أهم أحداث محافظة دمياط.. زيارة وزير العمل ومتابعة الحالات المصابة بداء الفيل
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
شهدت محافظة دمياط على مدار اليوم العديد من الأحداث والفعاليات المتنوعة منها زيارة وزير العمل لمحافظة دمياط.
حيث شهد محافظ دمياط ووزير العمل نهائيات مسابقة رواد دمياط ٢٠٢٤ فى نسختها الثالثة
https://www.elbalad.news/6410853
وعلى صعيد آخر ، انطلقت فاعليات مبادرة "بداية جديدة لبناء الانسان" في قرية الغوابين
https://www.
كما شارك حمدان ربيع المتولي رئيس جامعه دمياط، الندوة المعلوماتية التي نظمها المركز الجامعي للتطوير المهني بالتعاون مع قطاع شئون التعليم والطلاب
https://www.elbalad.news/6409753#google_vignette
وعلى صعيد الصحة، قامت فرق المتوطنة بالإدارات الصحية بمديرية الصحة بدمياط، زيارات منزلية للمصابين إصابات مزمنة بمرض الفلاريا (داء الفيل ) للاطمئنان عليهم و متابعة حالاتهم الصحية ..
https://www.elbalad.news/6409748
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط محافظ دمياط محافظة دمياط المزيد المزيد www elbalad news
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية تكشف لغز المرض الغامض في الكونغو
أعلنت منظمة الصحة العالمية الثلاثاء أن الملاريا هي السبب وراء العديد من الحالات المرضية التي سجلت مؤخراً في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وأظهرت الاختبارات الأولية وجود الملاريا في 10 من أصل 12 عينة طبية من المرضى، مما خفف المخاوف من أن يكون مرضاً غامضاً، يعرف محلياً باسم "المرض إكس"، هو السبب وراء زيادة الحالات هناك.
وأعلنت الصحة العالمية الأحد عن تسجيل أكثر من 400 حالة إصابة و31 وفاة منذ أكتوبر (تشرين الأول) في منطقة بانزي النائية التي تقع على بعد أكثر من 700 كيلومتر من العاصمة كينشاسا، مما أثار القلق بشأن احتمال وجود مرض جديد.
وأوضح المتخصص في منظمة الصحة العالمية، عبد الرحمن محمد، من جنيف، أن عدد الحالات يتماشى مع ما يتوقع عادة في هذه الفترة من السنة، خاصة مع موسم الأمطار المستمر في المنطقة. وأضاف أن موسم الأمطار غالباً، ما يؤدي إلى زيادة في الأمراض التنفسية والإنفلونزا والملاريا.
وعلى الرغم من أنه يتم مراقبة الوضع عن كثب، لم يزد عدد الحالات بشكل هائل في فترة زمنية قصيرة، كما يحدث عادة مع مرض جديد. ومع ذلك، تستمر اختبارات العينات للكشف عن مسببات محتملة أخرى، ومن المتوقع صدور النتائج في الأيام القادمة، وفقاً للمتخصص.
القلق بشأن زيادة الوفيات
وكانت الحكومة في حالة تأهب عالية، خاصة وأن معظم المتأثرين هم من الأطفال الصغار دون سن الخامسة. ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، يعتبر سوء التغذية في المنطقة أيضاً مصدر قلق كبير، حيث يمكن أن يجعل الإصابات أكثر خطورة.