مليون شخص نزحوا منذ بدء هجوم الفصائل المسلحة في سوريا
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
قال مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، اليوم الثلاثاء، إن نحو مليون شخص نزحوا منذ بدء هجوم الفصائل المسلحة في سوريا، مما زاد من الضغط على النظام الصحي الهش، مشيراً إلى أن عودة اللاجئين قد تزيد هذه الضغوط.
وأضاف أن المنظمة أرسلت إمدادات طبية إلى مستشفى في دمشق، وتعمل على دعم مرافق أخرى.وعبر غيبريسوس عن ثقته في أن الدول ستضع اللمسات النهائية على اتفاق بشأن الأوبئة خلال اجتماع في مايو (أيار) المقبل، رغم التساؤلات المتعلقة بما إذا كانت الإدارة الأمريكية المقبلة ستوافق عليها.
#إنفوغراف24.. فاتورة إعادة إعمار #سوريا تريليون دولارhttps://t.co/MHU1xGE2yn pic.twitter.com/SnkmyWPftt
— 24.ae (@20fourMedia) December 9, 2024 وأضاف خلال مؤتمر صحافي في جنيف "إن الدول ملتزمة بوضع اللمسات النهائية على الاتفاق في وقت انعقاد جمعية الصحة العالمية في مايو المقبل. وما زلت واثقا في أنها ستفعل ذلك".وتابع "لا يمكن للولايات المتحدة أن تكون آمنة ما لم يكن بقية العالم آمنا".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سقوط الأسد سوريا
إقرأ أيضاً:
السيسي: قارتنا تعاني من استمرار النزاعات المسلحة وتزايد التهديدات الإرهابية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس السيسي، هذه الفترة تعاني فيها قارتنا من صعوبات جمة تتجلى في استمرار النزاعات المسلحة وتزايد التهديدات الإرهابية.
وترأس الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، عبر تقنية الفيديو كونفرانس، إجتماع الدورة الثانية والأربعين للجنة التوجيهية لرؤساء دول وحكومات الوكالة الإنمائية للاتحاد الأفريقي "النيباد"، وذلك بمشاركة رؤساء الدول والحكومات وممثلي الدول الأفريقية الأعضاء في اللجنة.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الاجتماع ناقش أنشطة النيباد خلال عام ٢٠٢٤، وعلى رأسها تطورات دراسة الجدوى الخاصة بإنشاء صندوق التنمية الأفريقي، إلى جانب الخطة العشرية الثانية لتنفيذ أجندة ٢٠٦٣ التنموية، بهدف التغلب على التحديات التي تواجه التنمية في القارة؛ من ارتفاع معدلات الفقر والبطالة، وتراجع معدلات الأمن الغذائي وأمن المياه والطاقة، كما تناول الاجتماع الجهود القارية لتطوير البنى التحتية، والنظم التعليمية والصحية، وتوفير فرص عمل لشباب القارة، وتحفيز التجارة البينية، والتعامل مع تغير المناخ، و فرص التعاون المشترك بين دول القارة.