اليوم السابع:
2025-03-14@02:55:54 GMT

الداخلية تضبط مستريح التسوق العقاري بالقاهرة

تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT

الداخلية تضبط مستريح التسوق العقاري بالقاهرة

نجحت الداخلية في ضبط أحد الأشخاص بالقاهرة لقيامه بالنصب والإحتيال على المواطنين بقصد الاستيلاء على أموالهم، فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها، لاسيما ملاحقة وضبط العناصر الإجرامية مرتكبى جرائم النصب والإحتيال على المواطنين.

أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة بقطاع مكافحة جرائم الأموال العامة والجريمة المنظمة قيام (أحد الأشخاص - مقيم بالقاهرة) بممارسة نشاطاً إجرامياً تخصص فى النصب والإحتيال على المواطنين راغبى إستثمار أموالهم فى مجال التسوق الإلكترونى، عن طريق قيامه بإنشاء شركة للتسويق الإلكترونى- كائنة بدائرة قسم شرطة التجمع الخامس بالقاهرة، والترويج لنشاطه عبر مواقع التواصل الإجتماعى للإيقاع بضحاياه ، زاعماً لهم بقدرته على تحويل أفكارهم إلى مشاريع تجارية مقابل الحصول على أرباح بالعملة الأجنبية "بخلاف الحقيقة" بقصد الإستيلاء على أموالهم.

عقب تقنين الإجراءات تم إستهدافه وأمكن ضبطه، وبحوزته (مبلغ مالى "عملة أجنبية" متحصلات نشاطه الإجرامى – عدد من بطاقات الدفع الإكترونى– "جهاز "لاب توب"، 4 هاتف محمول" بفحصهم تبين إحتوائهم على دلائل تؤكد نشاطه الإجرامى).

 







مشاركة

المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: نصب الداخلية حوادث

إقرأ أيضاً:

تجميد الحسابات الرقمية في فلسطين.. أزمة اقتصادية تطال مئات المواطنين

مارس 12, 2025آخر تحديث: مارس 12, 2025

المستقلة/- أسامة الأطلسي/.. تفاجأ العديد من الفلسطينيين، في الأيام القليلة الماضية، بقرار مفاجئ يقضي بتجميد حساباتهم الرقمية من قبل جهات مالية دولية، مما تسبب في خسائر مالية فادحة وأدى إلى وقوع العديد منهم في ديون اقتصادية خطيرة.

جاءت هذه الخطوة بعد ورود تقارير تفيد بأن مكتب صرافة “القاهرة”، الذي يتعامل معه الكثيرون، متورط في عمليات تحويل أموال لصالح حركة حماس من إيران، وهو ما دفع الجهات المعنية إلى فرض قيود صارمة على الحسابات المرتبطة به.

هذا الإجراء لم يكن مجرد ضربة مالية، بل شكل أزمة معيشية حقيقية للمتضررين، حيث وجد الكثير منهم أنفسهم عاجزين عن الوصول إلى أموالهم أو سداد ديونهم والتزاماتهم المالية. بعضهم يعتمد بشكل أساسي على هذه الحسابات الرقمية لتسيير أعمالهم الصغيرة، بينما يعتمد آخرون عليها في التحويلات المالية العائلية، خاصة في ظل الوضع الاقتصادي الصعب الذي يعاني منه الفلسطينيون أصلًا.

الجدل حول هذا التجميد لا يتعلق فقط بالخسائر المالية، بل يتجاوز ذلك إلى البعد الإنساني والاجتماعي، حيث يرى المتضررون أنهم يدفعون ثمن قرارات سياسية لا علاقة لهم بها. كثير منهم يؤكدون أنهم تعاملوا مع مكتب الصرافة بصفة شخصية أو تجارية مشروعة، ولم تكن لديهم أي صلة بالمزاعم الموجهة إليه. ومع ذلك، فقد تعرضت حساباتهم للإغلاق، دون أي فرصة للدفاع عن أنفسهم أو استرداد أموالهم.

في الوقت الحالي، يسود الغموض حول إمكانية استرجاع هذه الأموال، وسط مطالبات بضرورة تدخل الجهات المختصة لحماية المتضررين من هذه الأزمة. يرى بعض المحللين الاقتصاديين أن مثل هذه القرارات قد تزيد من الضغوط المالية على الفلسطينيين، الذين يواجهون بالفعل صعوبات اقتصادية هائلة بسبب الاحتلال والقيود المفروضة على الحركة التجارية.

في ظل هذه المعطيات، يبقى السؤال المطروح: هل سيتمكن المتضررون من استعادة أموالهم قريبًا؟ أم أن هذه الأزمة ستترك تداعيات طويلة الأمد على الاقتصاد الفلسطيني وعلى ثقة المواطنين في المنظومات المالية الرقمية؟

مقالات مشابهة

  • فخ الاستثمار الوهمي.. كواليس سقوط عصابة النصب على المواطنين والشركات
  • مستريح إلكتروني.. نصاب نجع حمادي استدرج الضحايا عبر تليجرام وأرباح وهمية 40 %
  • ضبط عناصر تشكيل عصابى للنصب والاحتيال على المواطنين والشركات
  • تجميد الحسابات الرقمية في فلسطين.. أزمة اقتصادية تطال مئات المواطنين
  • الداخلية تضبط تشكيل عصابى بالقاهرة لاتهامه بتقليد مشغولات ذهبية
  • الداخلية تضبط 3 شركات بدون ترخيص لاتهامهم بالنصب والإحتيال على المواطنين
  • وزارة الداخلية تضبط قضايا إتجار فى العملة بقيمة 33 مليون جنيه
  • ضربة جديدة لتجار الأخضر.. الداخلية تضبط 17 مليون جنيه آخر 24 ساعة
  • الداخلية تضبط تشكيلات عصابية للنصب الإلكتروني على المواطنين
  • فكرة.. من الريان إلى المستريح مسميات جرائم توظيف الأموال