سمير فرج: مصر القوة الوحيدة في المنطقة.. الوقوف مع جيشها ضرورة
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
كشف اللواء دكتور سمير فرج، المفكر الإستراتيجي، عن أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قام بإغارة بالقوة على بعد 25 كيلومترا من العاصمة السورية دمشق، وضرب ودمر وعاد مرة أخرى.
سمير فرج: إسرائيل دمرت 500 طائرة سورية وصواريخ إس 300سمير فرج لإسرائيل: ليس من حق أي دولة أو مسئول إلغاء الاتفاقيات الدوليةسمير فرج يطالب المصريين باليقظةوتابع اللواء دكتور سمير فرج، المفكر الإستراتيجي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن سوريا كانت مصنفة الجيش الستين عالميا والسابع عربيا.
وأضاف اللواء دكتور سمير فرج، المفكر الإستراتيجي، أن ترتيب الجيش السوري في تصنيف الجيوش العالمية قد يحتل المرتبة الأخيرة لأنه لا يمتلك أي معدات أو أسلحة يدافع بها عن نفسه.
واستكمل حديثه، أن مصر أصبحت القوة الوحيدة في المنطقة، ويجب الحفاظ عليها والوقوف مع جيشها وقواتها ودعمهم، قائلا "الفترة الجاية مش هنساب يا أحمد".
وقال المفكر الإستراتيجي، إنه تم عمل نيولوك جديد لمحمد الجولاني زعيم جبهة تحرير الشام، حيث غيروا له ملابسه وارتدى ملابس مثل الرئيس الأوكراني، وخلع الطاقية وحلق لحيته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سمير فرج جيش الاحتلال الاحتلال الإسرائيلي المفكر الإستراتيجي المزيد المزيد المفکر الإستراتیجی سمیر فرج
إقرأ أيضاً:
سمير فرج: مصر تدير عملية إحلال السلام في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال اللواء سمير فرج، الخبير والمفكر الاستراتيجي، إن 80% من المساعدات الإنسانية والطبية التي دخلت إلى قطاع غزة كانت من الدولة المصرية.
وأضاف سمير فرج، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، أن مصر قامت بدور كبير من أجل وقف إطلاق النار في غزة، وتوصيل المساعدات إلى الأهالي.
وتابع سمير فرج: “بعد خروج الإسرائيليين من غزة؛ ستتولي الشرطة الفلسطينية البلاد، على أن يتم التخلي عن بعض المناطق في معبر رفح إلى السلطة المصرية”.
وأردف: “إسرائيل طلبت عدم وجود حماس خلال فترة الإدارة، الأمر الذي قابلته حماس بالقبول وعدم الرفض، حيث سيتم السماح لأهالي غزة بالعودة مرة أخرى إلى الشمال”.
واختتم اللواء سمير فرج: مصر هي التي تدير عملية توصيل وإحلال السلام إلى أهالي غزة، وإيصال المساعدات الإنسانية والطبية إلى جميع الأهالي.