"حصاد 2024 الموسيقي: ألبومات تحطّم الأرقام القياسية وتغيّر قواعد اللعبة!"تقرير
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
مع انتهاء عام 2024، برزت مجموعة من الألبومات التي لم تكتفِ فقط بالنجاح التجاري، بل أثّرت بشكل كبير على الساحة الموسيقية الرقمية. فيما يلي قائمة بالأعمال التي سيطرت على المنصات الموسيقية حول العالم وأصبحت الأكثر مبيعًا واستماعًا على المنصات مثل Spotify وApple Music.
1.
مع إصدار نسخة جديدة تضمنت أغاني إضافية، واصلت تايلور سويفت تصدر قوائم البث، حيث تجاوز عدد الاستماعات 2 مليار على Spotify فقط.
2. دريك – For All The Dogs:
حصد ألبومه الأخير نجاحًا كبيرًا بأغانٍ مزجت بين الراب والموسيقى الإلكترونية، ما جعله من بين الأعلى استماعًا في الولايات المتحدة وكندا.
3. Bad Bunny – Nadie Sabe Lo Que Va a Pasar Mañana:
ألبومه اللاتيني حطّم الأرقام القياسية في الأسواق الناطقة بالإسبانية، وحقق ملايين المشاهدات على YouTube والبث الرقمي.
الألبومات العربية الأبرز:
1. عمرو دياب – الألبوم الجديد على أنغامي:
رغم انتقال أغانيه حصريًا إلى أنغامي، حافظ الهضبة على مكانته كأحد الفنانين العرب الأكثر استماعًا.
2. ويجز – ألبوم 2024:
أكدت أغانيه وجوده كظاهرة غير تقليدية في الموسيقى المصرية، مع أغانٍ مثل "البخت" التي استمرت في حصد ملايين المشاهدات.
3. إليسا وماجد المهندس – ديوهات الموسم:
تعاونهما في ديوهات خليجية وعربية حقق استماعات قياسية في الشرق الأوسط.
تغيّرات السوق الموسيقي:
التوجه نحو المنصات الرقمية:
العام 2024 شهد تركيزًا أكبر على المنصات الرقمية مع تقليل الاعتماد على المبيعات المادية.
صعود الموسيقى اللاتينية:
الألبومات الإسبانية واصلت تصدر المشهد عالميًا بفضل شعبية فنانين مثل Bad Bunny وكارول جي.
اختلاف الأذواق :
الموسيقى الشعبية والراب هيمنت على الساحة العربية، بينما الكلاسيكيات ظلت حاضرة بين كبار النجوم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني تايلور سويفت عمرو دياب
إقرأ أيضاً:
«معاً» تصدر تقرير تخصيص المساهمات المجتمعية 2024
أبوظبي: ميرة الراشدي
أعلنت هيئة المساهمات المجتمعية -«معاً»، القناة الحكومية الرسمية في أبوظبي لتلقي المساهمات الاجتماعية، إصدار تقرير تخصيص المساهمات المجتمعية لعام 2024، الذي يستعرض بكامل الشفافية تأثير المشاريع الاجتماعية المتنوعة التي تدعمها الهيئة ودورها في دفع عجلة التنمية الاجتماعية. ونجحت «معاً» خلال العام الماضي، في دعم عدد من الشركاء الاجتماعيين وتمويلهم، لتسهم في إطلاق 51 مشروعاً مؤثراً في قطاعات الشؤون الاجتماعية والصحة والتعليم والبيئة والبنية التحتية، لمعالجة الأولويات. وتشرف عليها مجموعة متنوعة من الشركاء: دائرة الصحة – أبوظبي، ومؤسسة مبادلة، ودائرة البلديات والنقل، وبنك أبوظبي التجاري، ومركز النور، وغيرها.
قال عبدالله العامري، المدير العام: «الهيئة تأسست لتعزيز المشاركة المجتمعية وبناء ثقافة العطاء، ولها دور أساسي في الارتقاء بجودة حياة أفراد المجتمع. وتأتي الزيادة السنوية التي حققتها، تزامناً مع عام المجتمع في دولة الإمارات».