عاجل.. عمرو جاب الله: جوميز يودع لاعبي الزمالك غدًا قبل الرحيل عن الفريق رسميًا
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
فجرت تقارير إعلامية مفاجأة من العيار الثقيل بشأن رحيل المدير الفني للزمالك، جوزيه جوميز، في الساعات المقبلة.
وقال الناقد الرياضي عمرو جاب الله لبرنامج "الكورة مع فايق" في تصريحاته مساء اليوم: " جوميز تواصل مع حسين لبيب للاعتذار عن مهمته في منصب المدير الفني للزمالك".
وواصل: "جوميز تلقى عرضا يلقى قبولا لديه ووافق على تفاصيله ويرغب في الرحيل عن الزمالك".
وتابع: "جوميز يرغب في الرحيل عن الزمالك مقابل دفع الشرط الجزائي في عقده المقدر ب3 شهور".
وواصل: "مستحقات جوميز المتأخرة تقدر بشهرين ما يعني أنه سيقوم بسداد قيمة شهر واحد في عقده للرحيل عن الزمالك".
وأردف: "جوميز أبلغ إدارة الزمالك رغبته في الرحيل بشكل فوري عن الفريق بعد تلقيه عرضا آخر".
وأضاف: "جوميز ينوي توديع لاعبي الزمالك في مران الفريق غدا للرحيل عن الفريق، والمدرب كان منفتحا على التجديد للزمالك لكن موقفه تغير تماما بعد تلقيه عرضا آخر".
واختتم: "قرار جوميز بالرحيل عن الزمالك كان مفاجأة غير متوقعة لمجلس إدارة الزمالك".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك جوميز رحيل جوميز عمرو جاب الله عن الزمالک الرحیل عن
إقرأ أيضاً:
الزمالك يرفض طلب زيزو في خطاب رسمي للجبلاية
أرسل نادي الزمالك خطابًا رسميًا إلى الاتحاد المصري لكرة القدم يؤكد فيه النادي رفضه لإجراء التحقيق مع أحمد مصطفى "زيزو" لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي في مقر اتحاد الكرة.
الزمالك يرفض طلب زيزو في خطاب رسمي للجبلايةوتمسك نادي الزمالك في خطابه بأن يتم التحقيق مع اللاعب في مقر النادي وفقًا للمواعيد التي يتم إخطاره بها، بما فيها جلسة التحقيق المقرر لها غدًا الأربعاء الموافق يوم 30 أبريل الجاري.
الزمالك يبحث تسويق عمر فرج.. ويتجه لتخفيض عقوبة ناصر ماهر إبراهيما نداي: أزمة مستحقاتى مع الزمالك "لا تشغلني" وتركيزي في الملعبيأتي ذلك الخطاب ردًا على الخطاب الذي تلقاها النادي من الاتحاد المصري لكرة القدم، والذي يفيد بطلب اللاعب أحمد مصطفى "زيزو" التحقيق معه من قبل نادي الزمالك في مقر اتحاد الكرة، وهو ما رفضه مسؤولو الزمالك بشكل قاطع، خاصة وأن مزاعم وأقوال اللاعب بشأن التخوف على سلامته وأمنه داخل النادي غير صحيحة، ويحاول اللاعب اختلاقها لتبرير انقطاعه عن خوض التدريبات والمباريات.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا