الثورة نت:
2025-03-14@12:03:30 GMT

مقتل 104 صحفيين في 2024م غالبيتهم في غزة

تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT

مقتل 104 صحفيين في 2024م غالبيتهم في غزة

 

الثورة /وكالات

شهد عام 2024م تصاعدا غير مسبوق في استهداف الصحافيين، حيث وثق “الاتحاد الدولي للصحافيين” مقتل 104 إعلاميين حول العالم، أكثر من نصفهم في قطاع غزة. ووصف أنتوني بيلانجيه، الأمين العام للاتحاد، هذا العام بأنه “من أسوأ السنوات” للإعلاميين.
وندد بيلانجيه بـ”المجزرة التي تجري في فلسطين أمام أعين العالم”، مؤكدا أن 55 إعلاميا فلسطينيا قتلوا خلال 2024م.


وذكر التقرير أن الحرب التي بدأت في السابع من أكتوبر 2023م تسببت في مقتل 138 صحافيا فلسطينيا، ما جعل غزة واحدة من أخطر المناطق في تاريخ الصحافة، إلى جانب العراق والفلبين والمكسيك.
وأشار بيلانجيه إلى أن “العديد من الصحافيين في غزة يتم استهدافهم عمدا”، بينما لقي آخرون مصرعهم بسبب الأعمال الحربية أو تواجدهم في المكان الخطأ في الوقت الخطأ.
وبرزت منطقة آسيا والمحيط الهادئ كثاني أخطر منطقة، حيث قتل فيها 20 صحافيا خلال 2024م، من بينهم ستة في باكستان، وخمسة في بنغلادش، وثلاثة في الهند.
وفي أوروبا، أودت الحرب في أوكرانيا بحياة أربعة صحافيين هذا العام، مقارنة بـ13 صحافيا قتلوا في 2022م وأربعة في 2023م.
وسجل الاتحاد الدولي للصحافيين ارتفاعا حادا في عدد الصحافيين المسجونين، حيث بلغ 520 إعلاميا في 2024م، مقارنة بـ427 في 2023م و375 في 2022م، واحتلت الصين، بما في ذلك هونغ كونغ، المرتبة الأولى عالميا مع وجود 135 صحافيا خلف القضبان، ما يجعلها “أكبر سجن للإعلاميين في العالم”.
وتظهر تقارير الاتحاد الدولي للصحافيين أرقاما أعلى مقارنة بتقارير “مراسلون بلا حدود”، نتيجة اختلاف معايير الاحتساب، ففي 2023م، سجلت “مراسلون بلا حدود” مقتل 54 صحافيا ومتعاملين مع الإعلام في أثناء العمل، ومن المتوقع أن تنشر المنظمة أرقامها لعام 2024م غداً الخميس.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

مجلس الأمن الدولي يوافق على بيان يدين العنف في سوريا

الجمعة, 14 مارس 2025 10:37 ص

بغداد/المركز الخبري الوطني

وافق مجلس الأمن الدولي على بيان يدين العنف الواسع النطاق في الساحل السوري، ويدعو السلطات الانتقالية في دمشق إلى حماية جميع السوريين، بغض النظر عن العرق أو الدين.
ونقل عن دبلوماسيين قولهم إن البيان الذي تم الاتفاق عليه بالإجماع يوم الخميس، سيتم اعتماده رسميا يوم الجمعة.
وشهدت منطقة الساحل السوري، التي تعيش فيها أغلبية من الطائفة العلوية، توترات أمنية، يوم الأربعاء الماضي، حيث دارت معارك عنيفة بين قوات الأمن العام وعناصر تابعة لقوات النظام السابق. وأعلنت إدارة الأمن العام سقوط قتلى ومصابين في صفوف قواتها في هجمات شنتها مجموعات من فلول النظام السابق في جبلة وريفها.

مقالات مشابهة

  • 8% زيادة في أرباح «ريسبونس بلس القابضة» خلال 2024
  • مجلس الأمن الدولي يوافق على بيان يدين العنف في سوريا
  • التحويلات المصرفية في الإمارات ترتفع 16% إلى 19.89 تريليون درهم خلال 2024
  • بالفيديو: البرهان في اول تعليق بعد مقتل اللواء “بحر” ويطلق وعدًا
  • الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 12 مواطنا من مدينة الخليل غالبيتهم أسرى محررون
  • التحويلات المصرفية في الإمارات ترتفع 16% خلال 2024
  • بغداد تستضيف نصف المارثون الدولي
  • المشاط: اجتماعات مكثفة مع الوزارات لبحث مستهدفات خطة التنمية 2026/2025
  • اليرموك تعلن عن حاجتها لتعيين محررين صحفيين / تفاصيل وشروط
  • ارتفاع التضخم في الأردن بنسبة 2.21% منذ مطلع العام