صدور العدد الأول من مجلة »تكنولوجيا اليوم«
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
الثورة / خاص
أصدر حديثًا العدد الأول من مجلة «تكنولوجيا اليوم» لشهر نوفمبر 2024، وهي مجلة علمية وتقنية تهدف إلى ربط الأجيال الصاعدة بعالم التكنولوجيا المتسارع، وتعزيز وعيهم بمستجدات الثورة الرقمية.
وتتألف المجلة من 24 صفحة مليئة بمواضيع تقنية متنوعة، أبرزها الذكاء الاصطناعي، الإنترنت المظلم، أمن المعلومات للشركات والمؤسسات، والإنترنت الفضائي (ستارلينك) الذي وصفته المجلة بـ»جاسوس في السماء».
وتوزعت موضوعات المجلة على أبواب متخصصة تناولت الاتصالات، عالم الغد، البرامج والتطبيقات، الإنترنت، الحاسبات والإلكترونيات، وعالم السيارات، مما يبرز التنوع والشمولية في المحتوى.
هيئة تحرير المجلة، التي تضم نخبة من المهندسين والخبراء التقنيين، أعربت عن أملها في أن تصبح «تكنولوجيا اليوم» منصة تفتح آفاقًا جديدة، وتلهم الشباب لابتكار حلول تقنية تسهم في تطوير المجتمع وبناء مستقبل رقمي مشرق.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
تقرير أمريكي: العمليات البحرية اليمنية تعزز قوة اليمن وتؤثر على الوجود الأمريكي في شرق المتوسط
يمانيون../
تتزايد الأدلة على النجاح الاستراتيجي لليمن في العمليات البحرية، حيث أظهر تقرير أمريكي أن جهود الإسناد البحرية اليمنية لدعم غزة تؤثر بشكل ملحوظ على النفوذ العسكري الأمريكي في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط.
هذا التحول يأتي بعد هروب حاملات الطائرات الأمريكية من المياه اليمنية.
أفادت مجلة “ناشيونال إنترست” أن نشاطات الحوثيين البحرية “تظهر تصاعدًا ملحوظًا، دون أي علامات على التوقف أو التباطؤ”، حيث يواصلون تنفيذ عمليات ضد السفن المرتبطة بالكيان الصهيوني وقوات الولايات المتحدة وبريطانيا.
وبحسب المجلة، فإن الهجمات المستمرة على السفن التجارية والعسكرية جعلت من منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط منطقة صعبة للغاية على القيادة المركزية الأمريكية، مما يعكس التأثير المتزايد للعمليات اليمنية.
كما ذكرت المجلة أنه لا توجد حاليًا أي حاملات طائرات أمريكية منتشرة في الشرق الأوسط، حيث غادرت حاملة الطائرات النووية “يو إس إس أبراهام لينكولن” المنطقة الشهر الماضي. هذا النقص في الوجود البحري الأمريكي أكد على قدرة اليمنيين على مواجهة الوجود الأمريكي.
وأشارت المجلة أيضًا إلى أن حاملة الطائرات “يو إس إس هاري ترومان” كان من المقرر أن تتجه إلى البحر الأحمر، لكنها اختارت مسارًا مغايرًا نحو بحر الشمال للمشاركة في عمليات مع حلف شمال الأطلسي بالقرب من القطب الشمالي، مما يزيد من تسليط الضوء على تطورات الأوضاع البحرية في المنطقة.