نتنياهو: سنقوم بما هو ضروري لأمن إسرائيل
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه ليس لدى إسرائيل أي نية للتدخل في الشؤون الداخلية لسوريا، ولكننا نعتزم القيام بما هو ضروري لأمننا.
وقال نتنياهو - من مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية في تل أبيب حسبما ذكرت القناة السابعة الإسرائيلية اليوم الثلاثاء - "من أجل أمن إسرائيل، وافقت على قصف سلاح الجو للقدرات العسكرية الاستراتيجية التي تركها الجيش السوري حتى لا تقع في أيدي قوى معادية"، وذلك في إشارة إلى عملية "سهم باشان".
وأضاف "نريد أن تكون لنا علاقات مع النظام الجديد في سوريا، ولكن إذا سمح هذا النظام لإيران بإعادة تأسيس نفسها في سوريا أو سمح بنقل الأسلحة الإيرانية أو أي نوع من الأسلحة إلى حزب الله أو هاجمنا - فسنرد بقوة والثمن سيكون باهظا".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نتنياهو إسرائيل سوريا
إقرأ أيضاً:
ليبيا ترأس اجتماع «المندوبين الدائمين العرب».. تقييم متكامل للأوضاع في سوريا
ترأست ليبيا اجتماعًا على مستوى نواب المندوبين الدائمين العرب خلال فترة رئاستها للمجموعة العربية لشهر إبريل.
وترأس الاجتماع “عصام محمد القفة، المنسق السياسي ونائب المندوب المكلف بالبعثة الليبية في نيويورك، وشارك فيه مديري الأقسام في إدارة الشؤون السياسية وبناء السلام بالأمم المتحدة، بالإضافة إلى المختصين بالملف السوري”.
وتناول الاجتماع “التقييم الأممي الاستراتيجي المتكامل المتعلق في سوريا، وناقش التغيرات السياسية التي طرأت عليها، إلى جانب التوقعات المستقبلية للأوضاع هناك”.
هذا “ومن المقرر أن يُرفع التقرير النهائي للإدارة إلى الأمين العام للأمم المتحدة بحلول نهاية شهر مايو 2025”.
هذا “وفي إطار رئاستها هذا الشهر للمجموعة العربية، شاركت بعثة ليبيا لدى الأمم المتحدة في مؤتمر هيئة نزع السلاح بنيويورك، حيث ألقى الوزير المفوض عصام عمران بن زيتون كلمة باسم المجموعة”.
وأكد على “ضرورة تخلص الدول النووية من أسلحتها النووية و أسلحة الدمار الشامل الأخرى من خلال برنامج زمني محدد و تسخير الإمكانيات المادية والبشرية الهائلة والمخصصة بشكل متزايد لإنتاج هذه الأسلحة في تمويل التنمية حول العالم، وكذلك الدعوة إلى إنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية والكيماوية والبيولوجية وأسلحة الدمار الشامل الاخرى في الشرق الأوسط والعمل على تحقيقها في أقرب الآجال”.
كما تناولت الكلمة “إدانة الدول العربية للحرب والعدوان ضد الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية المحتلة، وادانة التهديدات النووية التي اطلقها الوزير الصهيوني في حكومة الكيان المحتل بإلقاء قنبله نووية على الشعب الفلسطيني في غزة بتاريخ 5 نوفمبر 2023 لما تمثله هذه التهديدات من خطر جسيم على السلم والأمن الإقليمي والدولي”.