البيت الأبيض: نأمل في التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار بغزة قبل نهاية ولاية بايدن
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
أكد البيت الأبيض، أنه يأمل في التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة قبل نهاية ولاية بايدن، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل.
من جانبها أشادت حركة فتح بالحوار الإيجابي والمثمر الجاري مع الأشقاء في مصر حول حشد الجهود الإقليمية والدولية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، والإسراع بإدخال الإغاثة الإنسانية إلى القطاع.
وثمنت الحركة الجهود والمستمرة للأشقاء في مصر بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي لدعم الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة في المحافل الدولية كافة.
من جانبها، ثمنت القوى الوطنية والإسلامية في فلسطين الجهود التي تبذلها مصر وعلى رأسها الرئيس السيسي لتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني وتعزيز الوحدة الوطنية وإنهاء حرب الإبادة ووقف العدوان .
وبدورها، ثمنت الهيئة العليا لشؤون العشائر في قطاع غزة دور مصر في دعم القضية الفلسطينية واحتضان الفصائل الفلسطينية من أجل إنهاء الانقسام.
وأكدت الهيئة العليا لشؤون العشائر في قطاع غزة - في بيان - أن الدولة المصرية منذ بداية العدوان على غزة، لم تأل جهدا في سبيل توفير المساعدات والمواد الطبية والإغاثية بكل الطرق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر البيت الأبيض بايدن غزة وقف إطلاق النار المزيد المزيد قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
حماس: نطالب بممارسة الضغط على الاحتلال وإلزامه بالتنفيذ الدقيق لوقف إطلاق النار
طالبت جركة حماس بممارسة الضغط على الاحتلال وإلزامه بالتنفيذ الدقيق لاتفاق وقف إطلاق النار وإدخال المستلزمات الطبية، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
وفي إطار آخر، إيلي كوهين، وزير الطاقة الإسرائيلي، إن المُحادثات حول المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة مع حركة حماس لن تكون سهلة على الإطلاق.
وقال كوهين في تصريحاتٍ نقلتها صحيفة يديعوت أحرونوت :"المُفاوضات مع حماس مُعقدة جداً، وعلينا إدارتها بحكمة".
وعبّر كوهين عن سعادته برؤية الأسرى الإسرائيليين الذي أفرجت عنهم حركة حماس أمس السبت في إطار صفقة تبادل الأسرى.
وعلق على ذلك بالقول: "كُنت مُتحمساً لرؤيتهم وهم يعودون إلى بيوتهم وسط عائلاتهم".
وأضاف: "علينا أن نُعيد جميع المُحتجزين في غزة، وعلينا التأكد من أن القائم بالهجوم علينا في يوم 7 أكتوبر لن تكون له السيادة في غزة".
وتقود مصر جهداً دولياً من أجل الوصول إلى إنهاء تام للحرب في غزة، وتُكثف جهودها مع باقي شركائها الدوليين من أجل تثبيت وضع الهدنة وإتمام المزيد من بنود الاتفاق.
عاني غزة من أوضاع إنسانية كارثية تحت وطأة الحرب المستمرة منذ 7 أكتوبر حتى دخول الهدنة، وتعرض المدنيون للقصف العشوائي الذي يستهدف المنازل، المدارس، والمستشفيات، مما يؤدي إلى سقوط آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من النساء والأطفال.
و تعاني العائلات من فقدان المأوى بعد تدمير منازلها، مما يجبرها على اللجوء إلى مراكز الإيواء المؤقتة، التي تفتقر إلى أدنى مقومات الحياة. كما أن نقص الغذاء والمياه الصالحة للشرب يفاقم من معاناة السكان، في ظل الحصار المشدد الذي يمنع دخول المساعدات الإنسانية والإمدادات الأساسية. يعيش السكان في حالة من الخوف الدائم بسبب الغارات الجوية والقصف المستمر، حيث لا يوجد أي مكان آمن يلوذون به، مما يترك آثارًا نفسية عميقة، خاصة على الأطفال الذين يكبرون وسط مشاهد الدمار والموت.