محمد بن حمد يستقبل سفراء وقناصل دول شقيقة وصديقة
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
استقبل سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، في مكتبه بالديوان الأميري، كلاً على حدة، سلطان اللويحان العنقري سفير المملكة العربية السعودية لدى الدولة، وفريدريك فلورين سفير مملكة السويد لدى الدولة، وسعيد بن علي الهاجري، القنصل العام لدولة قطر في دبي والإمارات الشمالية، وكارل ريختر، القنصل العام للمملكة الهولندية في دبي والإمارات الشمالية.
ورحّب سموه بالسّفراء والقناصل الذين قدِموا للسلام على سموه، متمنياً لهم التوفيق في أداء مهامهم.
وجرى خلال اللقاءات الحديث حول المواضيع ذات الاهتمام المشترك، وبحث سبل تعزيز التعاون في مختلف المجالات التي تصب في مصلحة الأطراف.
من جانبهم، عبّر السفراء والقناصل عن بالغ شكرهم وامتنانهم لسمو ولي عهد الفجيرة على حُسن الاستقبال، مشيدين بالنهضة التي تشهدها إمارة الفجيرة، ودولة الإمارات، على كافة المستويات.
حضر اللقاءات، الدكتور أحمد حمدان الزيودي، مدير مكتب سمو ولي عهد الفجيرة.
«وام»
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات ولي عهد الفجيرة
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة يستقبل المشاركين في مؤتمر العلوم السلوكية العالمي
استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" اليوم في مجلس قصر البحر في أبوظبي، المشاركين في مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025 الذي ينظمه مكتب الشؤون التنموية وأسر الشهداء خلال الفترة من 30 أبريل إلى الأول من شهر مايو 2025 في جامعة نيويورك ـ أبوظبي تحت شعار " آفاق جديدة في العلوم السلوكية ".
ورحب صاحب السمو رئيس الدولة بالخبراء المشاركين في المؤتمر، متمنياً لهم التوفيق في مناقشاتهم للموضوعات الحيوية المطروحة على أجندة المؤتمر بما يسهم في تعزيز السلوكيات الإيجابية التي تخدم التنمية المستدامة في مختلف المجتمعات.
وأكد سموه أن تعاون أفراد المجتمع ودعمهم وإيجابيتهم يعد جزءاً أساسياً في إنجاح البرامج التنموية وتحقيقها الأهداف المرجوة خاصة في مجالات التعليم والصحة والعمل المناخي والاستدامة وغيرها، مشدداً سموه على أن دولة الإمارات تولي أهمية كبيرة لتعزيز السلوكيات الإيجابية في المجتمع للتعامل مع خطط التنمية ودعم برامجها.
من جانبهم، عبر الخبراء المشاركون في مؤتمر العلوم السلوكية العالمي عن شكرهم إلى صاحب السمو رئيس الدولة لاستضافة الدولة هذا المؤتمر مشيدين بما تشهده الإمارات من تطور تنموي في مختلف المجالات.