أخطأت في تنبؤاتها لسوريا.. ماذا توقعت ليلى عبداللطيف لعام 2025 ؟
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
العرافة ليلى عبد اللطيف؛ إحدى الشخصيات المثيرة للجدل خلال السنوات الماضية، وذلك بسبب عدد من التوقعات التي تحققت لها في عدد من الأمور حول العالم، فأصبح الناس ينتظرون توقعاتها نهاية كل عام عن العام المقبل، ومع حدوث عدة حوادث في العالم يعود الناس لتوقعاتها، وهناك الكثير من الانتقادات التي تتعرض لها؛ سواء من يصدق أن لديها القدرة في التوقع، أو لديها جهة تعطيها المعلومات.
وكالعادة ظهرت “عبداللطيف”، من جديد قبل دخول العام الجديد 2025، وأعلنت عن توقعاتها للعام الجديد وتبرزها "البوابة نيوز":
توقعات ليلي عبد اللطيف لسورياأكدت ليلى عبد اللطيف، قبل سقوط نظام بشار الأسد في سوريا، مؤكدة أن الرئيس السوري سيظل ثابتا أمام التحديات، وسيتبنى خطة لإنقاذ الوطن وتحسين الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، لكن هذا التوقع عكس ما حدث تماما وبالتالي عرضها للكثير من الانتقادات.
بشار الأسدتوقعات بشأن حدوث وباء وزلازل
من بين توقعاتها حدوث تسونامي قوي في المدن الساحلية العربية، في آخر ظهور إعلامي لها، حيث توقعت حدوث زلازل وانتشار وباء جديد.
وأضافت أن العالم قد يشهد وباءً جديدَا سيجبر سكان العالم على البقاء في منازلهم، وأشارت إلى أن هذا الوباء قد يكون تحورا من أمراض سابقة أو مرض جديد تماما.
توقعات الصراع الإسرائيلي في الشرق الأوسط
من ضمن توقعت ليلى عبد اللطيف لعام 2025 أنه سوف يشهد العالم أزمات وكوارث متتالية، من بينها احتمال اندلاع صراع بين مصر وإسرائيل، بالإضافة إلى تحقيق فلسطين انتصارا في القدس ضمن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
كما توقعت أيضًا حدوث حرب أهلية في الولايات المتحدة الأمريكية، وظهور وباء جديد مشابه لفيروس كورونا يؤدي إلى فرض قيود على الحركة عالميا، كما أشارت إلى انهيار اقتصادي في بعض الدول وتدهور الأوضاع المالية في العديد من البلدان، مع استمرار الأزمات الاقتصادية عالميا.
توقعت حل هذه الأزمة في إحدى الدول العربية، وحل هذه المشكلة التي استمرت لسنوات بسبب الحروب، ورغم عدم تحديدها اسم الدولة، أشار العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي إلى أنها قد تكون اليمن، نظرا للانقطاع الطويل للرواتب هناك.
توقعت عودة رئيس الحكومة اللبناني السابق سعد الحريري إلى الساحة السياسية في لبنان، ونجاحه في لم الشمل اللبناني، قائلة إن هذه العودة قد تكون نقطة تحول في إعادة بناء الاستقرار السياسي في لبنان.
توقعت اعتزال ممثلة مصرية شهيرة في العام 2025، وقالت إنها ستتجه نحو ارتداء الحجاب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ليلى عبداللطيف توقعات ٢٠٢٥ توقعات ليلى عبداللطيف توقعات 2025 توقعات الأبراج الأبراج 2025 عبد اللطیف لیلى عبد
إقرأ أيضاً:
سفير مصر السابق في تل أبيب: إسرائيل توقعت عزل محمد مرسي
كشف السفير عاطف سالم، سفير مصر السابق في تل أبيب، طبيعة العلاقات بين مصر وإسرائيل إبان حكم المعزول محمد مرسي، قائلا: "محمد مرسي لم يكن له أي حيثية أو قيمة"، لافتا إلى أن الجانب الإسرائيلي عند تعيين محمد مرسي درسوا شخصيته، وكانوا متوقعين أن مرسي لن يستمر طويلا وأن الشعب المصري سيرفضه.
وأشار سالم، خلال لقائه مع الإعلامي محمد الغزيري، ببرنامج "الصالون" المذاع عبر فضائية "الشمس"، إلى أن الجماعات المتطرفة أمثال داعش وغيرها لم يقتربوا من إسرائيل وما يقولونه مجرد شعارات زائفة، لافتا إلى أن إسرائيل تبحث أن يكون لها وضعية مركزية في الشرق الأوسط لتنفيذ سياساتها، وتستخدم لتحقيق هدفها الدعم الغربي.
اليهود الحريديم يتظاهرون في شوارع تل أبيب رفضا للتجنيد حماس تستفز إسرائيل بفيديو جديد للأسرى.. وغضب عائلاتهم يشعل تل أبيبوأكد أن ما يمس المصالح المصرية هو ما يؤثر على قرارات الرئيس المصري بشكل عام، وبناءا عليها يتحركون، معلقا: "الرئيس مبارك وقف تماما أمام عملية تبادل الأراضي، وقال وقتها ما يقولوه كلام فارغ".
ولفت إلى أن المجتمع الإسرائيلي مجتمع مُركب من مجموعة من العرقيات والأجناس المختلفة، وكذلك التركيبات الدينية المتعددة.
وأشار إلى أن هناك 20 هوية يهودية داخل إسرائيل، وأبرزها السفردين ويُطلق عليهم يهود الشرق وكانوا يعيشون في إسبانيا، وليس في الشرق العربي، وانتشروا في عدد من الدول مثل هولندا.
وأوضح السفير عاطف سالم، سفير مصر الأسبق في تل أبيب، أن الفروق بين الهويات اليهودية كثيرة، منوها بأن هناك فئات ضد الصهيونية من اليهود، حيث أنهم يعتقدون أن الحركة الصهيونية تسرعت وأنشأت الدولة قبل الميعاد.
ونوه إلى أن هناك 20% من الطوائف اليهودية متشددة، منوها بأن الستة أحزاب الموجودة حاليا داخل إسرائيل متطرفة، وبعضهم كانت أحزاب غير صهيونية في البداية.
وأشار إلى أن إسرائيل مر عليها نحو 120 حزب، والأحزاب لديها متداخلة مع بعضها، حيث يمكن أن ينبثق حزب عن حزب آخر، أو قد يتحد حزبين معا ويكونوا حزب جديدة.
ولفت إلى أنه مر على إسرائيل منذ عام 1948 حتى الآن نحو 37 حكومة، والحكومة الإسرائيلية الحالية هى الأكثر تشددا وتطرفا في تاريخ إسرائيل، حيث أنها تتكون من 6 أحزاب متطرفة.