على جائزة أفضل مدرب.
وفاز غوارديولا مع سيتي بثلاثية الدوري الإنجليزي والكأس ودوري أبطال أوروبا والذي جاء على حساب إنتر.
ونجح سباليتي في قيادة نابولي للفوز بدوري الدرجة الأولى الإيطالي لأول مرة منذ 33 عاما.
ويعلن عن الفائز في حفل قرعة دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا في موناكو يوم 31 أغسطس آب الحالي.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: أفضل لاعب أوروبا جائزة الأفضل دي بروين ميسي هالاند على جائزة
إقرأ أيضاً:
مدرب ريال مدريد قبل مواجهة ميلان في دوري أبطال أوروبا: ليس لدينا مزاج للعمل
مدريد (أ ف ب)
أوضح الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد الإسباني، أنه ليس لديه الرغبة في الحديث عن كرة القدم بسبب الفيضانات التي تسبب في وفاة 217 شخصاً على الأقل الأسبوع الماضي في فالنسيا، وذلك عشية مواجهته ناديه السابق ميلان الإيطالي في دوري أبطال أوروبا.
قال أنشيلوتي (65 عاما) الذي بدا متأثرا في المؤتمر الصحفي «نحن حزينون جدا. آمل أن تتفهموا أنني ليس لدي الرغبة للتحدث عن كرة القدم. إنها مباراة خاصة بالنسبة لي، وأود التحدث عنها كثيرا، لكنني سأحاول التحدث بأقل قدر ممكن».
وتابع المدرب الذي قاد ميلان بين 2001 و2009 بعدما لعب بقميصه بين 1987 و1992 «كرة القدم تأتي في المقام الثاني. مع ما حدث، ليس لدينا مزاج للعمل. نحن نتابع ونشاهد ونقرأ. وما حدث حقا أمر لا يُصدَّق، إنه مروّع».
وكان من المقرر أن يسافر ريال مدريد إلى فالنسيا السبت ليواجهه في الدوري، لكن المباراة تأجلت ولم يلعب الفريق نهاية الأسبوع، وكذلك فياريال ورايو فاييكانو، بينما استمرت المباريات الأخرى من المرحلة الثانية عشرة، على الرغم من معارضة العديد من المدربين واللاعبين.
وعبّر المدرب الإيطالي عن أسفه قائلا «ما كان ينبغي على أي شخص اللعب في هذا الأسبوع، كان هذا هو القرار الصحيح. لكننا لسنا من يقرر»، معبراً عن اعتقاده بأنه «ليس لديه أي سلطة» لمعارضة قرارات السلطات.