صندوق النقد: يجب على السلطات الليبية التوافق على الإنفاق على الأولويات
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
أكد صندوق النقد الدولي، ضرورة توافق السلطات الليبية على الإنفاق على الأولويات، من خلال ميزانية موحدة معتمدة لعام 2025.
وأضاف في تقرير له، بعد ختام اجتماعاته مع مصرف ليبيا المركزي: “نرحب بإنهاء نزاع قيادة مصرف ليبيا المركزي، وندعم جهوده لتسهيل الوصول للعملات الأجنبية، وتخفيف نقص السيولة بالعملة المحلية”.
وأعرب عن تطلعه إلى مواصلة مشاركة أعماله مع المصرف المركزي والسلطات الأخرى، للمضي قدمًا في عملية أكثر ترتيبًا، تُعزز الاستقرار والحوكمة في ليبيا.
وأشار إلى أنه ناقش مع المسؤولين الليبيين تعطيل إنتاج النفط في أغسطس وسبتمبر الماضيين، وتمت مراجعة نمو الناتج المحلي الإجمالي المتوقع، والأرصدة المالية والخارجية لعام 2024.
الوسومصندوق النقد ليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: صندوق النقد ليبيا
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: صندوق النقد الدولي أشاد بالإصلاح الاقتصادي في مصر
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إنّ الدولة المصرية فقدت 7 مليارات دولار دخل مباشر من قناة السويس خلال الـ11 شهرا الماضية، ورغم ذلك، أعلن صندوق النقد الدولي أن المسار الاقتصادي في مصر جيد.
وأضاف رئيس الجمهورية، خلال تفقد الأكاديمية العسكرية المصرية، وأذاعت فعاليات اللقاء قناة «إكسترا نيوز»: «كان يمكن ضخ هذا المبلغ في قطاعات كثيرة بالدولة المصرية، وهو يقدر بـ350 مليار جنيه، وهذه آثار الحرب».
وأوضح الرئيس: «نستهلك 20 ملايين طن سنويا من القمح، ننتج نصفها ونستورد النصف الآخر، وهناك شيء آخر، منذ 50 عاما كانت الرقعة الزراعية في مصر تبلغ 6 إلى 7 ملايين فدان، وكان عدد السكان نحو 30 مليون نسمة، بمعدل ثلث فدان للفرد، لكن الآن لو أن لدينا 10 ملايين نسمة، لعدد سكان سنقول إنه 100 مليون نسمة، فإن هذا المعدل سيبلغ عُشر فدان لكل مواطن».
الشعب الجمهوري: رسائل الرئيس السيسي بالأكاديمية العسكرية تأكيد على دعم الأجيال الجديدةالرئيس السيسي: عدد الجامعات في مصر تضاعف خلال الـ 10 سنوات الماضيةالرئيس السيسي: نجحنا في المرحلة الأولى لبناء قدرات للدولة للانطلاق نحو مستقبل أفضلالرئيس السيسي: الجهود المصرية لوقف الحرب في غزة بدأت منذ السابع من أكتوبر 20235 ملايين فدانوتابع: «ليه أيام محمد علي وبعد كده كانت الظروف الاقتصادية للبلد أفضل من دلوقتي؟، لأن ساعتها كان عنده حوالي 5 ملايين فدان لـ4 ملايين مواطن مصري، وبالتالي، كان لكل إنسان ما معدله فدان واحد، وطلباته كانت متقضية من جوه مصر مثل القمح والذرة والقطن، وكانت بيوت أهلنا في الريف عبارة عن مشروعات صغيرة منتجة، مثل رؤوس المواشي، وكل ما احتياجنا للدولار بيزيد يكون له تأثير غير جيد على اقتصادنا، ولو احنا كمهتمين مش فاهمين كل ده هتبقى حاسس إن اللي قدامك مبيعملش شغله ومقصر وظالمك وظالم ظروفك وبيقسى عليك، ولو فهمت هتقول ربنا يساعدك».