واشنطن: لا نخطط لفتح سفارتنا في دمشق حاليا
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
#سواليف
قالت وزارة #الخارجية_الأميركية : ان هيئة تحرير الشام تستخدم الكلمات الصحيحة، لكن سنحكم عليها من أفعالها.
هيئة تحرير الشام تستخدم الكلمات الصحيحة، لكن سنحكم عليها من أفعالها.
الوزير انتوني بلينكن يواصل اتصالاته مع نظرائه في المنطقة لمناقشة انتقال السلطة في سوريا.
مقالات ذات صلة عودة كبيرة للاجئين السوريين من لبنان 2024/12/10العملية الانتقالية يجب أن يقودها السوريون أنفسهم دون تأثير من الخارج.
سنناقش مع الإسرائيليين عملياتهم في سوريا ولا نريد أي معوقات للعملية الانتقالية هناك.
لا نعتقد أن نقصا في الأسلحة والذخائر هو المشكلة التي تواجه السوريين الآن.
: من يتحكمون بسوريا الآن مسؤولون عن تأمين أي أسلحة كيميائية بقيت وتسهيل الإشراف الدولي عليها.
لا نخطط الآن لفتح سفارتنا في #دمشق وأوضحنا للقيادة الجديدة أن هناك خطوات مطلوبة لذلك.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الخارجية الأميركية دمشق
إقرأ أيضاً:
الصين تبتكر أقوى كاميرا تجسس في العالم
الصين – أفادت صحيفة “South China Morning Post” أن علماء صينيين ابتكروا أقوى كاميرا في العالم تعتمد على الليزر، قادرة على التعرف على تفاصيل مثل الوجه البشري من مدار منخفض حول الأرض.
وتشير الصحيفة، إلى أن علماء من معهد البحوث العلمية لمعلومات الفضاء التابع لأكاديمية العلوم الصينية الذين ابتكروا هذه الكاميرا، اختبروها في وقت سابق على بحيرة تشينغهاي الواقعة في شمال غرب الصين.
ودمج العلماء أثناء التجربة ليزر بقوة 103 واط مع المعالجة الرقمية في الوقت الحقيقي للعمل مع كميات هائلة من البيانات التي تلتقطها الكاميرا. تعتمد هذه التقنية على مبادئ رادار الميكروويف المزود بفتحة مركبة، ولكنها تعمل بأطوال موجية بصرية، ما يسمح لها بإنتاج صور أكثر وضوحا من الأنظمة التي تستخدم الموجات الدقيقة.
واختبرت الكاميرا لالتقاط صور بدقة تصل إلى ملليمتر واحد من مسافات تزيد عن 100 كيلومتر، وهو ما “كان يعتبر في السابق غير قابل للتحقيق”. كما تمكنت الكاميرا من اكتشاف الأجزاء التي يصل قطرها إلى 1.7 ملليمتر بسرعة وتحديد المسافة إلى الأشياء بدقة 15.6 ملليمتر.
وتشير الصحيفة، إلى أن مستوى التفاصيل أفضل بـ 100 مرة مما يمكن رؤيته بكاميرات التجسس الرائدة والتلسكوبات التي تستخدم العدسات.
ووفقا لها، قد يسمح هذا الابتكار لبكين بـ “دراسة الأقمار الصناعية العسكرية الأجنبية بدقة لا مثيل لها أو تمييز حتى التفاصيل الصغيرة مثل الوجه البشري من مدار أرضي منخفض”.
المصدر: نوفوستي