إعلام عبري: حماس قدمت للوسطاء قائمة بالأسرى الأحياء لديها
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن حركة "حماس" قدمت إلى الوسطاء المصريين قائمة بالأسرى الأحياء لديها، تمهيدا لعقد صفقة تبادل تفضي إلى وقف لإطلاق النار في غزة.
وقالت القناة 13 العبرية إنه قبل أيام قليلة، تم إبلاغ وزراء الكابينت بتغيير في موقف حماس. ووفقًا للتحديث، فإن حماس معنية في هذه المرحلة بالتوصل إلى صفقة.
وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن عودة رئيس الشاباك رونان بار ورئيس الأركان اللواء هرتسي هاليفي مساء يوم الثلاثاء من زيارة لمصر، لإجراء مناقشات أمنية بشأن حدود غزة والتعاون الإقليمي وصفقة الرهائن.
وفي نفس الوقت الذي زار فيه بار وليفي القاهرة، وصل وفد أمني إسرائيلي آخر رفيع المستوى، برئاسة رئيس الموساد ديفيد بارنيا، إلى القاهرة يوم الثلاثاء لإجراء مناقشات حول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وصفقة الرهائن.
وتُواصل القوات الإسرائيلية ارتكاب جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 431 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب مجازر ضد المدنيين.
ويعيش سكان غزة وسط وضع إنساني كارثي؛ نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 95% من السكان.
وكانت وزارة الصحة بقطاع غزة أعلنت يوم الثلاثاء، إن "44786 فلسطينيا استشهدوا، وأُصيب 106188 جراء هجوم جيش الاحتلال على القطاع، منذ السابع من أكتوبر 2023".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إطلاق النار في غزة إعلام عبري اسرائيل الشاباك القناة 13 العبرية القصف المدفعي
إقرأ أيضاً:
تشاد.. إطلاق رصاص من أسلحة ثقيلة قرب القصر الرئاسي
كشفت وسائل إعلام تشادية اليوم عن إطلاق رصاص من أسلحة ثقيلة قرب القصر الرئاسي وسط العاصمة نجامينا.
ووفقا للمصدر ذاته سيطرت مصالح الأمن التشادية المكلفة بتأمين القصر الرئاسي على الوضع وأغلقت كل الطرق المؤدية إليه.
كما أضافت المصادر ذاتها ان الأمن التشادي أطلق النار على مركبة توقفت أمام القصر الرئاسي.
فيما تتحدث وسائل إعلام تشادية عن إحباط هجوم مسلح شنه إرهابيو جماعة بوكو حرام.
الهجوم المسلح على القصر الرئاسي جاء بعد ساعات من استقبال وزير الخارجية الصيني من طرف الرئيس التشادي
الهجوم المسلح على مقر قصر الرئاسة التشادي جاء بالتزامن مع منح سلطات نجامينا مهلة للقوات الفرنسية لمغادرة البلاد. تضيف وسائل اعلام تشادية.
وكانت قد اعلنت تشاد في نهاية نوفمبر إنهاء الاتفاق العسكري بين باريس ونجامينا، أين وضعت بهذا القرار حداً لـ 60 عاماً من التعاون العسكري منذ انتهاء الاستعمار الفرنسي.