عضو «المصرية للحساسية»: المبادرات الرئاسية خفضت معدلات الإصابة بالأمراض المزمنة
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
قال الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، إنّ نجاحات المبادرات الرئاسية في مجال الصحة، حققت أهداف التنمية المستدامة في مصر، وضمنت حياة صحية حضارية حديثة للمواطنين، وقللت الهادر الصحي على الفرد والمجتمع.
المبادرات الرئاسية خفضت معدلات الإصابة بالأمراض المزمنةوأضاف مجدي بدران، في مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»: «ثمة زيادة كبيرة في الوعي الصحي بالمجتمع بشكل عام، كما أن المبادرات الرئاسية خفضت معدلات الإصابة في الأمراض المزمنة، وحسنت الخدمات وزادت تفاعل المواطنين مع الوزارات بحثا عن الأفضل لصحتهم».
وتابع أنّ المبادرات الرئاسية أدت إلى نهضة صحية كبرى في الواقع المصري، لافتًا إلى أنّ العالم كله يشهد بالنقلة النوعية التي حققتها المبادرات الرئاسية في مجال الصحة بمصر، بعدما جرى الكشف المبكر على الأمراض المزمنة التي كانت تعصف بالمصريين والتوسع في العلاج المجاني لمرض فيروس سي الذي كان يشكل تحديًا صحيًا كبيرًا، وأصبحت مصر نموذجًا حضاريًا عالميًا قابلًا للتطبيق في دول أخرى، كانت تعتقد أنها من المستحيل أن تطبقها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المبادرات الرئاسية المبادرات الصحية مجال الصحة الصحة الحساسية والمناعة مجدي بدران المبادرات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
أبرزها التدخين.. 4 أسباب رئيسية تسبب الكحة المزمنة| فيديو
كشف الدكتور محمد صدقي، أستاذ الصدر والحساسية بكلية الطب بجامعة الأزهر، عن الأسباب الرئيسية للكحة المزمنة التي يعاني منها العديد من الأشخاص بمختلف الفئات العمرية، وطرق التعامل معها.
وأوضح “صدقي”، خلال لقائه مع الإعلامية آية شعيب ببرنامج 'أنا وهو وهي' على قناة “صدى البلد”، أن أبرز الأمراض التي تسبب الكحة المزمنة تتمثل في أربع عوامل رئيسية: 'حساسية الجيوب الأنفية، ارتجاع المريء، التدخين، وحساسية الصدر'.
وحذر من خطورة استمرار الكحة لأكثر من ثلاثة أسابيع، مؤكدًا ضرورة زيارة الطبيب المختص في هذه الحالة، مشيرًا إلى أن 90% من الأشخاص الذين يعانون من حساسية الجيوب الأنفية يعانون أيضًا من حساسية الصدر.
وتابع صدقي أن هناك حالات عديدة تتعرض للإصابة بالعوامل الأربعة التي تؤدي إلى الكحة المزمنة، لافتًا إلى أن التليف الرئوي يعد من الأسباب الأساسية لهذه المشكلة الصحية.
وأكد على أهمية التوجه فورًا إلى الطبيب المختص لتجنب حدوث مضاعفات قد تؤثر على الصحة العامة، ولتفادي الأضرار المحتملة الناتجة عن استمرار الكحة المزمنة.