وزير الأوقاف يكرم أسرة الشيخ محمد رفعت في ختام المسابقة العالمية للقرآن الكريم
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
عبر الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، عن سعادته وفخره بنجاح المسابقة العالمية للقرآن الكريم بالرعاية والتنظيم على المسابقة الحادية والثلاثين للقرآن الكريم، موجها الشكر لكل العاملين من الوزارة والمشرفين على المسابقة.
المسابقة العالمية للقرآن الكريموأضاف وزير الأوقاف، خلال كلمته في المؤتمر الختامي للمسابقة العالمية للقرآن الكريم، في نسختها الحادية والثلاثين: «أتمنى أن تكون سببًا لدخول السعادة والسرور على كل إنسان مصري».
وكرّم وزير الأوقاف، أسرة الشيخ محمد رفعت تقديرا لاسمه، لا سيما بعد أن حملت المسابقة في نسختها الحالية اسمه.
جوائز تشجيعية للمشتركين في المسابقةمن جانبه أكد الدكتور أسامة رسلان المتحدث الرسمي باسم وزارة الأوقاف، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي كلف وزارة الأوقاف بتوزيع جوائز تشجيعية قدرها 750 ألف جنيه على المتسابقين الذين لم يحصدوا المراكز الأولى في المسابقة تحفيزا لهم.
وأضاف أن الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، سيقوم بتوزيع الجوائز المالية التشجيعية على المستحقين من المتسابقين في الفروع السبعة للمسابقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المسابقة العالمية للقرآن الكريم المسابقة العالمية للقرآن وزير الأوقاف الشيخ محمد رفعت العالمیة للقرآن الکریم وزیر الأوقاف
إقرأ أيضاً:
وزارة الأوقاف تعقد أمسية ثقافية لليوم الثاني على هامش المسابقة العالمية الـ31 للقرآن الكريم
عقدت وزارة الأوقاف، أمسية ثقافية لليوم الثاني على التوالي، على هامش المسابقة العالمية الحادية والثلاثين للقرآن الكريم، حاضر فيها الأستاذ الدكتور محمد البيومي، الأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية بعنوان: "القرآن الكريم في حياة النبي صلى الله عليه وسلم"، بحضور الدكتور بخدة بن عودة جلول بوشيبة، محكم دولة الجزائر، والدكتور محمد بن سالم الريس، محكم دولة تونس، والشيخ محمد محب الله باقى، محكم دولة بنجلاديش، والشيخ طاهر بن زاهر بن مسعود العزواني، محكم سلطنة عمان، والدكتور عبدالله حسن مساعد وزير الأوقاف لشئون المتابعة، والدكتور أيمن أبو عمر رئيس الإدارة المركزية لشئون الدعوة، والدكتور أسامة فخري الجندي رئيس الإدارة المركزية لشئون المساجد والقرآن الكريم، والمنشد الديني السوري منصور الزعيتر.
وفي محاضرته أكد الأستاذ الدكتور محمد البيومي أن القرآن الكريم يبني الشخصية المسلمة القادرة على حماية المقدرات وبناء المجتمعات، وأنه إذا ما اكتمل بناء الشخصية المسلمة الواعية، وصلت إلى مرحلة صناعة الحضارة.
وأوضح سيادته أنه إذا قام المسلم بما عليه من واجبات تجاه نفسه ووطنه، واستفرغ وسعه، هنا تأتي الهداية الربانية، هداية التوفيق، وهذه الهداية يتجلى الله -عز وجل- بها على عباده المخلصين، إذ يقول سبحانه: " أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا".
واختتمت الأمسية بفقرة الإنشاد الديني، للمنشد الديني السوري منصور زعيتر.