باولو كامبوس: محمد صلاح أحد أعظم اللاعبين في العالم
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
أشاد البرازيلي باولو كامبوس المدير الفني السابق لفريق بوتافوجو، بالكرة المصرية ونجمها محمد صلاح المحترف ضمن صفوف ليفربول الإنجليزي.
وقال باولو كامبوس في حواره مع برنامج ستاد المحور الذي يقدمه خالد الغندور:"أعرف الكثير عن الكرة المصرية، والمنتخب الوطني ايضا الذي يقوم بعمل رائع وهناك العديد من اللاعبين المميزين مثل محمد صلاح هو من اعظم اللاعبين الموجودين حاليا علي مستوي العالم وكما ذكرنا الشناوي ايضا حارس عظيم ومرموش الان في مستوي عظيم واحد من الافضل في العالم بالوقت الحالي".
وأضاف:" لا ننسى ان مصر الان مؤهلة لبطولتين كبيرتين كأس الأمم الأفريقية العام المقبل في المغرب بلد عظيم وقوي ايضا ويقدم كرة قدم رائعة ايضا، فان مصر مؤهلة لكاس العالم من وجهة نظري ومصر دائما تجيد اللعب في البطولات الكبرى لذلك لا ننسى سيكون هذا رائعا اتمنى ان اراكم تلعبون كأس العالم سيكون هذا شيئا لا يصدق".
وأكمل:"انا من اشد المعجبين بكرة القدم المصرية لقد لعبت ضد المنتخب الوطني من قبل عندما كنت مدربا لمنتخب غانا وليبيريا ولعبت ضد مصر في القاهرة ولعبت ايضا ضد اندية كبيرة مثل الزمالك والاهلي والعديد من الاندية الاخرى".
واختتم حديثه قائلًا:"امل ان اراكم تفعلون الافضل دائمًا لأن الدوري المصري الأقوى في إفريقيا، بالمناسبة أحب أشاهد تريزيجيه بقميص منتخب مصر هو لاعب مميز".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: باولو كامبوس بوتافوجو محمد صلاح أخبار الرياضة بوابة الوفد محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: الصلاة على النبي رحمة واستغفار ودعاء ومقام عظيم في القرآن الكريم
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن الصلاة على النبي محمد ﷺ تحتل مكانة عظيمة في القرآن الكريم، مشيرًا إلى أن الله سبحانه وتعالى قد ميز نبيه الكريم بالصلاة الخاصة عليه، كما جاء في قوله تعالى: "إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا".
وأشار عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الثلاثاء، إلى أن هناك ستة أنواع للصلاة التي وردت في القرآن الكريم، موضحًا أن أولها هي صلاة الله على النبي ﷺ، وهي رحمة خاصة به ورفعة لمقامه، كما تشمل صلاة الله على الخلق جميع المؤمنين، وهي من فضله ورحمته عليهم، وتأتي بعد ذلك صلاة الملائكة على النبي ﷺ، وهي استغفار وطلب رفع درجته، بالإضافة إلى صلاة الملائكة على الخلق، والتي تتمثل في الدعاء والاستغفار لهم، ومن جهة أخرى، أمر الله المؤمنين بالصلاة على النبي ﷺ، تكريمًا له وتعظيمًا لمكانته، في حين أن النبي نفسه كان يصلي على المؤمنين، وخاصة المنفقين والمتصدقين، ويدعو لهم بالرحمة والمغفرة، كما جاء في قوله تعالى: "خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصلِّ عليهم إن صلاتك سكن لهم".
وأضاف أن الصلاة من الله رحمة، ومن الملائكة استغفار، ومن النبي والمؤمنين دعاء، مما يؤكد أن الصلاة على النبي ليست مجرد ذكر، بل لها أبعاد روحانية عظيمة.
كما نبه إلى بعض الفروق اللغوية في القرآن الكريم، موضحًا أن تعبير "مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ" في سورة التوبة يشير إلى أن النفاق أصبح صفة متأصلة في هؤلاء المنافقين، وليس مجرد سلوك عابر، مؤكدًا أن دقة التعبير القرآني تكشف المعاني العميقة لكلام الله.